ما هي السلع المتداولة في البورصة السلعية؟.. آخرها الذهب
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يبدأ التداول على سلعة الذهب وتحديدا السبائك الذهب والفضة، الثلاثاء المقبل، حيث يتم التداول على 107 سبائك تشمل 66 سبيكة ذهب و41 سبيكة فضة للشركات والمصنعين والمستثمرين، بالشروط التي وضعتها مصلحة دمغ المصوغات والموازين.
السلع المتداولة في البورصة السلعيةوحتى الآن، بلغ عدد السلع المتداولة في البورصة السلعية 5، وهي «السكر، والقمح، والذرة الصفراء، والردة، والذهب»، ويبدأ التداول على الأخير الأسبوع المقبل.
وتهدف وزارة التموين والتجارة الداخلية، من خلال طرح السلع للتداول عبر البورصة السلعية، إلى تنظيم أسواق السلع الاستراتيجية والأساسية وتقليل حلقات التداول، وإتاحة السلع وتوفيرها بالسعر العادل.
فوائد طرح السكر في البورصةوأوضحت وزارة التموين والتجارة الداخلية، أنّ طرح السكر في البورصة السلعية ساهم في خفض سعر السكر في الأسواق إلى 27 جنيها بعد أن وصل في وقت سابق إلى 35 جنيها.
وقال الدكتور ناجي فرج، مستشار وزير التموين لشؤون صناعة الذهب، إنّ فوائد طرح الذهب في البورصة السلعية ستعود على سوق الذهب المحلي في ضبط سعر الذهب في الأسواق، ووضع سعر منضبط له في السوق المحلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب سبائك الذهب سبيكة التموين البورصة السلعية بورصة السلع الذهب البورصة فی البورصة السلعیة
إقرأ أيضاً:
البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم
أميرة خالد
كشفت دراسة سويدية عن أن مركب طبيعي في براعم البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم لدى الأشخاص الذين يعانون مقدّمات السكري؛ وهي الحالة التي تسبق الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
ونُشرت النتائج، التي أجراها باحثون، من جامعة غوتنبرغ، أمس الخميس، في دورية Nature Microbiology، حيث أوضحت أنّ هذا المركَّب يمكن أن يكون مكمّلاً غذائياً فعالاً لخفض مستويات السكر بالدم لدى المصابين بمقدّمات السكري.
وركّز الباحثون في الدراسة الجديدة، على تأثير المركَّب لدى الأشخاص المصابين بمقدّمات السكري، الذين يعانون ارتفاعاً تدريجياً في سكر الدم نتيجة ضعف إنتاج الإنسولين.
وشملت الدراسة 89 مشاركاً يعانون ارتفاعاً في سكر الدم الصائم، وكانوا جميعاً يعانون زيادة الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاماً، واستمرت التجربة 12 أسبوعاً، دون أن يعرف المشاركون أو الباحثون مَن تلقّى المركَّب الحقيقي، وأنهى 74 مشاركاً جميع مراحل الدراسة.
وقُسِّم المشاركون إلى مجموعتين، إحداهما تناولت مركب “السلفورافان”، الموجود في براعم البروكلي، بينما حصلت الأخرى على دواء وهمي.
وأظهرت النتائج أنّ متوسط انخفاض سكر الدم الصائم كان أكبر لدى المجموعة التي تناولت “السلفورافان”، مقارنةً بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين ملحوظاً.
ووجدت أنّ الأشخاص الذين حصلوا على أفضل استجابة للعلاج، كانوا يعانون علامات مبكرة لسكري خفيف مرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم منخفض نسبياً، ومقاومة منخفضة للإنسولين، وانخفاض في معدل الإصابة بالكبد الدهني.
كما كشفت الدراسة عن دور بكتيريا الأمعاء النافعة في تعزيز فاعلية “السلفورافان”، إذ رأى الباحثون أنّ وجود نوع معين من البكتيريا المعوية لدى بعض المشاركين ارتبط بزيادة التأثير الإيجابي للمركَّب على مستويات السكر في الدم.