هناك الكثير من الكتب التي تتصدر واجهة المكتبات مع تنوعها، إما لأنها لأسماء بارزة في شتى المجالات، سواء كانوا روادًا سابقين أو كتابًا معاصرين، وتتنوع هذه الكتب ما بين الرواية وكتب التاريخ والسير الذاتية أو الكتب السياسية، مع العلم أن بعضا من هذه الكتب يتصدر قائمة الأكثر مبيعا ورواجا.
أخبار متعلقة
واجهة المكتبات
واجهة المكتبات
غلاف الكتاب
■ ومن هذه الكتب: كتاب «الهندسة السياسية مصر ماكان ومايجب أن تكون» الصادر عن الدار المصرية اللبنانية.
■ وهناك أيضا رواية «ونسيت أنى امرأة» الدار المصرية اللبنانية، للروائى إحسان عبدالقدوس، من غير المنطقى أن تكون المرأة دوما الطرف الأضعف، وتظهر وكأنها لا ترتكب أخطاء، ففى روايته «ونسيت أنى امرأة» جسد إحسان عبدالقدوس شخصية المرأة التي تهتم بنفسها وتعظم حالها ولا تعترف بأى أخطاء لها، ولكنها تجد أنها تخسر من حولها في الوقت نفسه، جسدت ماجدة هذه الشخصية في فيلم تم إنتاجه عام 1994، وشاركها بطولته فؤاد المهندس وغادة نافع وسمير صبرى، وأخرجه عاطف سالم.
ثقافة واجهة المكتباتالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
مصر القومي: افتتاح المتحف المصري الكبير يوفر واجهة سياحية فريدة لمصر
قال المستشار مايكل روفائيل ، نائب رئيس حزب مصر القومي، ان توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن الترتيبات والتنظيمات الخاصة بافتتاح المتحف المصري الكبير تعكس رؤية استراتيجية متكاملة تهدف إلى استثمار هذا الحدث العالمي في تعزيز مكانة مصر الحضارية والسياحية على الساحة الدولية.
وأكد روفائيل ، في بيان له، أنه منذ بداية العمل على إنشاء هذا الصرح الثقافي، كان واضحًا أن الهدف يتجاوز مجرد بناء متحف يضم كنوزًا أثرية، بل يسعى إلى تقديم مصر بصورة جديدة تليق بتاريخها العريق وتتناسب مع تطلعاتها المستقبلية كوجهة ثقافية وسياحية عالمية.
افتتاح المتحف المصري الكبيرولفت روفائيل، إلى أن الاهتمام الرئاسي الدقيق بتفاصيل الاحتفالية لا يأتي من فراغ، بل ينبع من إدراك عميق لأهمية هذه المناسبة باعتبارها فرصة ذهبية لإبراز جمال الحضارة المصرية والتأكيد على دورها المحوري في تشكيل الإرث الحضاري العالمي.
وأضاف أن مصر تعد صاحبة أقدم حضارة إنسانية متكاملة، وما يمثله المتحف المصري الكبير هو إعادة تقديم هذه الحضارة للعالم بأسلوب حديث يجمع بين الأصالة والتكنولوجيا المتقدمة في العرض المتحفي.
وأكد روفائيل أن هذا الحدث سيحظى بمتابعة واسعة من وسائل الإعلام العالمية، ما يجعله فرصة مثالية لتعزيز الصورة الإيجابية لمصر كمركز ثقافي وسياحي رائد.