بوابة الوفد:
2025-02-17@00:13:06 GMT

مفوض الأمم المتحدة يصل معبر رفح البري

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

 

وصل اليوم الاربعاء ، إلى معبر رفح البري بشمال سيناء، فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، وذلك خلال زيارته إلى محافظة شمال سيناء.

وزير الصحة يتفقد غرفة الحجر الصحي بمعبر رفح ملتقى شباب الخير بالكويت يدعم غزة بإدخال قوافل إنسانية عبر معبر رفح.. صور

وكان سامح شكري، وزير الخارجية، استقبل أمس فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، وذلك في إطار التشاور والتنسيق بشأن الأوضاع الإنسانية المتردية في قطاع غزة، وما يواكبها من انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان الفلسطيني.

 

وفي سياق متصل أكد وزيرالخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم /الأربعاء/ أن التحديات العالمية تتطلب زيادة التعاون العالمي، وذلك عقب اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع في اليابان.
وكتب بلينكن عبر منصة التدوينات القصيرة "اكس"(تويتر سابقا) اليوم:"أكدنا اليوم خلال اجتماع وزراء الخارجية الذي استضافه وزير الخارجية الياباني كاميكاوا يوكو مجددًا أننا سنقود بقيمنا وسنعمل مع حلفائنا وشركائنا في السعي لتحقيق السلام والأمن والازدهار".
وأضاف : "أن مجموعة السبع أصبحت أكثر اتحادًا من أي وقت مضى"..وأردف قائلا : "نقف متحدين في إدانتنا للحرب الروسية في أوكرانيا ودعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقا للقانون الدولي وفي الحفاظ على نظام دولي قائم على القواعد".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مفوض الامم المتحدة معبر رفح البرى مفوض الأمم المتحدة السامي حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

«ماعت»: محاولة تهجير الفلسطينيين من غزة تهديد غير مسبوق لحقوق الإنسان

أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، اليوم السبت، دراسة بعنوان «تداعيات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة وأثرها على حقوق الإنسان ودول الجوار»، والذي يتناول تحليل تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المرتبطة بتهجير الفلسطينيين من منظور قانوني وإنساني، مع دراسة التأثيرات المحتملة لهذه التصريحات على الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وعلى دول الجوار.

ويقدم التقرير توصيات هامة للجهات الحقوقية الدولية للتحرك الفوري لمواجهة هذه التهديدات، وضمان حماية حقوق الفلسطينيين وفق القانون الدولي.

مخططات التهجير تهديد لحقوق الإنسان

وأشار التقرير إلى أن التهجير القسري يشكل انتهاكًا واضحًا لمبادئ القانون الدولي الإنساني والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان. ودعت المؤسسة المجتمع الدولي، لا سيما الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي، ومنظمات حقوق الإنسان، إلى اتخاذ خطوات فورية لمنع تنفيذ مثل هذه المخططات وضمان حماية الشعب الفلسطيني.

كما شددت مؤسسة ماعت على أهمية توفير الدعم اللازم لدول الجوار في مواقفهم الرافضة لعملية التهجير القسري، والضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل من أجل وقف هذا المخطط الذي ينتهك جميع الاتفاقيات الدولية.

وقال أيمن عقيل، الخبير الحقوقي ورئيس مؤسسة ماعت، إن ما نشهده اليوم من تصريحات حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة يمثل تهديدًا غير مسبوق لحقوق الإنسان واستقرار المنطقة بأكملها، موضحا أن هذه المخططات لا تقتصر على كونها انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، بل ترقى إلى جريمة تهجير قسري ممنهجة، تهدف إلى اقتلاع شعب من أرضه وتشويه هويته الوطنية. وأن المجتمع الدولي لا يمكنه الوقوف متفرجًا، وعليه التحرك بشكل عاجل وحاسم لوأد هذه المخططات قبل أن تتحول إلى كارثة إنسانية وسياسية يصعب احتواؤها.

التهجير القسري جريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية

وأضاف «عقيل»، أن أي تهجير قسري جديد للفلسطينيين لن يؤدي إلا إلى زعزعة استقرار المنطقة بأسرها، وسيضع دول الجوار في مواجهة أزمات غير مسبوقة، بدءًا من الضغط على البنية التحتية والموارد، وصولًا إلى تفاقم الأزمات الإنسانية، وأضاف نحن في مؤسسة ماعت ندعو إلى تحرك فوري من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لوقف هذه الانتهاكات وضمان حماية حقوق الشعب الفلسطيني وفقًا للمواثيق الدولية.

من جانبه، أكد شريف عبد الحميد نائب رئيس مؤسسة ماعت للأبحاث والدراسات، أن ما يحدث اليوم من محاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة هو جريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية، ترقى إلى تطهير عرقي ممنهج يُنفَّذ على مرأى ومسمع من العالم. وإن السكوت عن هذه الممارسات المشينة يعني التواطؤ الصريح في جريمة تهدد ليس فقط الفلسطينيين، بل الأمن والسلم الدوليين.

وحذر عبد الحميد من أن أي محاولة لفرض واقع جديد بالقوة ستكون لها عواقب وخيمة، ولن تكون المنطقة وحدها من تدفع الثمن، بل سيمتد التأثير إلى الاستقرار العالمي بأسره. فالمجتمع الدولي مطالب بتحرك فوري وحاسم، لا بيانات إدانة جوفاء، بل إجراءات ملموسة توقف هذه الجريمة قبل أن تتحول إلى مأساة غير مسبوقة.

وأضاف عبد الحميد، أن التهجير القسري للشعب الفلسطيني لن يكون مجرد أزمة إنسانية عابرة، بل هو بمثابة إعلان حرب على حقوق الشعوب في تقرير مصيرها، وضرب بعرض الحائط لكل المواثيق الدولية. إن تجاهل هذه الكارثة أو محاولة التستر عليها هو مشاركة مباشرة في جريمة إبادة جماعية.

مقالات مشابهة

  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يستعرض في ميونخ مبادرات وبرامج المملكة للحفاظ على الأراضي ومكافحة التصحر
  • مشيرة خطاب: خطط التهجير مخالفة لحقوق الإنسان
  • وفد البرلمان الأوروبي يزور معبر رفح البري
  • «ماعت»: محاولة تهجير الفلسطينيين من غزة تهديد غير مسبوق لحقوق الإنسان
  • معبر رفح البري يستقبل 46 مصابًا فلسطينيًا
  • وزير الخارجية يبحث إعمار غزة مع رئيس الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يلتقي برئيسة الدورة المُقبلة للجمعية العامة للأمم المُتحدة
  • وزير الخارجية: تذليل العقبات أمام عمل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات في مصر
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالمُديرة التنفيذية لمكتب الأمم المُتحدة المعني بالمخدرات والجريمة
  • وزير الخارجية: نتطلع لزيادة مساهمات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتسريع تنفيذ خطة مصر 2030