انهيار الفنانة سلوى محمد علي من البكاء لحظة وداع والدتها
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
انهارت الفنانة سلوى محمد علي، من البكاء، لحظة وداع والدتها إلى مثواها الأخير من مسجد النور بالعباسية، والتي كانت قد وافتها المنية أمس الثلاثاء.
وظهرت سلوى محمد علي، رفقة الفنانة منال سلامة، وهي تبكي على رحيل والدتها، وحضور كلا من أشرف زكي ومحمد العدل وسيد رجب.
وأعلن المنتج صفي الدين محمود، أمس، وفاة والدة الفنانة سلوى محمد علي.
وكتب المنتج صفي الدين محمود، ، في نعيه لها عبر حسابه على “فيس بوك”: "إنا لله وإنا اليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله، والدة الصديقة سلوى محمد علي، صلاة الجنازة غدا الأربعاء بعد صلاة الظهر في مسجد النور بالعباسية، لا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم".
ولدت سلوى بمحافظة قنا في 29 من أكتوبر عام 1964، وكانت تعتز بنشأتها في أحضان الصعيد المصري فتقول عن هذا :”أعتز جداً بجذوري الصعيدية، وأشتاق لكل مكان في قنا، شارع المحطة، ومقام سيدي عبدالرحيم القناوي، كما أعشق الملس الصعيدي، و “الطواجن القناوي” الفخار التي يتم صناعتها باستخدام العسل الأسود فتعطي للطعام مذاقاً رائعاً، حتى القهوة لا أشربها إلا في “كنكة فخار قناوي” أيضاً، أنا أيضاً أعشق كل ما يرتبط بالعصر الفرعوني، وأشعر بسعادة كبيرة لأنني أشبه الملكة تي أم أخناتون”.
كانت سلوى البنت الكبرى لأخوتها الخمسة، وكانت أمها تعمل مدرسة وكانت شديدة الحزم عليها، وكان والدها يعمل مهندساً، قريباً منها، يشجعها على الفنون، ويصطحبها إلى السينما في أيام إجازته، وتمنت أن تلتحق بكلية الهندسة؛ لتصبح مثل أبيها، ولكن مجموعها حال دون ذلك؛ فاضطرت لدخول معهد الفنون المسرحية.
دخلت سلوى عالم المسرح، وتعد بدايتها في مسرح الطليعة، وهناك تعرفت على زوجها المخرج الراحل محسن حلمي، وكان لهما قصة حب أدهشت الجميع، كما أن لها تصريحا ذكرت فيه أنها تتمنى الموت على المسرح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلوى محمد علي الفنانة سلوى محمد علي وفاة والدة سلوى محمد على سلوى محمد علی
إقرأ أيضاً:
سياسيون ومعارضون مصريون يوجهون رسالة تضامن مع والدة علاء عبد الفتاح
وجه سياسيون وكتاب وإعلاميون مصريون معارضون، رسالة دعم وتضامن مع الدكتورة ليلى سويف والدة الناشط السياسي المصري المعتقل علاء الفتاح والمضربة عن الطعام في محاولة للضغط على السلطات المصرية للإفراج عن نجلها الذي انتهت فترة محكوميته.
الموقعون على البيان الذي خصّوا به "عربي21" قالوا: "من غربتنا القسرية وعلى بعد آلاف الأميال نعلن تضامننا الكامل مع الدكتورة ليلى سويف ومطلبها العادل بالإفراج عن نجلها علاء عبد الفتاح الذي أنهى محكوميته بشكل كامل، ومع ذلك ترفض السلطات الأمنية إخلاء سبيله".
وأضافوا: "إننا إذ نحيي الدكتورة ليلى ووقفتها الصلبة وإضرابها الذي تجاوز 136 يوما, ما أصبح يمثل خطرا حقيقيا على حياتها فإننا نتمنى أن يتغلب صوت العقل والحكمة، واحترام القانون، وانتهاء روح الثأر والانتقام الشخصي".
وأكدوا أن "مصر الآن في مسيس الحاجة لجهود كل أبنائها في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرة كبرى تستهدف أمنها القومي، وهو ما يتطلب مصالحة مجتمعية شاملة وإطلاق سراح السجناء السياسيين، وفتح المجالين السياسي والإعلامي".
وطالبوا في نهاية بيانهم بـ"الحياة لليلى سويف، والحرية لعلاء عبد الفتاح، والحرية لكل سجناء الرأي".
الموقعون:
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح أستاذ جامعي
د ماجدة رفاعة الطهطاوي أستاذة جامعية
د طارق الزمر سياسي مصري
قطب العربي كاتب صحفي
رامي شعث ناشط سياسي
مهندس أسامة سليمان محافظ سابق
د محمد الصغير عالم أزهري وبرلماني سابق
رضا فهمي برلماني سابق
د حاتم عبد العظيم برلماني سابق
د أسامة رشدي سياسي وحقوقي
د إسلام لطفي سياسي مصري
أحمد سميح حقوقي وإعلامي
دينا زكريا إعلامية
ماجدة أبو المجد صحفية
أسماء مهاب ناشطة سياسية
علي بكري صحفي
د أحمد رامي نقابي
علي أبو هميلة مخرج تلفزيوني
ياسر عبد العزيز كاتب وباحث سياسي
خلف بيومي رئيس مركز الشهاب لحقوق الإنسان
أشرف توفيق مدير نجدة لحقوق الإنسان
الشيخ عصام تليمة من علماء الأزهر
د ياسر فتحي باحث أكاديمي
د هيام دسوقي مستشار أسري
إيمان جمعة مستشار نفسي
أمل محمد عضو الاتحاد النسائي المصري
إيناس محمد مدرسة وناشطة
مسعد البربري حقوقي وإعلامي
عمرو كامل صحفي
إسلام شبانة ناشط سياسي
أحمد سمير إعلامي
عبد الرحمن فارس صحفي
مصطفى الأعصر صحفي
نادر فتوح إعلامي
د عبد الموجود درديري أستاذ جامعي وبرلماني سابق
عز الدين دويدار مخرج سينمائي
شريف عثمان ناشط سياسي
محمد صبلوح محام وحقوقي