قالت نانا الجهني صانعة المحتوي نصيحة بأن يتوجب على كل فتاة تنوي أن تكون فـاشـون الأخذ بها أو ببعضها، في البداية على الفتاة أن تختار صورة ذات جودة عالية، وأن يكون لديها ذوق خاص في الملابس مع التنويع فيها.

ونصحت نانا الجهني صانعة المحتوي بتوثيق المهارات عبر الاستعانة بمقاطع فيديو تُبين مهارة تنويع ارتداء القطعة الواحدة.


قد يشمل الفاشون المتداول أنماطًا مختلفة من الملابس مثل الفساتين القصيرة والطويلة، البناطيل الضيقة، الجينز الممزق، القمصان الواسعة، البلوزات المزخرفة، الأحذية ذات الكعوب العالية، الأقراط الكبيرة والعديد من الأشكال الأخرى.

اشارة نانا الجهني صانعة المحتوي تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي مصدرًا رئيسيًا للحصول على معلومات حول الفاشون المتداول، حيث يقوم العديد من الحسابات والمدونات المتخصصة بمشاركة الصور والمقالات حول أحدث صيحات الموضة والأساليب الجديدة. كما تقدم العديد من المجلات المتخصصة في الموضة تحديثات منتظمة عن أحدث صيحات الموضة وأهم العروض العالمية.

تابعت نانا الجهني صانعة المحتوي من المهم مراعاة أن الفاشون المتداول لا يعني بالضرورة الاقتداء بكل ما هو جديد ومتناسق، وإنما يمكن للفتاة اختيار أسلوب يعبّر عن شخصيتها ويناسب ذوقها الخاص، حيث يمكنها اختيار القطع التي تلائمها وتعكس أسلوب حياتها.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون الفاشون متوافقًا مع القيم والتقاليد الثقافية للشخص، حيث يجب أن يتم اختيار الأزياء التي تعكس الاحتشام والاحترام للعادات والتقاليد الخاصة بمجتمع الفرد.

بشكل عام، يمكن اعتبار الفاشون المتداول كوسيلة للتعبير عن الذات والاستمتاع بالإطلالات المختلفة، ولكن يجب أن يتم ضبطها وفقًا للمعايير الثقافية والاجتماعية والشخصية للفرد.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُعالج مواد الترميم الحديثة بمسجد الزبير بن العوام ويُعيد له أصالته

بالقرب من قصر الإمارة التاريخي في منطقة نجران، يقع مسجد الزبير بن العوام، أحد المساجد القديمة، الذي دخل ضمن قائمة المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، حيث يعمل المشروع على تجديد المسجد ومعالجة ما لحق به من ملامح بناء حديثة بعد أن تعرض لعمليات ترميم استخدمت مواد غير أصيلة، ليعيد المشروع المسجد لأصالته على طراز منطقة نجران التراثي.

ويعتمد بناء مسجد الزبير بن العوام الذي بُني في العام 1386 هـ على مساحة 1436م2، وطاقة استيعابية عند 1000 مصلٍ، بشكل رئيس على طريقة بناء تقليدية تستخدم فيها المداميك الأفقية، كما تُسقف مبانيه بملامح تراثية تأخذ شكل الخشب المستخرج من جذوع وسعف النخيل وأشجار الأثل أو السدر.

وسيطور مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الزبير بن العوام، الذي يعد أول جامع في منطقة السوق الشعبي القديم بمدينة نجران، ” https://goo.gl/maps/3XPN7bYpMDfF8MU36 ” بنفس مواده الطبيعية المستخدمة في تأسيسه، وسيحافظ المشروع على شكله وفق أسلوب إنشائي فريد.

ويعمل مشرع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على حفظ القيَّم التاريخية وإعادة العناصر الجمالية لمسجد الزبير بن العوام، الذي تعرض لترميمات متعددة وأُدخلت فيه مواد حديثة، حيث يعيد له ما يتسم به من فن معماري يظهر على شكل زخارف بارزة ونقوش مستوحاة من الثقافة المحلية، من خلال استبدال الملامح الحديثة في المسجد وإعادة السمة التراثية له، في حين ستُطور المئذنة التي تحتوي على سلم داخلي ونوافذ وتمثل البناء المحلي، مع المحافظة على نظام بنائه المخروطي الذي يجعل المباني قادرة على مقاومة الظروف المناخية والهواء.

اقرأ أيضاًالمجتمع“الغطاء النباتي”: رصد 2930 مخالفة خلال 2024

ويأتي مسجد الزبير بن العوام ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.

يُذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتمثّل في تأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويُسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير وتصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • Moscow Fashion Week يجمع بين صناعات الموضة في المناطق الناشئة
  • الإستعانة بالمؤسسات الناشئة لإدماج التكنولوجيا الحديثة في النقل
  • غرفة مظلمة وملابس دانتيل.. أحدث الإطلالات من أسبوع الموضة في باريس
  • الإيد الشقيانة كسبانة… «نورا» أشهر صانعة كنافة بلدى بالشرقية: شغاله من 15 سنة والسر فى الصنعة
  • بين الموضة والسياسة.. جوارب نائب ترامب وتعليق الرئيس الأمريكي يُثيران الجدل
  • مذكرة تفاهم بين جامعتي كسلا وقونيا التركية في مجال الزراعة الحديثة
  • حرق كلب على يد عناصر الجيش السوري خلال أحداث الساحل.. ما صحة الفيديو؟
  • تقرير: مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا نقطة تحول في الهندسة الحديثة
  • وسائل الاتصالات الحديثة تلغي ساعي البريد وتبقي على معتمد الدوائر الحكومية
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُعالج مواد الترميم الحديثة بمسجد الزبير بن العوام ويُعيد له أصالته