قالت رئيسة الخدمة الفيدرالية لمراقبة حماية حقوق المستهلك ورفاهية الإنسان في روسيا، آنا بوبوفا، إنه يتم تسجيل موجة جديدة من حالات الإصابة بفيروس كورونا في روسيا، لافتة إلى أن هذه الموجة أعلى من الموجة السابقة.

وأضافت أنّ الموجة الجديدة أعلى من الأولى التي كانت في سبتمبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.

وأشارت بوبوفا، إلى تسجيل 35- 36 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا أسبوعيا، وهو ما يزيد مرتين عما كان عليه قبل شهر.

 

 

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيروس كورونا كورونا

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تضرب روسيا بموجة جديدة من العقوبات

قالت الحكومة البريطانية، اليوم الخميس، إنها فرضت أكبر حزمة عقوبات على روسيا منذ 18 شهرا، مستهدفة أشخاصا متورطين في حرب أوكرانيا وجماعات مرتزقة أفارقة وهجوم بغاز أعصاب على الأراضي البريطانية.


وقالت وزارة الخارجية إنها فرضت عقوبات على 56 شخصا وشخصا بهدف الإضرار بالمجهود الحربي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين و'النشاط الخبيث' لروسيا على مستوى العالم.
وكان من بينها 10 كيانات مقرها في الصين يقال إنها تزود الجيش الروسي بالآلات والمكونات.

وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن 'إجراءات اليوم ستواصل التصدي للسياسة الخارجية المسببة للتآكل التي ينتهجها الكرملين، مما يقوض محاولات روسيا لتعزيز عدم الاستقرار في جميع أنحاء أفريقيا وتعطيل إمدادات المعدات الحيوية لآلة بوتين الحربية.
ولم ترد السفارة الروسية في لندن على الفور على طلب للتعليق.


واستهدفت معظم الإجراءات شركات مقرها في روسيا والصين وتركيا وكازاخستان متهمة بمساعدة الغزو الروسي لأوكرانيا من خلال توريد الأدوات الآلية والالكترونيات الدقيقة ومكونات الطائرات بدون طيار.

وتشمل هذه الشركات شركات تعتقد مصادر استخباراتية أوروبية أنها جزء من محاولة روسية لإنشاء برنامج أسلحة في الصين، وفقًا لتقرير نشرته رويترز في سبتمبر.


وقالت بريطانيا أيضًا إن العقوبات الأخيرة ستتناول النشاط الروسي في ليبيا ومالي وجمهورية إفريقيا الوسطى من خلال استهداف ثلاث مجموعات مرتزقة خاصة لها صلات بالكرملين، بما في ذلك الفيلق الأفريقي الذي يسيطر عليه الكرملين، و11 فردًا.

وكان من بين الأفراد الذين فرضت عليهم العقوبات دينيس سيرجيف، الذي اتهمته الشرطة البريطانية بمحاولة قتل العميل الروسي المزدوج السابق سيرجي سكريبال وابنته يوليا في مدينة سالزبوري بجنوب إنجلترا في مارس 2018.
وكان سيرغييف، الذي قالت بريطانيا إنه كان يعمل تحت الاسم المستعار سيرغي فيدوتوف، واحداً من ثلاثة روس قالت بريطانيا إنهم ضباط في المخابرات العسكرية الروسية يشتبه في قيامهم بتنفيذ الهجوم.

وفي الشهر الماضي، توصل تحقيق عام في وفاة امرأة تسممت عن طريق الخطأ بغاز الأعصاب إلى أن سكريبال يعتقد أن بوتين نفسه هو الذي أمر بهجوم نوفيتشوك.


ورفضت موسكو مرارا الاتهامات البريطانية بتورطها.

مقالات مشابهة

  • تاج الدين يكشف حقيقة رصد أي فيروسات أو متحورات جديدة لـ كورونا
  • «الصحة والوقاية»: لم نرصد أي فيروسات أو متحورات جديدة لـ كورونا هذا العام
  • العدل تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • تستهدف 56 كيانًا.. عقوبات بريطانية جديدة ضد روسيا
  • بريطانيا تضرب روسيا بموجة جديدة من العقوبات
  • عودة المواجهة: الصين تستعد لموجة جديدة من التوترات مع ترامب حول التجارة والتكنولوجيا وتايوان
  • “العدل ” تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • توماس جورجيسيان: تفاؤل بـ«نسخة جديدة» من ترامب بخلاف ولايته السابقة
  • الإمارات..وزارة العدل تعتمد تسجيل 9 بيوت خبرة جديدة
  • ميريام فارس تتعرض لموجة انتقادات حادة بسبب حفلها في دبي