تعرف على "المنزل المتنقل" الأكثر فخامة في العالم
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قدمت شركة "بيرفورمنس إس"، الألمانية الرائدة في مجال البيوت المتنقلة، أفخم منزل متنقل، وتم إطلاقه بسعر يقارب 1.6 مليون دولار أمريكي.
يتميز المنزل المتنقل باحتوائه على مساحة تتسع لسيارة بأكملها أسفل المقصورة بإمكانيات هيدروليكية فائقة.
ويحتوي البيت المتنقل أيضاً على نظام استريو “بيرميستر” المتطور، الذي تبلغ قيمته حوالي 300 ألف دولار، وعلاوة على ذلك، يفخر المنزل بمساحة داخلية قابلة للاستخدام تبلغ 115 متراً، والتي تفوق مساحات معظم الكرفانات الموجودة في الأسواق حالياً.
يضم الكرافان مطبخاً كامل الحجم، يشبه إلى حد كبير المطابخ في المنازل التقليدية، ويحتوي على كل الأجهزة التي قد تحتاجها، بما في ذلك غسالة الأطباق.
كما توجد منطقة جلوس مع طاولة طعام، وتلفزيون بمحرك يمكن أن يتم إخفاؤه خلف الجدار، عندما لا يكون قيد الاستخدام، واثنين من النوافذ الكبيرة ذات المظلات. وتتوفر أيضاً مجموعة من الأجهزة المنزلية الذكية.
وبجوار منطقة المعيشة، يوجد حمام واسع به مرحاض، ودش مزود بأحواض كبيرة ومرآة. ويمكن للمركبة استيعاب ما يصل إلى 800 لتر من المياه العذبة، و600 لتر من مياه الخزان، و300 لتر أخرى لخزان المرحاض.
في الجزء الخلفي، توجد منطقة النوم الرئيسية التي تحتوي على سرير مزدوج، والمزيد من النوافذ، ومساحة تخزين رائعة. هناك أيضاً مساحة خاصة للعمل، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ألمانيا
إقرأ أيضاً:
اكتشف بمحض الصدفة..تعرف إلى أندر كهوف العالم بالصحراء الغربية بمصر
#سواليف
إذا كنت تبحث عن مغامرة مثيرة لا مثيل لها، فإليك تجربة تعيدك إلى آلاف السنوات، في #باطن_الأرض وبعمق يزيد عن 50 متراً.
يقع #كهف_الجارة في قلب #الصحراء الغربية، بين #الواحات البحرية، ومحافظة #أسيوط بمنتصف صحراء الفرافرة بالقرب من وادي محرق، بعد محمية الصحراء البيضاء بحوالي 7 كيلومترات شرقاً باتجاه أسيوط.
ويقول المصور المصري رامز عزت إنه كان في رحلة للصحراء الغربية، وكانت زيارة كهف الجارة ضمن برنامج الرحلة.
مقالات ذات صلةويوضح عزت أنه لم يكن يعلم عن #الكهف قبل الرحلة، مضيفاً أن ما رأه داخل الكهف كان بمثابة “مفاجأة” بالنسبة له.
ويعد مشهد التكوينات مختلفة الأشكال والأحجام المتدلية من سقف الكهف من “أجمل ما يمكن أن تراه العين”، بحسب وصف المصور.
وتعرف تكوينات الكهف جيولوجياً برسوبيات الصواعد والهوابط.
ويتكون كهف “الجارة” من مجموعة من المغارات على عمق يزيد عن 50 متراً نزولاً في باطن الأرض.
أما عن تاريخ كهف الجارة، فقد اكتشفه الألماني جيرهارد رولفز، عام 1873، وذلك أثناء رحلته في صحراء الفرافرة للوصول إلى واحة الكفرة الليبية، بحسب ما ذكره المصور.
وفي تلك الرحلة، قام دليل رولفز بأخذه إلى مكان يُدعى “الجارة”، حيث يقع الكهف، بحسب ما ذكر بموقع بوابة الأهرام.
ويوضح المصور أنه لا توجد صعوبة في النزول إلى الكهف، حيث أن المنحدر المؤدي لداخله لا يصعب المرور عبره.
ويتخذ مدخل الكهف هيئة فتحة صغيرة على مستوى سطح هضبة الحجر الجيري، حيث يقع الكهف.
ونشأ كهف الجارة كنتيجة طبيعية للماء النقي ومناخ الصحراء الجاف خلال ملايين السنين، كما يختلف عن جميع كهوف المنطقة في تكويناته وشكل رسوبياته الفريدة من نوعها.
وتصل ارتفاعات التكوينات الرسوبية إلى 3 أو 4 أقدام، بحسب ما ذكره موقع بوابة الأهرام.
وعند زيارة كهف الجارة، ينصح عزت بإحضار إنارة للتمكن من رؤية التكوينات الرسوبية، كما ينصح هواة التقاط الصور بإحضار حامل الكاميرا والتصوير بتقنية “التعريض الطويل” للتمكن من الحصول على لقطات مضيئة.