اندلاع حريق بأحد المولات الكبرى بمدينة بنها في القليوبية
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
اندلع حريق في أحد أفرع سلسلة أحد المولات الكبرى بمدينة بنها بالقليوبية، حيث تصاعدت الأدخنة بالمبنى.
ودفعت الحماية بعدد من سيارات الإطفاء للسيطرة على الحريق الذي لم يسفر عن وقوع ضحايا أو إصابات حتى الآن.
تلقت مديرية أمن القليوبية إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ من الأهالي، بنشوب حريق في محل ملابس بأحد أفرع سلسلة المولات الكبرى بدائرة قسم أول بنها، وتم غلق المول نهائياً بسبب الأدخنة المتصاعدة.
وتم على الفور انتقال الأجهزة الأمنية لمكان الحادث والدفع بسيارات الإطفاء وجار السيطرة على الحريق وإخماده دون أن يمتد إلى المناطق المجاورة، ولم يسفر عن وقوع ضحايا أو إصابات.
فيما قامت الحماية المدنية بفحص اشتراطات الحماية المدنية بالمبنى، ورجحت أجهزة الأمن أن سبب النيران ماس كهربائي، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية أمن القليوبية قسم أول بنها
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يبحث مع «التنسيق الحضاري» مشروع تطوير القناطر الخيرية
اجتمع المهندس أيمن إبراهيم محافظ القليوبية، بالمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، لبحث سبل التعاون بين المحافظة والجهاز لمشروع تطوير القناطر الخيرية، إذ عرض رئيس الجهاز مشروع تطوير القناطر الخيري في إطار مشروع خطة الدولة لتطوير وإحياء الحدائق التراثية وشمل مشروع التطوير ترميم النظام الهيدروليكي لعمل القناطر والحدائق المفتوحة المحيطة بها والكباري والممرات التراثية بالقناطر، وإضافة عناصر فرش الفراغات العامة وإضافة مناطق خدمية ومسارات للدراجات والخيل ومرسى للمراكب النيلية.
أعمال التطوير تتضمن الجانب الآخر من كورنيش بنهاومن جانبه، عرض محافظ القليوبية المناطق غير المستغلة في المحافظة لإدراجها ضمن مشروع التطوير، مؤكدا على ضرورة أن تضمن أعمال التطوير الجانب الآخر من كورنيش بنها، وعمل مرسى نهري يشمل الأتوبيس النهري ومراكب نيلية ويخوت، لتكون منطقة القناطر الخيرية والحدائق المحيطة بها مدرجة على خريطة السياحة النيلية والسياحة البيئية الريفية، ما يضع المحافظة على قائمة المدن المستدامة والعمارة البيئية الخضراء.
استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعيةكما أكد المحافظ على أهمية استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعة بموقعها الفريد والمتميز بين فرعي رشيد ودمياط لتعظيم العائد الاقتصادي والعوائد الاستثمارية من الموارد غير المستغلة بالمحافظة، وتحويلها إلى منتجع سياحي بيئى نيلي من خلال عمل أكواخ خشبية بطول الجزء المطل على النيل من منطقة جزيرة الشعير وعمل مرسى خاص باليخوت، حيث يحظى السائح بنزهة في أحضان الطبيعة بعيدا عن ضوضاء المدينة على غرار المنتجعات البيئية الريفية.