محمد سمير : المقاولون العرب رفض رحيلي للأهلي مرتين.. والسوشيال ميديا تؤثر على قرارت الأندية
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
قال محمد سمير لاعب نادي زد أن أثناء تواجدي في المقاولون العرب رفضت إدارة النادي رحيلي للأهلي مرتين في فترتي البدري وموسيماني وابلغني محمد عودة المدير الفني وقتها بهذه العروض بعد غلق باب القيد وغضبت بشدة لأنني كنت اتمنى العودة مرة أخرى للأهلي .
أخبار متعلقة
سمير محمود عثمان: حكم مباراة الأهلي والوداد يستحق 0 من 10
«قف» تجربة جديدة لشريف سمير بطولة انتصار وأحمد صيام على مسرح الأهرام
الروائي اليمني محمد الغربي عمران يكتب: نهايات مراوغة فى «شارع التبليطة» وقدرة إيحاء خادعة.
وأضاف لاعب زد في تصريحات لبرنامج الماتش عبر قناة صدى البلد مع الاعلامي هاني حتحوت:«غضبت كثيرا فور علمي بعروض الأهلي مت إدارة النادي خاصة وانني كنت وقت التجديد للمقاولون لم اشترط نهائي على المقابل المادي وكنت بمضي على بياض».
وتابع: «السوشيال ميديا في الفترة الأخيرة توثر على قرارت إدارة الأندية سواء في التعاقدات ومشاركات اللاعيبة في المباريات».
محمد سمير المقاولون العربالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
خبراء السيارات يحذرون من شراء تسلا: فكروا مرتين
شهدت وول ستريت أمس الاثنين عمليات بيع مكثفة تسببت في انخفاض أسهم تسلا بنسبة 15٪، وهو أسوأ أداء يومي للشركة منذ سبتمبر 2020.
كما أنهت تسلا سابع أسبوع متتالٍ من الخسائر، وهو أطول سلسلة تراجع منذ إدراجها في بورصة ناسداك عام 2010.
خسائر ضخمة في القيمة السوقيةمنذ أن بلغت أسهم تسلا ذروتها عند 479.86 دولارًا في 17 ديسمبر 2023، فقدت الشركة أكثر من 50٪ من قيمتها، مما أدى إلى محو 800 مليار دولار من قيمتها السوقية.
وكان يوم الاثنين سابع أسوأ يوم في تاريخ السهم، مما أثار مخاوف بين المستثمرين حول مستقبل الشركة.
تزامنت الخسائر المتتالية مع دخول إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، حيث تولى منصبًا رئيسيًا في إدارة البيت الأبيض.
وعند سؤاله عن كيفية إدارة أعماله التجارية أثناء عمله مع الحكومة، قال ماسك إنه يفعل ذلك "بصعوبة بالغة".
اضطرابات في أعمال إيلون ماسك الأخرىإلى جانب التراجع الحاد في قيمة تسلا، واجهت الشركات الأخرى المملوكة لماسك تحديات متزايدة:
شهدت منصة التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقًا) انقطاعات متكررة يوم الاثنين.تحقق شركة سبيس إكس في انفجارين متتالين أثناء الرحلات التجريبية لصاروخ Starship، مما زاد الضغوط على إمبراطورية ماسك التجارية.الرسوم الجمركية تهدد مستقبل تسلاجاءت الضغوط المالية الأخيرة وسط عدم اليقين بشأن سياسات الرئيس ترامب التجارية، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية على الواردات من كندا والمكسيك، وهما سوقان رئيسيان لموردي السيارات.
تسببت هذه المخاوف في زيادة التوقعات بحدوث ارتفاع في تكاليف الإنتاج، مما قد يؤثر على أسعار السيارات الكهربائية ويضعف القدرة التنافسية لـ تسلا في الأسواق العالمية.
الجدل السياسي يضر بصورة العلامة التجاريةتواجه تسلا أيضًا أزمة في صورتها التجارية بسبب خطاب ماسك السياسي المثير للجدل وعلاقته الوثيقة بإدارة ترامب.
حيث أصبح ماسك الوجه العام لـ جهود تقليص الحكومة الفيدرالية، مما أثار استياء شريحة واسعة من المستهلكين والمستثمرين.
كما استخدم ماسك منصته X لمهاجمة القضاة الأمريكيين والترويج لأخبار مضللة عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مما أدى إلى تزايد الانتقادات والاحتجاجات.
أعمال تخريب واحتجاجات ضد تسلاشهدت عدة منشآت تابعة لـ تسلا في جميع أنحاء الولايات المتحدة احتجاجات وأعمال تخريب.
أبلغت الشرطة عن محاولات حرق متعمدة استهدفت متاجر ومراكز خدمة تسلا، أبرزها في كولورادو يوم 7 مارس.
أفاد محللون بأن هذه الأحداث قد تؤثر سلبًا على الطلب، حيث يتردد المشترون في اقتناء سيارات قد تكون هدفًا لأعمال العنف.
تراجع المبيعات في أوروباأشار تقرير صادر عن بنك أوف أميركا إلى أن مبيعات سيارات تسلا الجديدة في أوروبا انخفضت بنسبة 50٪ في يناير 2024 مقارنة بالعام السابق. ويعود ذلك إلى:
تراجع جاذبية العلامة التجارية بسبب مواقف ماسك السياسية.انتظار العملاء لنموذج جديد من تسلا موديل Y قبل اتخاذ قرار الشراء.مع استمرار التوترات السياسية والاقتصادية، تواجه تسلا تحديات كبيرة للحفاظ على مكانتها كواحدة من أكبر شركات السيارات الكهربائية في العالم.