قهوة مثلجة بالفانيليا ( آيس كوفي ) من المشروبات المنعشة التي تمد الجسم بالنشاط والحيوية؛ لإحتوائها على القهوة التي تحسن المزاج وتساعد على التركيز، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها.

 قهوة مثلجة بالفانيليا
طريقة عمل قهوة مثلجة بالفانيليا

المقادير

- سكر : نصف كوب

- الفانيليا : نصف ملعقة صغيرة (سائلة)

- قهوة : كوب (بدرجة حرارة الغرفة)

- حليب : 2 ملعقة كبيرة

- مكعبات الثلج : حسب الرغبة

 

طريقة التحضير

لصنع الشربات

اخلطي السكر مع  كوب ماء وضعيه في قدر متوسط على نار متوسطة مع التحريك باستمرار حتى يذوب السكر تماماً ثم اتركيه جانباً حتى يبرد تماماً.

بعد أن يبرد المزيج جيداً أضيفي الحليب والفانيليا السائلة وحركي ثم اتركيه جانباً.

وزعي القهوة على أكواب التقديم وضعي الكثير من مكعبات الثلج فيها وأضيفي قطر حسب الذوق.

 

فوائد القهوة

تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب

قد يساعد شرب القهوة في الوقاية من قصور القلب، وهو حالة مرضية تحدث عندما يواجه القلب صعوبة في ضخ ما يكفي من الدم إلى الجسم. حيث أشارت بعض الدراسات إلى أن شرب ثلاثة الى أربعة فناجين من القهوة مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة القلبية.

 

مكافحة مرض الزهايمر

يسبب مرض الزهايمر مشكلة في الدماغ تدمر الذكريات ومهارات التفكير، مما يجعل من الصعب القيام حتى بأبسط المهام، وارتبط شرب القهوة بانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر، واكتشفت احدى الدراسات أن شرب 2-3 فناجين من القهوة يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف والزهايمر بنسبة 65%.

 

تدعم صحة الكبد

يمكن للقهوة أن تحافظ على صحة الكبد وتحمي الجهاز الهضمى من الأمراض، تشير الأبحاث الجديدة إلى وجود صلة بين استهلاك القهوة وخطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، ومجموعة من أمراض الكبد التي يمكن أن تؤدي إلى التليف وتليف الكبد والسرطان.

 

تحسين الحالة المزاجية

تؤثر القهوة على الحالة المزاجية للأفراد بفعل احتوائها على مادة مادة الكافيين وهي منشط طبيعي للجهاز العصبي  المركزي المسؤول على محاربة التعب وزيادة مستويات الطاقة، ومادة البروبيوتيك التي تقلل من الاكتئاب وحالات المزاج السيئة والتقليل من التعب الذهني وتحسين اليقظة، كما أن القهوة نفسها تحتوي على البريبايوتكس التي تعزز تكوين الأحماض الدهنية والناقلات العصبية التي تعزز الصحة العقلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قهوة خطر الإصابة

إقرأ أيضاً:

تأثير الإفراط في تناول الطعام على صحة الكبد: المنتجات الأكثر ضرراً

يناير 15, 2025آخر تحديث: يناير 15, 2025

المستقلة/- سوء التغذية هو أحد العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى ظهور العديد من الأمراض، منها تلك المتعلقة بصحة الكبد. وبينما يتبادر إلى الذهن نقص التغذية كسبب رئيسي للأمراض، فإن الإفراط في تناول الطعام وخصوصاً الأطعمة غير الصحية، يمكن أن يكون له تأثير مدمر على الكبد، وهو ما يعرف بـ مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD).

تأثير الإفراط في تناول الطعام على الكبد

الكبد هو عضو حيوي يعمل كمرشح للسموم والمواد الضارة في الجسم، كما أنه يلعب دوراً مهماً في تخزين الطاقة وتنظيم مستويات السكر في الدم. عندما يتم الإفراط في تناول الطعام، وخاصة الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات، يزداد عبء العمل على الكبد، مما يؤدي إلى تراكم الدهون داخله. هذا التراكم يمكن أن يؤدي إلى التهاب الكبد ومضاعفات أكثر خطورة مثل تليف الكبد.

المنتجات الأكثر ضرراً للكبد

هناك العديد من المنتجات التي تسبب ضرراً للكبد عند استهلاكها بكميات كبيرة:

الدهون المشبعة والمتحولة: الأطعمة المقلية، الوجبات السريعة، والمنتجات المصنعة تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة والمتحولة التي ترفع من مستوى الدهون في الكبد. السكريات المضافة: الإفراط في تناول المشروبات الغازية، الحلويات، والمخبوزات السكرية يؤدي إلى زيادة مستويات الفركتوز في الجسم، مما يساهم في تراكم الدهون في الكبد. الكحول: رغم أن الكحول ليس من الأطعمة، إلا أن استهلاكه بشكل مفرط يُعتبر من الأسباب الرئيسية لأمراض الكبد مثل التهاب الكبد الكحولي وتليف الكبد. الأطعمة الغنية بالصوديوم: اللحوم المصنعة، الأطعمة المعلبة، والوجبات السريعة تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم، مما قد يؤدي إلى احتباس السوائل وزيادة العبء على الكبد. الأطعمة الدسمة: الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالدهون مثل اللحوم الحمراء، الزبدة، والجبن يساهم في تراكم الدهون في الكبد، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد. الوقاية من أمراض الكبد

للوقاية من الأمراض المرتبطة بالكبد، من المهم اتباع نظام غذائي متوازن والحد من استهلاك الأطعمة الضارة. بعض النصائح تشمل:

تقليل تناول الدهون المشبعة والسكريات المضافة. زيادة استهلاك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. تناول الدهون الصحية مثل الزيوت النباتية والأسماك الدهنية. شرب كميات كافية من الماء وتجنب المشروبات المحلاة بالكثير من السكر. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتعزيز صحة الكبد. الخلاصة

الإفراط في تناول الطعام، وخاصة الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات، يمكن أن يؤدي إلى أضرار كبيرة على صحة الكبد. من خلال التحكم في النظام الغذائي وتجنب الأطعمة الضارة، يمكن الحد من مخاطر الإصابة بأمراض الكبد وضمان الحفاظ على صحته. اعتماد نظام غذائي صحي ومتوازن هو المفتاح للحفاظ على كبد قوي وخالٍ من الأمراض.

مقالات مشابهة

  • نصائح من قهوة النواوي.. كيف تعرف أن مديرك يخطط للتخلص منك؟
  • طبيبة : تساقط الشعر وقلة التركيز من أعراض كسل الغدة الدرقية.. فيديو
  • بريطانيا: اكتشاف طريقة للتنبؤ بالاكتئاب وتطوير علاجات جينية جديدة
  • قبل عرض مسلسل حكيم باشا.. قصة فنجان قهوة «وحش» غير حياة منذر رياحنة
  • تأثير الإفراط في تناول الطعام على صحة الكبد: المنتجات الأكثر ضرراً
  • 7 أعراض تدل على الإصابة بارتجاج في المخ.. «راقب طريقة نومك»
  • شرب القهوة يمنع سرطان الكبد ولكن بشرط وحيد.. فما هو؟
  • كرم ضيافة أهل الجوف: مواطن يهدي مشجع هلالي قهوة أثناء المباراة .. فيديو
  • اكتشاف طريقة تساعد على محو الذكريات السيئة
  • سبب صادم لإصابة الملايين بالحساسية من القهوة المطحونة