الرؤية- الوكالات

قالت جماعة أنصار الله "الحوثيون" إن دفاعاتها الجوية تمكنت من إسقاط طائرة أمريكية مسيرة من طراز MQ9 أثناء قيامها بأعمال عدائية ورصد وتجسس في أجواء المياه الإقليمية اليمنية.

وأضافت: "تؤكد القوات المسلحة اليمنية حقها المشروع في الدفاع عن البلاد والتصدي لكل التهديدات المعادية، كما أن التحركات المعادية لن تثني القوات المسلحة اليمنية عن الاستمرار في تنفيذ العمليات العسكرية ضد الكيان الإسرائيلي دعما ونصرة لمظلومية الشعب الفلسطيني".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن

يمانيون – متابعات
على النقيض مما تؤمله الولايات المتحدة وحلفاؤها من إضعاف مؤسسات صنعاء العسكرية أو فتورها، أزاحت القوات المسلحة اليمنية خلال 20 يوما من شهر يونيو الجاري الستار عن 3 أنواع من أسلحتها النوعية الفتاكة فائقة التطور التي دخلت معركة اسناد غزة للمرة الأولى.

صنعاء مصممة على تطوير ترساناتها العسكرية وفقا للمعركة البيولوجية مع ثلاثي الشر العالمي “أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني، ليصبح قادرا على التغلب على المنظومات الغربية بشكل صحيح في المنطقة العربية وهزيمتها، وفي هذا السياق 3 أسابيع وأكدت صنعاء على إنجازات عسكرية جديدة وفعالية عسكرية على الأرض الواقع في مواجهة أحدث التقنيات العسكرية الغربية.

صاروخ “فلسطين”
ففي الخامس من الشهر الجاري، عرضت القوات المسلحة، مشاهد من عملية إطلاق صاروخ الباليستي يمني الصناعة، والذي أعلنت عنه لأول مرة، وذلك بعد يومين من إعلان صنعاء عن نجاح الصاروخ الباليستي الفرط الصوتي في ضرب هدف عسكري للعدو الصهيوني في منطقة أم الرشراش جنوب فلسطين المحتلة.

وعلى الرغم من أن صنعاء لم تكشف عن مواصفات صاروخ “البالستي”؛ ولكن ذلك حظي باهتمام كبير لدى الإعلام الغربي والصهيوني الذي يتحدث عنه ومواصفاته التكنولوجية الحديثة، فضلاً عن الكثير من الخبراء العسكريين حول العالم، والذين لاحظوا من خلال أول ظهور للصاروخ أنه يتمتع بمميزات متطورة وهامة تؤهلك للوصول بالصناعة العسكرية اليمنية إلى مستويات تقنية متقدمة؛ لا تمتلكها إلا القليل من الدول حول العالم، وهو ما يزيد من فاعلية الجبهة الأمامية ويوسع أفق مساراتها التصعيدية خلال المرحلة التالية.

وكان قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين قد كشف أن صاروخ البالستي الجديد تم تصميمه بشكل خاص وفقًا للمرحلة البيولوجية الرابعة من التصعيد، على مستوى المدى، وعلى المستوى التقني المتجاوز للطبقات الدفاعية للعدو والتي تشارك فيها دول عربية إلى جانب القوات الأمريكية والأُوروبية على امتداد المسافة بين اليمن وفلسطين.

زورق “طوفان 1”
وبشأن الأسلحة البحرية الجديدة والتي تخوض بها أحرار اليمن المعركة مع ثلاثي أمريكا وبريطانيا، بث الإعلام الحربي، يوم الجمعة 21 يونيو الجاري، شاهدوا لزورق مسيّر صنعته الخبرات اليمنية من طراز “طوفان1” ويتمتع بقدرات قتالية عالية، ويُعدّ إضافة نوعية تزيد قدرات القوات البحرية.

ويحمل زورق “طوفان1” رأس حربيا يزن 150 كيلوجرام، ما يجعله قادرًا على تحقيق دمار هائل في الأهداف البحرية المعادية، ويتمتع بسرعة تصل إلى 35 ميلاً بحريًا في الساعة، ما يجعله قادرًا على الوصول إلى أهدافه بسرعة كبيرة ودقة متناهية، كما يتميز بقدرته العالية على المناورة، مما يجعله صعبًا على العدو رصده واعتراضه، بهدف استهداف الأهداف البحرية القريبة بشكل خاص، سواء كانت ثابتة أو متحركة، كما يمكن استخدامها في مهام قتالية أخرى، مثل مهاجمة السفن الحربية والمنشآت البحرية المعادية.

ويعتبر الزورق خطوة نوعية في صناعة الأسلحة المحلية، ويُظهر القدرات المتقدمة التي تتمتع بها القوات البحرية في مجال تطوير الأسلحة المتطورة، وسيساهم الزورق في تعزيز القدرات البحرية بشكل كبير، ويُعدّ رادعًا قويًا للمحاولة من أي محاولة للعدوان على المياه الإقليمية، وفقًا لما تؤكده القوات المسلحة اليمنية. .

“حاطم2” الباليستي فرط الصوت
وبعد ذلك قضينا شهر يونيو، حددتنا في الـ26 من القوات المسلحة اليمنية المسلحة، صاروخ “موجم2” باليستي فرط صوتي، الذي استهدفت سفينة (MSC SARAH V) الإسرائيلية على بعد 1400 كيلومتر في البحر العربي.

قررت وسائل الإعلام الحربية رؤية الواضحة الذي يعمل بالوقود الصلب، وبدأ نظام تحكم ذكي، وقادر على المناورة العسكرية، ويمتلك عدة أجيال بمديات مختلفة، وصناعته في الجسم اليمني.

واكتشفت عدداً لا بأس به منها بعد يوم من إعلان الجيش اليمني من تنفيذ القوات البحرية لعملية عسكرية استهدفت سفينة “MSC SARAH V” الإسرائيلية في البحر العربي، والتي ساهمت فيها القوات المسلحة اليمنية على أن تصل، لكن بصاروخ باليستي جديد دخلت خدمة بعد نجاح العمليات التجريبية، بالإضافة إلى أنها تتميز بالقدرة بشكل جزئي ودقيق وعلى مسافات طويلة وكما هو الحال في هذه الطريقة.

تذكر أن القوات المسلحة المسلحة أزاحت ستارة عن النسخة الأولى من صواريخ حاتم البليستي، في العرض العسكري المهيب التوقيع بمناسبة العاشرة، لثورة شاملة وعشرين من سبتمبر 2014، والتي استغرقت من الجيل الرابع من صواريخ بدر حتى تصبح صواريخ نقطية وهامش خطأ فيها ضيق، إلا أنها ستكتمل بالإضافة إلى ذلك إنه المدى وهو ما يعني القدرة على الوصول البعيد إلى الأهداف المهمة في عمق جغرافية المعاناة واشتراكه بالأهداف بما في ذلك التدميرية الكبيرة.

ولهذا السبب يمكن للعسكريين اليمنيين الحصول على ما يصل إلى ما يكفي من النقطية في الراتب وعلى مديات بعيدة، وهذا ما يتطلبه الأمر “تكاملهم2” الفرط الصوتي.

والقوات المسلحة المسلحة على متنها ولأول مرة في تطوير قدراتها العسكرية لتعزيز دورها الجهادي لنصرة الشعب الفلسطيني ولإسناد المقاومة الفلسطينية عسكريا عن اليمن.

الإنجازات السريعة والمتوالية للقوة المسلحة اليمنية، فهي “قادرة على التفوق على القوات المسلحة” لمساعدة العضلات القتالية القتالية واحتفالها البحرية، حسب ما يطلبه الإعلام الغربي، وبالتالي المزيد من التورط والفشل القوة اليمنية الحرة تماما في المنطقة، فتتعظ واشنطن.

– مسافة نت / محمد الحاضري

مقالات مشابهة

  • الأحزاب المناهضة للعدوان تبارك إنجازات القوات المسلحة اليمنية
  • المرحلة الرابعة من التصعيد.. تطوّر في القدرات وتفوّق في الأهداف
  • عن الفرط صوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأمريكية
  • “زورق طوفان المدمر”..القوات المسلحة اليمنية تكشف عن سلاح جديد لديها / شاهد
  • عن الفرط الصوتي والثغرات القاتلة في حاملات الطائرات الأميركية
  • نصرة لغزة .. اليمن يُدخل 3 أدوات جديدة خلال 3 أسابيع.. هل تتعظ واشنطن
  • إعلام بريطاني: قواتنا البحرية في البحر الأحمر ضعيفة ومجهدة
  • بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ أربع عمليات عسكرية نوعية في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر
  • أمريكا تُقر بفشلها في حماية سفن الكيان الصهيوني من هجمات القوات اليمنية
  • تنفيذ عمليات عسكرية نوعية في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر