أفاد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، بوصول 39 شاحنة مساعدات إلى الجانب الفلسطيني، ليصبح إجمالي الشاحنات التي وصلت حتى الآن 81 شاحنة.
في وقت سابق من اليوم، وصلت 3 طائرات مساعدات من الإمارات وطائرتان من الكويت وتركمانستان إلى مطار العريش، تمهيدًا لنقلها إلى قطاع غزة.
قافلتا مساعدات لقطاع عزةوأطلقت مؤسسة الجود الخيرية عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي، قافلتي مساعدات إنسانية لأهالي غزة، تخفيفًا عن المنكوبين جراء الأحداث الدامية وأعمال العنف التي تستهدف المدنيين الفلسطينيين .
وشملت القافلتان التي أرسلتها مؤسسة الجود عضو التحالف الوطني 10 شاحنات مساعدات طبية ومواد غذائية وملابس وبطاطين ومياه؛ لإغاثة أكبر عدد ممكن من الأسر المتضررة من الأطفال والنساء والشيوخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح رفح المساعدات مساعدات غزة الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
القاعدة تشن هجومًا مفاجئًا على عدن: هل تكون هي البداية الجديدة التي يسعى اليها التحالف؟
الجديد برس|
في خطوة غير متوقعة، أعلن تنظيم القاعدة، يوم الثلاثاء، استهدافه لمديريات حيوية في مدينة عدن، المعقل الأبرز للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات.
وتأتي هذه التطورات المثيرة في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الجنوبية ترتيبات أمريكية جديدة يقودها حزب الإصلاح، مما يثير تساؤلات حول ردود فعل المجلس الانتقالي.
مصادر محلية أفادت بأن التنظيم، الذي يتزعمه أنيس العولي، المعين من قبل الرئيس هادي قائدًا للشرطة العسكرية، أعاد نشر عناصره تحت غطاء “الشرطة العسكرية” في منطقة كريتر، إحدى أعرق مدن عدن.
وبحسب المصادر، قامت هذه العناصر بنصب نقاط تفتيش وتعقب كل من يرتدي زيًا عسكريًا جنوبيًا، ما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في أنشطتها.
وتعد هذه الخطوة توسيعًا لانتشار تلك العناصر التي ظلت تتركز في مديرية التواهي منذ عام 2017، بعد اتفاق يقضي بدمجها مع الفصائل الموالية للتحالف.
ومع ذلك، يبقى الغموض يكتنف هذه التحركات: هل هي جزء من ترتيبات لتسليم المدينة لحزب الإصلاح، أم أن هناك تحسبات لردود فعل محتملة من المجلس الانتقالي بعد إعلان الولايات المتحدة عن تشكيل تحالف جديد قد يغير معالم المشهد في جنوب اليمن؟