(عدن الغد) خاص:

أشار ناشط حقوقي إلى أن المنطقة مُقبلة على تغيرات كبيرة، فيما تتم عملية عرقلة الاتفاقيات الإنسانية وتفويت فرصة الحل بين السعودية وصنعاء.

وقال السفير الدولي للسلام الناشط الحقوقي عبدالعزيز العقاب، أين الحكمة من عرقلة الاتفاقيات الإنسانية بين صنعاء والمملكة في ظل الأوضاع الراهنة.

وأضاف: "أين الحكمة واين السياسة وأين المستشارين هل من الكياسة عرقلة الاتفاقيات الإنسانية بين صنعاء والمملكة في ظل الأوضاع الراهنة وألتي تستدعي سرعة التنفيذ وبناء الثقة وضمان السلام والمواقف الموحدة في المنطقة".

وتابع العقاب بالقول: "نبهنا أكثر من مرة وقلنا لا تفوتوا فرص الحل فالمنطقة مقبلة على تغيرات كبيرة".

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

"موديز": مشروعات البنية التحتية تدعم نمو اقتصاد السعودية

توقعت وكالة "موديز" للتصنيفات الائتمانية أن تدعم مشروعات البنية التحتية وخطوات التنويع الاقتصادي في السعودية نمو اقتصاد المملكة بشكل كبير خلال العام الجاري، مشيرة إلى أن النمو الاقتصادي سيكون أكثر قوة في غالبية بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام 2025.

وأضافت الوكالة في تقريرها عن "النظرة المستقبلية لاقتصادات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" خلال عام 2025، أن النمو الاقتصادي القوي في 2025 سيكون مدفوعا بانتعاش إنتاج النفط والمشاريع الاستثمارية الكبيرة في السعودية، والدول المصدرة للنفط في المنطقة بشكل عام.

وقالت الوكالة إن إنتاج النفط الخام من المقرر أن يتوسع هذا العام، حيث بدأت منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها "أوبك+"، بحسب التقرير، في التراجع عن خفض الإنتاج الاستراتيجي المعلن خلال الفترة الماضية.

وبحسب التقرير، أبقت "موديز" على التصنيف الائتماني للسعودية عند Aa3 مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وتوقعت الوكالة أن يرتفع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لمصدري المواد الهيدروكربونية في المنطقة من نسبة مقدرة عند 1.9 بالمئة في 2024، بحسب التقرير، إلى 3.5 بالمئة في عام 2025.

وأوضحت "موديز" أن السعودية، ودول المنطقة المصدرة للنفط، قد بدأت في عكس إجراءات خفض إنتاج النفط التي نفذت في عام 2023.

كما أشارت الوكالة إلى أن النشاط الاقتصادي غير النفطي من المتوقع أن يكون قويا أيضا في المنطقة، وذلك في ظل الإصلاح الهيكلي، والمشاريع الاستثمارية واسعة النطاق.

وأوضح التقرير أن الاستثمارات "الكبيرة" في الاقتصاد السعودي سيكون لها أثر أكثر وضوحا، لأن الإنفاق من الحكومة، ومن صندوق الثروة السياسي في إطار "رؤية السعودية 2030" سيظل مستمرا خلال العام الجاري.

ومن المقرر أن تدخل مشروعات جديدة مرحلة التنفيذ في المملكة، ومن المتوقع أن تدعم هذه المشروعات النمو القوي في قطاعات البناء والعقارات والتعدين، وغيرها.

مقالات مشابهة

  • تغيرات كبيرة في مطار صبيحة كوكجن بإسطنبول
  • المنطقة وترامب
  • غزة وصنعاء: حكايةُ الواجب والمبدأ
  • حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي ينتظر دائما أي فرصة لخرق الاتفاقيات
  • الغرف العربية: السعودية حققت خطوات كبيرة في تمكين الشباب والمرأة
  • "موديز": مشروعات البنية التحتية تدعم نمو اقتصاد السعودية
  • خالد حنفي: «السعودية» حققت خطوات كبيرة في تمكين الشباب والمرأة
  • برلمانية: انخفاض التضخم يمنح الصناعة فرصة كبيرة لتحقيق مزيد من النمو والاستقرار
  • ترحيب أممي بوقف إطلاق النار في غزة.. خطوة لتحسين الأوضاع الإنسانية واستقرار المنطقة
  • حصار جماعة نصرة الإسلام في مالي يفاقم الأزمة الإنسانية