«الأوقاف»: لا بديل عن وحدة صفنا العربي والإسلامي في مواجهة التحديات
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إنه لا بديل عن وحدة صفنا العربي والإسلامي في مواجهة التحديات التي تستهدف أمننا، مشددا على الرفض القاطع لكل أنواع التمييز السلبي والعنصرية المقيتة، بغض النظر ممن تقع أو على من تقع لا للتمييز العنصري، وذلك عبر صفحته الرسمية «فيسبوك».
أرض فلسطين ملك لأهل فلسطينوقال وزير الأوقاف في وقت سابق إن أرض فلسطين ملك لأهل فلسطين لا لأحد آخر، ومصر أفشلت مخططات الاحتلال الاسرائيلى لما كانوا يريدونه، وأن الله كلل هذا الرجل العظيم الرئيس السيسي لإفشال هذه الصفقة الخبيثة لتبقى سيناء أرض مصرية خالصة لأهلها وشعبها، وأنها خط أحمر، رغم كل الضغوط الدولية.
وأكد أن شعب مصر بأكمله لا يقبل التهجير للشعب الفلسطيني من أرضه، وذلك يعني إنهاء القضية الفلسطينية، وبالتواصل مع علماء المسلمين في فلسطين والتنسيق بينها وبين مصر جرى إصدار بيان مشترك وقع عليه كلا من مفتي القدس، ووزير الشئون الدينية فى فلسطين، وقاضى قضاه فلسطين ومستشار الرئيس هناك، وجميع القيادات الدينية، يؤكد عدم التهجير ورفض تقسيم أراضي الفلسطينية والأقصى، ولا للتهجير والتهجير يعني إنهاء القضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الأوقاف وحدة الصف غزة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: المساعدات الإنسانية لغزة تعكس التزام مصر التاريخي لدعم القضية الفلسطينية
ثمن الربان وليد جودة، أمين مساعد حزب المؤتمر، الدور الرائد الذي تقوم به الدولة المصرية في دعم الأشقاء في غزة، مؤكدًا على التزام القيادة السياسية بتقديم الدعم الإنساني المستمر للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، خصوصًا مع دخول فصل الشتاء.
وقال جودة، في بيان له، إن حزم المساعدات المتتالية التي تم إرسالها إلى قطاع غزة تأتي كجزء من الجهود المصرية المستمرة لتخفيف معاناة المدنيين وتعزيز صمودهم في مواجهة التحديات الإنسانية.
وأضاف أمين مساعد حزب المؤتمر، أن المساعدات المصرية تشمل إمدادات غذائية وطبية ومواد إغاثية أساسية، لضمان حصول الشعب الفلسطيني على الدعم اللازم لمواجهة صعوبة الأوضاع المعيشية خلال فصل الشتاء.
وأكد الربان وليد جودة، أن هذه الجهود تعكس التزام مصر التاريخي بدعم القضية الفلسطينية، ودورها الفاعل في تحقيق الاستقرار الإقليمي وحماية حقوق الإنسان.
وحذر أمين مساعد حزب المؤتمر، من خطورة الشائعات التي تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار الدول، مشيرًا إلى أن الشائعات تُعد من أخطر الأسلحة المستخدمة في التأثير على الروح المعنوية للمواطنين، وزرع الفتنة والتوتر بين الشعوب والحكومات.
وطالب أمين مساعد حزب المؤتمر، المواطنين بتوخي الحذر وعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة التي تنتشر عبر وسائل الإعلام غير الموثوقة، مؤكدًا أهمية التحلي بالوعي الوطني والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية.