حجز 1656 قرصا مهلوسا في عمليتين متفرقتين بوهران
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تمكنت عناصر من شرطة وهران في عمليتن متفرقتين من حجز 1656 قرص مهلوس. وقرابة 01 كلغ من المخدرات مع توقيف 9 أشخاص من بينهم مسبوقين قضائيا آخرين محل بحث.
العملية الأولى عالجتها فرقة البحث والتدخل bri، مكنت من توقيف 5 أشخاص. كانوا يتخذون من مساكنهم وكرا لتخزين هذه السموم وترويجها وسط الأقاليم الحضرية. لتباشر ذات المصالح تحرياتها الميدانية والإستعلاماتية مكنت من تحديد هوياتهم ومكان تواجدهم قبل توقيفهم.
العملية الثانية نفذتها عناصر من الأمن الحضري 21 تم الإطاحة خلالها بشبكة أخرى مختصة المتاجرة بالمخدرات والمؤثرات العقلية في الوسط الحضري. أسفرت عن توقيف 4 أشخاص مسبوقين قضائيا مع حجز قرابة 01 كلغ من الكيف المعالج و 71 قرصا مهلوسا الي جانب مبلغ مالي من العائدات الإجرامية قدره 16500دج، اسلحة بيضاء محظورة ودراجة نارية كانت تستخدم في نقل هذه السموم.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
موقع صهيوني: العولمة مكنت اليمن من ممارسة نفوذ تحتكره القوى العظمى
ونشر الموقع، مساء أمس الإثنين، تقريراً جاء فيه أن “اليمن تقع على بعد 2000 كيلومتر من تل أبيب، أي ما يعادل تقريباً المسافة من لندن إلى طرابلس، ولا توجد حدود مشتركة، ولا توجد مصالح يمنية على المحك، ورغم ذلك، أطلق اليمنيون مئات الصواريخ على الإسرائيليين”.
وأضاف: “قبل بضعة أجيال، خاضت الدول تقريباً كل صراعاتها على مقربة من بعضها البعض، وقد أدت التحسينات في التكنولوجيا والنقل تدريجياً إلى جعل إرسال القوات إلى ساحات القتال البعيدة أكثر جدوى، على الرغم من أن السياسيين الذين وافقوا على الحرب في فيتنام أو جزر فوكلاند لن ينسوا الغضب الذي أثارته تلك الحرب بين المواطنين في الداخل”.
لكن على العكس من ذلك، أشار التقرير إلى أن “قرار قيادات صنعاء بمشاركة اليمن في الحرب على غزة شكلت وسام شرف لامع في نظر شعبهم”.
واعتبر أن “العولمة مكنت اليمن من الظهور بمظهر اللاعب الإقليمي الرئيسي، وممارسة نفوذ كان في السابق محصوراً بالقوى العظمى”.
وأشار التقرير إلى أنه: “لم يقتصر الأمر على عدم وجود احتجاج واحد ضد قيادات صنعاء، بل لقد تلقوا بالفعل مستوى واضحاً من الدعم، وفي العام الماضي، سارت الحشود إلى ساحة البرلمان البريطاني وهي تهتف (يمن، يمن، اجعلنا فخورين، أجبر سفينة أخرى على الدوران)”.
ولكن فيما يتعلق بجهود مواجهة قوات صنعاء، اعتبر التقرير أن العولمة لا تقدم أي حلول، وأن “حلم النظام العالمي الذي يقدم حلولاً سهلة للصراعات البعيدة المدى يظل ساذجاً”، حسب وصفه.