سفراء دول التعاون الإسلامي في أيرلندا يطالبون بوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
شارك سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أيرلندا نايل بن أحمد الجبير، اليوم، مع سفراء دول منظمة التعاون الاسلامي في الاجتماع الذي عقد مع رئيس البرلمان الأيرلندي شون أوفاريل.
وشدد السفراء على أن السبيل لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة هو من خلال تحقيق السلام العادل والشامل الذي يلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وناقش الاجتماع الوضع الراهن في قطاع غزة، وأهمية وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع الذي سيؤدي إلى عواقب خطيرة ليس فحسب على الشعب الفلسطيني وإنما على المنطقة، وسيقوض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.
دون وقود.. #غزة تستقبل 50 شاحنة مساعدات جديدة عبر #معبر_رفح#فلسطين#اليومhttps://t.co/4jDz9yExC8— صحيفة اليوم (@alyaum) November 8, 2023
وأكد السفراء خلال الاجتماع ضرورة وقف العدوان واتخاذ التدابير العاجلة واللازمة لرفع الحصار عن قطاع غزة، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية من الغذاء والوقود والمعدات الطبية بشكل فوري إلى القطاع، داعين المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات فاعلة لوقف العدوان تفادياً للتداعيات الإنسانية والأمنية الكارثية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس دبلن التعاون الإسلامي أيرلندا غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الفلسطينيون ينصبون الخيام على ركام المنازل في خان يونس
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، إن أبراج حمد السكنية الواقعة أقصى شمال غرب مدينة خان يونس، هذه المنطقة طيلة أيام العدوان شهدت تدميرا ممنهجا لهذه الأبراج السكنية وشهدت أيضا عدد من الاخلاءات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي للسكان.
اللواء سمير فرج: موقف الدولة المصرية واضح ومعلن برفض توطين أو تهجير مواطني غزة في سيناءوزير خارجية فرنسا: لابد من العمل على وجود إدارة مدنية في غزةوتابع خلال رسالته على الهواء: "هنا مشاهد واسعة لعودة النازحين الذين خرجوا من هذه المنطقة جراء القصف الإسرائيلي الذي طال هذه الأبراج ودمرها بشكل كبير، ونلاحظ عودة للفلسطينيين اتجاه هذه المدينة ويحملون امتعتهم ويعودون الى هذا المكان رغم أنه لحقه دمارا واسعا في أعداد الأبراج التي قصفت ودمرت بشكل كامل".
ولفت إلى أن الفلسطينيين قاموا خلال الأيام الماضية بنصب الخيام على ركام هذه المناطق التي دمرت بشكل كبير في المنطقة الجنوبية، ونلمس إصرارا فلسطينيا على صمودهم وبقاءهم لأراضيهم
وواصل: "هنا عاد الأطفال للهو في هذه المساحات التي كانت قبل هذا العدوان الإسرائيلي عبارة عن مساحات للعب للأطفال، اليوم لا يجد الأطفال مكانا للعب واللهو بداخله فهم عادوا للهو بين ركام هذه الأبراج السكنية التي دمرت بشكل كبير جراء العدوان الإسرائيلي".