بالفيديو.. أستاذ إعلام: المملكة سعت ليكون الاتحاد الأفريقي ضمن مجموعة العشرين
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أوضح أستاذ الإعلام في جامعة الملك سعود د. علي العنزي، أهمية الاتحاد الأفريقي بالنسبة للمملكة.
وأضاف العنزي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المملكة منذ القدم تنظر إلى الاتحاد الأفريقي بصفته رقما فاعلا وسعت ليكون ضمن مجموعة العشرين.
وأكد أستاذ الإعلام، أهمية علاقة المملكة مع اتحاد دول آسيا والقمم العربية الصينية والحوار مع الاتحاد الأوروبية، مشيرا إلى جهود المملكة عبر مجموعة العشرين التي تتمتع بنفوذ فيها، سعت إلى أن يكون الاتحاد الأفريقي مشاركا باجتماع المجموعة في الهند.
فيديو | أستاذ الإعلام في جامعة الملك سعود د. علي العنزي: المملكة منذ القدم تنظر إلى الاتحاد الأفريقي بصفته رقما فاعلا وسعت ليكون ضمن مجموعة العشرين #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/FlpYlh4tMr
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) November 8, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة إعلام الاتحاد الأفریقی مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: الجهات الخارجية مستمرة في تمويل إعلام الإخوان رغم إخفاقه
أكد ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن إعلام جماعة الإخوان الإرهابية لم ولن يحقق هدفه الرئيسي في التأثير على الرأي العام من أجل قلب نظام الحكم، مشيرًا إلى أن الإعلام السياسي الحقيقي يجب أن ينجح في إقناع الجمهور، وهو ما لم يتحقق على مدار 12 عامًا من تواجد الجماعة في الخارج.
وجود ممولين مصممين على دعم الجماعة الإرهابيةوأوضح رشوان، خلال ندوة وتوقيع كتابه «الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط»، التي عُقدت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بحضور عدد من الشخصيات العامة، أن التساؤل الأهم هو كيفية استمرار تمويل هذا الإعلام رغم إخفاقه، لافتًا إلى أن الدخل الناتج عن وسائل التواصل لا يمكن أن يغطي حجم الإنفاق الضخم للجماعة، ما يدل على وجود ممولين مصممين على دعمها.
وأضاف أن هذا الإعلام لم يستطع الإشادة بالموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، بل عمد إلى ترويج معلومات مضللة عنه، وجماعة الإخوان لم تراجع نفسها حتى بعد التطورات الكبرى في المنطقة، مثل أحداث 7 أكتوبر والموقف المصري المشرف، ما يعكس أن قرارات استمرار تمويلها وتحريكها تأتي من جهات خارجية، وليس من مراجعات داخلية.
أفكار الجماعات المتطرفة كانت هامشية عبر التاريخ الإسلاميوشدد رشوان على أن الجماعات المتطرفة عبر التاريخ الإسلامي، كانت مجرد أفكار هامشية مدونة في الكتب، لكن نجحت في إحيائها وتحويلها إلى كيان سياسي وتنظيمي، ما جعلها مصدر تهديد دائم لاستقرار الدول.