"الصحة": معبر رفح مفتوح طوال الوقت لاستقبال مصابين غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الوزارة استقبلت 12 طفل من قطاع غزة مصابين بالأورام، حيث تم استقبالهم من قبل هيئة الاسعاف المصرية، مشيرا إلى أنه يوجد توجيهات رئاسية بتقديم أقصى درجات الدعم الصحي للأشقاء القادمين من القطاع.
"سورة محمد".. نظرة عميقة في فضائلها ومزاياها الروحية في ذكرى ميلادها تعرف على زيجات زوزو حمدي الحكيم توقيع الكشف علي الأطفال فور وصولهموأضاف "عبد الغفار"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، المذعلى قناة dmc، أنه تم توقيع الكشف علي الأطفال فور وصولهم، ثم تم توزيعهم على المستشفيات المصرية المخصصة لعلاج أورام الاطفال، موضحا أن معظم حالات الأطفال مستقرة.
وأشار إلى أن متوسط عدد الحالات المصابة التي تدخل من معبر رفح، منذ 1 نوفمبر نحو 40 إلى 50 حالة، مؤكدا أن معبر رفح مفتوح طوال الوقت ولم يتم غلقه، ويتم استقبال كل المصابين الأشقاء في قطاع غزة.
بعض الحالات توفتوتابع: "الحالات الصحية أمورهم فى غاية التعقيد الصحى، وفي مصابين توفوا، وفى مصابين يحتاجوا أطباء أكثر من 5 تخصصات والحالات غاية في الدقة، ولكن بشكل عام الأمور الطبية مستقرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام عبد الغفار وزارة الصحة قطاع غزة غزة برنامج اليوم قناة Dmc
إقرأ أيضاً:
إيطاليا: زيادة مقلقة في الجرائم ضد الأطفال
أظهرت الإحصائيات الأخيرة من التقرير السنوي الصادر عن جهاز الشرطة الإيطالي أن الجرائم المرتبطة بالاعتداء على الأطفال شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في النصف الأول من عام 2024، حيث سجلت زيادة بنسبة 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. التقرير، الذي أعده قسم التحليل الجنائي في المديرية العامة للشرطة الجنائية، سلط الضوء على تفشي ظاهرة العنف ضد القاصرين في مختلف أشكاله.
تزايد الاعتداءات الجسدية والتحرش الجنسي
التقرير أشار إلى زيادة مقلقة في العديد من الأنواع المختلفة للجرائم المرتكبة ضد الأطفال. على سبيل المثال، سجلت حالات الإساءة باستخدام وسائل التأديب والعنف العائلي ارتفاعاً بنسبة 22% و 15% على التوالي. وفيما يتعلق بالاعتداءات الجنسية، شهدت حالات الاعتداء على الأطفال في المؤسسات التعليمية انخفاضاً بنسبة 24%، لكن على الجانب الآخر، ارتفعت حالات الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت بنسبة 83%.
أطفال تحت 14 سنة: ضحايا للعنف بأثر بالغ
تستدعي الإحصائيات الخاصة بالأطفال دون سن 14 سنة القلق بشكل خاص، حيث يشير التقرير إلى أن العديد من هؤلاء الضحايا يعانون من آثار نفسية وجسدية قد تكون لها تداعيات خطيرة على تطورهم النفسي والجسدي. الأطفال، سواء كانوا ضحايا للاعتداء الجنسي أو العنف الأسري، يواجهون صعوبات خطيرة في التعافي نتيجة لتأثير هذه الجرائم على حياتهم اليومية.
القوى الأمنية تتعهد بمواصلة المكافحة
يؤكد التقرير على الدور الحاسم الذي تلعبه قوات الأمن في مكافحة هذه الظواهر الاجتماعية المدمرة. وقد أبدى التقرير اهتمامًا خاصًا بما يسمى بـ "الحدود الافتراضية" في الفضاء الإلكتروني، حيث أصبحت الجرائم الإلكترونية تستهدف الأطفال بشكل متزايد. ومن خلال التعاون مع جهاز الشرطة الإلكترونية، تسعى السلطات لتكثيف جهودها لمكافحة هذا النوع من الجرائم.
الحاجة إلى تحرك جماعي لحماية الأطفال
إن التصاعد في هذه الجرائم ضد الأطفال يستدعي إلقاء الضوء على الحاجة الماسة لتثقيف المجتمع وتعزيز الوعي بأهمية حماية القاصرين من أشكال العنف المتعددة. من خلال هذه التقارير، تأمل السلطات في تعزيز التحركات الثقافية والاجتماعية لمكافحة هذه الجرائم وحماية حقوق الأطفال من الانتهاك.