وينونا رايدر تفجر مفاجأة حول علاقتها بنتفليكس قبل مشاركتها في Stranger Things
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشفت الممثلة "وينونا رايدر" عن مفاجأة تتعلق بظهورها في أعمال نتفليكس الأصلية، وكونها واحدة من أبطال أحد أكثر أعمال نتفليكس نجاحًا، وهو مسلسل Stranger Things.
ووفق "ديلي ميل"، اعترفت "وينونا رايدر" في مقابلة أجرتها مؤخرًا، بأنها كانت تجهل وجود شركة نتفليكس قبل أن تشارك في بطولة المسلسل الناجح، ولم تكن تعلم ما هي شركة الإنتاج أو ما تقدمه من أعمال.
وكان قد عاد المنتج والمخرج شون ليفي للحديث عن أزمة تأجيل عرض الموسم القادم والاخير من مسلسل Stranger Things، معلقا على أزمة تقدم أبطال المسلسل الشباب في العمر.
ووفق موقع "ديد لاين"، أكد شون ليفي أنه لن يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لتقليل مظاهر تقدم العمر على أبطال المسلسل الشباب، بعد أن سبق وأكد على أن وجود فن المكياج سيكون كافيًا للتعامل مع الأمر.
الموسم الختامي
وتحدث المخرج والمنتج المنفذ لمسلسل Stranger Things، شون ليفي، عن تقدم أبطال المسلسل في السن، مع إصدار الموسم الخامس من المسلسل.
وفي مقابلة نُشرت في صحيفة ديلي ميل، شارك شون ليفي وجهة نظره بشأن هذه المشكلة، حيث أكد أنه ليس لديه أي اهتمام بالأمر، مشيرًا إلى أن مهارات المكياج يمكن أن تقوم بتعديل مظهر الأبطال ليناسبوا الأعمار المطلوبة.
وداع المسلسل
ومن ناحية أخرى، تحدثت الممثلة الشابة مايلي بوبي براون عن مسارها الفني وشهرتها المتزايدة بفضل مشاركتها في مسلسل Stranger Things الذي تنتجه Netflix كجزء من مشاريعها الأصلية.
وأكدت مايلي أنها مستعدة الآن لوداع هذا العمل نهائيًا والبحث عن فرص لتقديم أعمال سينمائية تعبّر عن شخصيتها بشكل أكبر.
"وينونا رايدر"المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود نتفليكس Stranger Things
إقرأ أيضاً:
إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
نفت مصادر صحفية كينية صحة بيان متداول يزعم أن الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) تدعم مبادرة الرئيس الكيني ويليام روتو لاستضافة قادة قوات الدعم السريع السودانية، مؤكدة أن البيان لا يمت لها بصلة.
ووفقا لموقع "كينيانز" الكيني، أصدرت إيغاد بيانا رسميا أوضحت فيه أن الخطاب المتداول، الذي يدعي تأييدها لقاءات الرئيس الكيني مع قادة قوات الدعم السريع، مزور ولا يعكس موقفها الرسمي.
في السياق ذاته، أفاد تقرير نشره موقع "ذي كينيا تايمز" بأن إيغاد أكدت التزامها بالحل السلمي للأزمة السودانية، مشددة على أنها لا تنحاز إلى أي طرف في النزاع. كما أكدت أن أي تصريحات أو وثائق لم تصدر عبر قنواتها الرسمية لا تعبر عن موقفها الحقيقي.
من جهته، كشف موقع "بيزاتشيك" المختص في تدقيق الحقائق، أن البيان المنسوب لإيغاد غير رسمي، إذ تبين بعد التحقق أنه ملفق ويهدف إلى تضليل الرأي العام.
وجاء هذا النفي وسط تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، إذ استضافت نيروبي مؤتمرا لقوات الدعم السريع للإعلان عن "حكومة سودانية موازية"، مما أثار استياء الحكومة السودانية في بورتسودان، التي اعتبرت ذلك انحيازا من كينيا لطرف في النزاع.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
إعلانوأكدت مصادر دبلوماسية أن دول الإقليم تدعم الحلول السياسية السلمية في السودان وتسعى إلى جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار بدلا من تصعيد التوترات عبر حملات إعلامية مضللة.