قالت نانا الجهني صانعة المحتوي نصيحة بأن يتوجب على كل فتاة تنوي أن تكون فـاشـون الأخذ بها أو ببعضها، في البداية على الفتاة أن تختار صورة ذات جودة عالية، وأن يكون لديها ذوق خاص في الملابس مع التنويع فيها.

ونصحت نانا الجهني صانعة المحتوي بتوثيق المهارات عبر الاستعانة بمقاطع فيديو تُبين مهارة تنويع ارتداء القطعة الواحدة.


قد يشمل الفاشون المتداول أنماطًا مختلفة من الملابس مثل الفساتين القصيرة والطويلة، البناطيل الضيقة، الجينز الممزق، القمصان الواسعة، البلوزات المزخرفة، الأحذية ذات الكعوب العالية، الأقراط الكبيرة والعديد من الأشكال الأخرى.

اشارة نانا الجهني صانعة المحتوي تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي مصدرًا رئيسيًا للحصول على معلومات حول الفاشون المتداول، حيث يقوم العديد من الحسابات والمدونات المتخصصة بمشاركة الصور والمقالات حول أحدث صيحات الموضة والأساليب الجديدة. كما تقدم العديد من المجلات المتخصصة في الموضة تحديثات منتظمة عن أحدث صيحات الموضة وأهم العروض العالمية.

تابعت نانا الجهني صانعة المحتوي من المهم مراعاة أن الفاشون المتداول لا يعني بالضرورة الاقتداء بكل ما هو جديد ومتناسق، وإنما يمكن للفتاة اختيار أسلوب يعبّر عن شخصيتها ويناسب ذوقها الخاص، حيث يمكنها اختيار القطع التي تلائمها وتعكس أسلوب حياتها.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون الفاشون متوافقًا مع القيم والتقاليد الثقافية للشخص، حيث يجب أن يتم اختيار الأزياء التي تعكس الاحتشام والاحترام للعادات والتقاليد الخاصة بمجتمع الفرد.

بشكل عام، يمكن اعتبار الفاشون المتداول كوسيلة للتعبير عن الذات والاستمتاع بالإطلالات المختلفة، ولكن يجب أن يتم ضبطها وفقًا للمعايير الثقافية والاجتماعية والشخصية للفرد.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو

قال نادي الأسير الفلسطيني، إنّ إدارة سجون العدو الإسرائيلي تواصل جرائمها الممنهجة والمنظمة بحق الأسرى والمعتقلين، وما تزال جرائم التّعذيب، والتجويع، والجرائم الطبيّة وعمليات القمع، تخيم على واقع الأسرى.
وأشار النادي في بيان اليوم الاثنين، إلى استمرار انتشار الأمراض بين صفوف الأسرى، وتحديدًا، مرض (الجرب – السكايبوس).
واستنادًا لـ(36) أسيراً تمت زيارتهم مؤخراً، في سجني “النقب”، و”عوفر”، فإن الإفادات تمركزت حول عمليات القمع التي شهدها الأسرى مؤخراً، وما رافقها من عمليات تنكيل، وضرب، واعتداءات بمختلف أشكالها، وكذلك استمرار انتشار المرض بنسبة كبيرة بين صفوفهم، إضافة إلى الجوع الذي تحوّل إلى أداة تعذيب مع مرور المزيد من الوقت وإصابة العديد منهم بنقصان حاد في الوزن وهزال وتعب.
ولفت إلى جملة من التفاصيل الكثيفة، واليومية التي تتعلق بانعدام توفر أدنى مقومات الحياة، ومنها شح الملابس، والأدوات التي يمكن أن تسهم في حفاظ الأسرى على نظافتهم.
واستعرض نادي الأسير مجموعة من الإفادات التي تتعلق بأوضاع سجني” النقب”، و”عوفر”، وتحديداً فيما يتعلق بعمليات القمع من قبل وحدات خاصة استخدمت في السجن النقب الرصاص المطاطي مستهدفة أقدام الأسرى.
وأفاد الأسير (ر. ة) بأن سياسة القمع ما تزال مستمرة وبوتيرة متصاعدة مؤخراً، والتي يرافقها اعتداءات على الأسرى بالضرب المبرح، ورش الغاز، وكذلك استخدام الرصاص المطاطي.
وأوضح أنه جرى مؤخراً اقتحام لقسم (27)، ونتيجة لعملية القمع أصيب عدد من الأسرى.
ولفت الأسير إلى أن الأسرى كافة يعانون من كميات الطعام القليلة، ونوعيتها سيئة، وهذا الأمر ينسحب على الملابس، فهناك شح في الملابس.
وأضاف أن كل أسير يوجد لديه فقط غيار واحد، بالإضافة إلى لباس السجن، ويصعب على الأسرى غسل الملابس، بسبب انعدام وجود غيارات أخرى.

مقالات مشابهة

  • تصاعد عمليات القمع بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو
  • الإيمان في الدراسات الحديثة
  • براءة اختراع سعودية لحماية المحتوي الرقمي
  • ارتفاع جنوني لاسعار الملابس في لحج وسط تدهور حاد للاوضاع المعيشية
  • انفجارات عنيفة في مضيق باب المندب.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
  • المفتي يكشف حكم الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة
  • أصالة نصري: الموضة لا تستهويني وأختار ما يناسب مزاجي ونفسيتي.. فيديو
  • ستة تصاميم أيقونية من دوناتيلا فيرساتشي أبهرت عالم الأزياء
  • رونالدو يغادر إلى غرف الملابس غاضبًا بعد استبداله .. فيديو
  • الجهني: لليوم الثالث على التوالي نشاط للسحب شرق المرتفعات