سبيرو سباتس.. كشفت شركة سبيرو سباتس للمشروبات الغازية عن السعر الرسمي للزجاجة في الأسواق، وذلك منعاً لتضارب الأسعار وجشع التجار.

سعر سبيرو سباتس

ونشرت شركة سبيرو سباتس عبر صفحتها الرسمية بـ موقع «فيس بوك» السعر الرسمي للزجاجة المشروبات الغازية قائلة: «من زمان والسعر الرسمي لسبيرو سباتس هو 8 جنيه ومتغيرش».

وأوضحت سبيرو سباتس لـ المشروبات الغازية أن: «الشركة غير مسئولة عن اي مكان يبيعها بسعر مختلف، وخليك متأكد إننا دايمًا بنحافظ على سعر سبيرو سباتس علشان تكون دايمًا معاك».

سبيرو سباتس للمشروبات الغازيةسبيرو سباتس

يذكر أن مشروب سبيرو سباتس، نال إعجاب الكثيرين، كونه بديل مثالي عن المشروبات الغازية، التي شن المصريين حملات لمقاطعتها، لأنها من المنتجات الأجنبية الداعمة لإسرائيل، وذلك تضامنا مع أهالي غزة.

ويعد مشروب سبيرو سباتس في عام 1920م، وهو مشروب غازي متداول في مصر منذ 100عام، وتعد أول شركة للمشروبات الغازية في مصر.

شركة سبيرو سباتس للمشروبات الغازيةأنواع مشروب سبيرو سباتس

- سبيرو سباتس عنب.

- سبيرو سباتس تفاح.

- سبيرو سباتس يوسفي.

- سبيرو سباتس أناناس.

- سبيرو سباتس خوخ.

- سبيرو سباتس ليمون.

سعر مشروب سبيرو سباتس في الأسواق

ويصل سعر سبيرو سباتس إلى 8 جنيهات لعبوة الزجاج 330 ملل، ولا يختلف سعرها من مكان لآخر، وعن سعر الباكت 12 عبوة 330 ملل بلغ سعرها 79 جنيها، والمنتج متوفر في الأسواق وجميع المحلات التجارية.

شركة سبيرو سباتس للمشروبات الغازيةوظائف خالية بشركة سبيرو سباتس للمشروبات الغازية

الجدير بالذكر أن شركة سبيرو سباتس للمشروبات الغازيةـ أعلنت عن حاجتها لـ موظفين، لـ العمل في عدة وظائف خالية، وذلك بعد أن كثر الطلب على مشروب سبيرو سباتس.

زيادة مبيعات شركة سبيرو سباتس

وقال مرقس طلعت، مدير التسويق في شركة سبيرو سباتس، إن حجم مبيعاتهم تضاعف 3 مرات تقريبا، منذ دعوات مقاطعة المنتجات الغازية الشبيهة.

اقرأ أيضاً«سبيرو سباتس» يستعرض عضلاته بعد الانتشار الواسع.. والجمهور: «فين تلاجاتك يا سيد المعلمين»

وظائف خالية.. «سبيرو سباتس» للمشروبات الغازية تعلن عن 55 فرصة عمل متاحة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المشروبات الغازية سبيرو سباتس مشروب سبيرو سباتس مشروب سبیرو سباتس

إقرأ أيضاً:

أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي

وفي جديد هذه الأصداء نشر المجلس الأطلسي، وهو مركَزُ أبحاث أمريكي، نهاية الأسبوع الفائت، تقريرًا مطولًا تناول فيه أبعاد الاختراق غير المسبوق الذي حقّقته القوات المسلحة اليمنية في مواجهة تقنيات الطائرات الأمريكية المقاتلة بدون طيار (إم كيو-9) من خلال إسقاط 14 طائرة منها خلال معركة إسناد غزة.

ووفقًا للمركز الأمريكي فَــإنَّ هذه "السلسلة الطويلة" من الضربات اليمنية الناجحة ضد الطائرات بدون طيار الأمريكية تمثل "أمرًا غير مسبوق" وتبرز "تنامي القدرات الهجومية اليمنية وتحسن مهارات التصويب"، مُشيرًا إلى أن "الكفاءة التكتيكية" للقوات المسلحة اليمنية شهدت "تصاعدًا ملحوظًا" خلال معركة إسناد غزة.

وبحسب التقرير فَــإنَّ "طائرة (إم كيو-9) تشكل العمود الفقري لأسطول الطائرات بدون طيار في الولايات المتحدة، حَيثُ توفر للمخطّطين العسكريين الأمريكيين عمقًا تكتيكيًّا في المناطق الداخلية الوعرة في اليمن، ومع ذلك، وعلى الرغم من تفوقها التقني، فقد أثبتت ضعفها أمام أنظمة الأسلحة المضادة للطائرات الأَسَاسية، ومما لا شك فيه أن نشر الطائرات بدون طيار يظل بديلًا مفضلًا للطائرات المأهولة عند العمل في بيئة عالية الخطورة مثل اليمن".

واعتبر أن "معدل فقدان طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في القتال منذ منتصف نوفمبر 2023 يستحق اهتمام الاستراتيجيين العسكريين الأمريكيين، حَيثُ تبلغ قيمة هذه الطائرات حوالي ثلاثين مليون دولار لكل منها، وفقدانها بهذه الوتيرة -ما يقرب من طائرة واحدة شهريًّا- ليس مقبولًا".

 وأوضح التقرير أنه "من الناحية التكتيكية، تهدف عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) بدون طيار في المقام الأول إلى تعمية أنظمة الاستخبارات والاستهداف الأمريكية، حَيثُ كانت عملية (بوسيدون آرتشر) تعتمد بشكل كبير على البيانات التي تجمعها الطائرات بدون طيار للتخطيط لضربات جوية مشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على أهداف برية معادية في الأراضي اليمنية" وهو ما يعني أن مسار عمليات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية كان مسارًا رئيسيًّا ومحوريًّا في قيمته وتأثيره على جبهة العدوّ ضمن معركة "الفتح الموعود".

وأشَارَ التقرير إلى أن هذا المسار تكامل مع مسار آخر، تمثل في نجاح القوات المسلحة اليمنية في "إخفاء المواقع الاستراتيجية"، حَيثُ أَدَّى ذلك بحسب التقرير إلى "زيادة اعتماد التحالف الغربي على الطائرات بدون طيار؛ مِن أجلِ الحصول على معلومات استخباراتية"، وهو ما ارتد عكسيًّا على جبهة العدوّ من خلال إسقاط ذلك العدد غير المسبوق من طائرات (إم كيو-9).

ويشير ذلك إلى أن القوات المسلحة اليمنية قد تمكّنت من فرض إيقاعها على المعركة بشكل كبير وواسع إلى حَــدّ أنها حصرت خيارات العدوّ على وسائل وأدوات معينة تستطيع التعامل معها؛ وهو ما جعل التحالف الأمريكي البريطاني يبدو فاقدًا لزمام الأمور بشكل كامل.

واعتبر التقرير أن تأثير سلسلة العمليات الناجحة للقوات المسلحة اليمنية ضد طائرات (إم كيو-9) الأمريكية يمتد إلى ما هو أبعد من الظروف الزمانية والمكانية لمعركة إسناد غزة؛ لأَنَّه يجعل التقنيات الأمريكية مكشوفة أمام خصومها الآخرين في المنطقة والعالم، مُشيرًا إلى أن إسقاط هذه الطائرات قد يوفر لليمن معلومات حساسة يمكن مشاركتها مع أُولئك الخصوم؛ مِن أجلِ تعزيز جهود التفوق على التقنيات العسكرية الأمريكية في أي صراع قادم.

وقال التقرير: إن القوات المسلحة اليمنية "أثبتت قدرتها على إضعاف التفوق القتالي للولايات المتحدة جزئيًّا، وإضعاف التفوق الجوي الأمريكي، وكشفت نقاط ضعف كبيرة في طبقات الدفاع لطائرة (إم كيو-9)، وقد يسعى خصوم واشنطن إلى الاستفادة من هذه الثغرات لتعزيز مصالحهم الاستراتيجية".

واقترح التقرير أن تقوم الولايات المتحدة "باستغلال الهدوء الحالي لتعديل استراتيجية نشر الطائرات بدون طيار".

ويوسع هذا الاقتراح مفاعيل الهزيمة التاريخية للولايات المتحدة أمام اليمن في معركة الفتح الموعود، حَيثُ تسببت العمليات البحرية اليمنية بإجبار الجيش الأمريكي على إجراء تعديلات واسعة (وغير مجدية حتى الآن) على المستوى التكتيكي والفني والتقني فيما يتعلق بالسفن الحربية، والآن يبدو أن واشنطن تقف أَيْـضًا أمام ضرورة إجراء تعديلات مماثلة فيما يتعلق بأسطول الطائرات بدون طيار، وقد يمتد ذلك أَيْـضًا إلى الطائرات المقاتلة المأهولة، خُصُوصًا بعد التصريحات الأخيرة التي كشف فيها مسؤولون أمريكيون عن إطلاق صواريخ دفاعية يمنية ضد مقاتلة (إف-16) أمريكية فوق السواحل اليمنية للمرة الأولى، معتبرين ذلك إشارةً على تطوير قدرات الدفاع الجوي اليمني.

ويمثل تسليط الضوء على دلالات إسقاط طائرات (إم كيو-9) الأمريكية في اليمن انهيارًا لسياسة التكتم التي اعتمد عليها الجيش الأمريكي طيلة أكثر من عام إزاء هذا المسار من المعركة، حَيثُ كان البنتاغون يلجأ مضطرًا في بعض الحالات إلى الاعتراف بإسقاط بعض هذه الطائرات بدون أن يحدّد موقع الإسقاط، ويرفض تقديم أي تفاصيل عن تلك العمليات، ويقوم بالتشكيك في إحصائيات القوات المسلحة اليمنية حول عدد طائرات (إم كيو-9) التي تم إسقاطها، وهي سياسة كان دافعها الأَسَاسي هو العجز عن الخروج بأية رواية أُخرى تخفف من وقع السقوط المدوي لتقنية هذه الطائرات التي تعتبر من مفاخر سلاح الجو الأمريكي، كما هو الحالُ مع عمليات استهداف حاملات الطائرات التي حاول الجيش الأمريكي إنكارها جملة وتفصيلًا، لكن حقائقها ظهرت لاحقًا باعترافات مباشرة وغير مباشرة؛ الأمر الذي يؤكّـد أن الهزيمة الأمريكية أمام اليمن لم تقتصر على الجانب العملياتي والتكتيكي في الميدان، بل شملت حتى ميدان "السردية" الإعلامية.

المسيرة

مقالات مشابهة

  • السعر حسب النوع.. جازان تستقبل بشائر المانجو
  • أبرزهم خروب وتمر هندي.. مشروبات في رمضان
  • ميلان يسقط في «أجواء عدائية» و«مقاعد خالية»!
  • خاص 24.. أضرار المشروبات الغازية على الإفطار في رمضان
  • وظائف خالية بجامعة أسيوط |قدم الآن
  • إقليم كوردستان يعطل الدوام الرسمي الأربعاء المقبل
  • رمضان فرصة.. طرق محاربة إدمان المشروبات الغازية
  • وظائف خالية للشباب .. قدم الآن
  • خلال رمضان.. بغداد و3 محافظات تقلص الدوام الرسمي
  • أصداء محرقة طائرات (إم كيو-9) في اليمن تكسرُ حاجزَ الصمت الأمريكي الرسمي