بوابة الفجر:
2025-01-24@09:46:04 GMT

طريقة عمل فتة الباذنجان.. طبق نباتي شهي وصحي

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

تُعتبر فتة الباذنجان واحدة من الأطباق اللذيذة والشهية في المطبخ الشرقي والمتوسطي، حيث تعتمد هذه الوجبة على الباذنجان، وهو نوع من الخضروات ذو الفوائد الصحية العديدة، وتُعد فتة الباذنجان وجبة نباتية لذيذة تمتاز بنكهة غنية وقوام مميز.

إن تحضير هذا الطبق ليس صعبًا، وبالاتباع الخطوات الصحيحة يمكن لأي شخص تحضيرها في منزله، وفي السطور القادمة تقدم بوابة الفجر الإلكترونية تفاصيل كاملة حول طريقة عمل فتة الباذنجان.

طريقة عمل فتة الباذنجان.. طبق نباتي شهي وصحيطريقة عمل فتة الباذنجان

1- المكونات:
- باذنجان (2-3 حبات متوسطة الحجم).
- زبادي طبيعي (نصف كوب).
- عصير ليمون (2 ملعقة كبيرة).
- زيت زيتون (3 ملاعق كبيرة).
- ثوم (2-3 فصوص، حسب الذوق).
- ملح (حسب الذوق).
- فلفل أسود (حسب الذوق).
- بقدونس طازج مفروم (للتزيين).

طريقة تحضير فتة الباذنجان 

1. ابدأ بغسل الباذنجان وقطعه إلى شرائح دائرية سميكة بسمك نحو نصف سم.
2. سخّن الزيت في مقلاة كبيرة واسمح للباذنجان بالتحمير فيها حتى تصبح ذهبية وناضجة.
3. بمجرد أن يبرد الباذنجان المحمص، قم بوضعه في وعاء واتركه جانبًا ليبرد تمامًا.
4. في وعاء آخر، قم بخلط الزبادي وعصير الليمون والثوم المفروم والملح والفلفل الأسود. قم بالخلط حتى تحصل على صلصة ناعمة.
5. أضف الصلصة إلى الباذنجان المحمص وامزجهما جيدًا.
6. يمكنك تزيين الفتة بالبقدونس المفروم.
7. قدم فتة الباذنجان مع خبز عربي أو خبز بيتا واستمتع بتذوق هذا الطبق الشهي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الباذنجان فتة الباذنجان

إقرأ أيضاً:

ثورة التنس في لبنان تبدأ مع هادي حبيب: خطوات كبيرة نحو المستقبل

جميعنا فخورون بـ هادي حبيب، لاعب التنس اللبناني البطل الذي دخل التاريخ في "أستراليا المفتوحة". فوز هادي في أولى مبارياته في الأدوار الرئيسية، لم يكن مجرّد انتصار رياضي، بل كان لحظة تعكس فخر لبنان وقوّة إرادته. عندما انتصر على الصيني بو يان شاوكيت المصنّف 65 عالميًا، وضع لبنان لأول مرّة في تاريخه في الدور الثاني في إحدى البطولات الكبرى.      هذا الفوز لم يكن فقط انجازًا شخصيًّا لـ هادي، بل هو انتصار لجميع اللبنانيين الذين يعيشون في وقتٍ عصيب، بعد "جروح" الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، ليصبح الحلم اللبناني على الساحة العالمية ممكنًا بفضل إرادة هذا الشاب.   عن هذا الإنجاز، تحدّث هادي في مقابلةٍ خاصّة مع "لبنان24"، قائلا: "منذ فوزي بأول مباراة في الأدوار الرئيسية، كان لذلك تأثير كبير على مسيرتي. أولاً، قفز تصنيفي إلى المركز الـ 160 في العالم، مما يضمن لي الدخول إلى البطولات الكبرى المقبلة، وربما كل البطولات التالية، وهذه خطوة كبيرة في مسيرتي".
وعن التحديات التي واجهها للوصول إلى هذا المستوى في التنس، تحدّث هادي بصدق، مشيرًا إلى الصعوبات التي مرّ بها: "نعم، واجهت بعض الأوقات الصعبة في البداية. كنت قادمًا من بلدٍ صغيرٍ مع مواردٍ محدودة، وكان عليّ أن أجد طريقي بنفسي. وأنا فخور بأنني فعلت ذلك".   ورغم خسارته المشرّفة في الدور الثاني أمام الفرنسي أوغو أومبير، بطل التنس المصنّف الـ 14 عالميًا، ظلّ هادي مرفوع الرأس، مؤكدًا أن الخسارة لم تكن إلا درسًا جديدًا له: "اللعب على هذا المستوى، أظهر لي الجوانب التي يجب أن أطوّرها في لعبتي، وأنا متحمس للعودة إلى التمرين والتركيز على هذه الأمور".   ما يميّز حبيب هو فخره في لبنان ورغبته في أن يكون مصدر إلهام للجيل الجديد من الرياضيين. وأضاف: " أخبرني العديد من الناس بعد هذا الفوز إنني ألهمت العديد من الأطفال لبدء لعب التنس وحفزتهم على الإيمان بأنه من الممكن تحقيق ذلك. وهذا يجعلني سعيدًا للغاية لأنني كنت في يومٍ من الأيام، ذلك الطفل الذي كان يحمل هذا الحلم"، مشيرًا إلى أن "امتلاك القيم وأن تكون شخصًا جيدًا بشكل عام، بعيدًا عن التنس، هو أمر مهم بالنسبة لي بنفس القدر".   وفي ما يتعلّق بالمستقبل، لا يزال هادي يشعر بالمسؤولية تجاه لبنان ومنطقة الشرق الأوسط في تطوير لعبة التنس، فقال: " لدي العديد من الأفكار للمساعدة بتطوير التنس في بلادي والشرق الأوسط حتى، وأنا جاهز للمساعدة كوني نشأت في لبنان وأنا ألعب التنس، وأشعر أنني أعرف ما يجب العمل عليه لكي نتطوّر".   إن فوز هادي حبيب في "أستراليا المفتوحة" وخروجه المشرّف في الدور الثاني، هو شهادة على قوّته وإصراره على النجاح. ورغم أن لبنان يمرّ بمرحلةٍ صعبة، استطاع صاحب الـ 26 عامًا أن يكون رمزًا للأمل وأن يرفع علم لبنان عاليًا في الملاعب والمحافل العالمية. هذا البطل اللبناني الذي يحظى بمحبة واحترام مشجعي الرياضة على أنواعها، قدّم رسالةً قوّية: أن الحلم، مهما كانت الظروف، سيظلّ دائمًا طريقًا للنجاح.   هادي حبيب هو مثال حي على أنه بالإرادة والطموح، يمكن للإنسان أن يتحدى كل المصاعب ويسطّر قصصًا تخلّد في التاريخ، وهو يؤكد دومًا أن لبنان سينتصر على كل الظروف، وأن أمل الشعب اللبناني سيبقى حيًّا طالما أن هناك من يرفع علم الوطن في كل مكان.         المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • برلماني: الشرطة المصرية تغلبت على تحديات وعوائق كبيرة طوال تاريخها
  • جوتيريش: ترامب بذل جهودًا كبيرة للوصول إلى إطلاق النار في غزة
  • أغلى مج فى مصر .. وراه قصة كبيرة | لن تتوقع شكله
  • جولد بيليون: قفزة كبيرة للذهب في البورصة العالمية
  • الرئيس السيسي: مصر دولة كبيرة.. لذا يجب أن نكون منتبهين ويقظين جدا
  • ثورة التنس في لبنان تبدأ مع هادي حبيب: خطوات كبيرة نحو المستقبل
  • يوم الكاري في اليابان.. تاريخ تطوره من وجبة عسكرية لـ طبق شعبي
  • إزالة مصنع فحم نباتي و7 مكامير مخالفة بدمياط
  • ميلانيا ترامب تحيي أناقة الذوق الكلاسيكي من عام 1955 في حفل تنصيب زوجها (تفاصيل)
  • نوع خضار.. كنز غذائي رخيص الثمن لمحاربة الأنيميا ورفع الحديد