منظمة التحرير: القيادة الفلسطينية ترفض استلام "المقاصة" لاشتراط إسرائيل عدم تحويل الأموال إلى غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، إن القيادة الفلسطينية ترفض استلام أموال المقاصة بعد قرصنة إسرائيل لمئات ملايين الشواقل، ووضعها شروطا لعدم التحويل إلى قطاع غزة.
وشدد الشيخ، على أن وحدة الأرض والشعب قرار فلسطيني لا مساومة عليه، وأن أوجه الصرف لميزانية السلطة تحددها حكومة فلسطين، مؤكدا أننا سنتقاسم لقمة العيش مع شعبنا في القطاع حتى لو بقي لدينا درهم واحد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منظمة التحرير الفلسطينية القيادة الفلسطينية اموال المقاصة إسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توجه البعثات الدبلوماسية في أوروبا بالسعي لتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
وجه وزير الخارجية الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، البعثات الدبلوماسية في أوروبا بمحاولة السعي لتصنيف الحوثيين كـ "منظمة إرهابية".
ووفقا لصحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن وزير خارجية الاحتلال، جدعون ساعر، وجه بعثات إسرائيل الدبلوماسية في أوروبا بالسعي لتصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية".
ويشن الحوثيون بين الحين والآخر هجمات بصواريخ ومسيّرات على إسرائيل، بعضها استهدف تل أبيب، وتشترط لوقف هجماتها إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة.
قصف حوثي يُسقط ويصيب 4 أطفال في اليمننتنياهو يطلب من جيش الاحتلال تدمير البنى التحتية للحوثيينمهاجمة الحوثيين لن تكفي.. رئيس الموساد يوصي بـ ضرب إيران مباشرةكما أعلن الحوثيون شن هجوم بطائرات مسيرة على أهداف عسكرية في عسقلان وتل أبيب.
وكان صاروخ، أُطلق من اليمن، قد سقط على تل أبيب مساء الجمعة، ما أدى إلى إصابة 16 شخصا بجروح طفيفة جراء تحطيم زجاج نوافذ، وفقا لما ذكرته خدمات الطوارئ.
وبدوره، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه أعطى أمرا بتدمير البنية التحتية للحوثيين.
وأضاف نتنياهو في كلمة أمام الكنيست إن العملية التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي في اليمن لن تكون الأخيرة متعهدا بمواصلة تدمير ما أسماه بمحور الشر الإيراني.
كما أعلن أنه أمر بتدمير البنية التحتية للحوثيين. وأضاف نتنياهو أنه لن يغض الطرف عن إيران ولن يسمح لها بامتلاك سلاح نووي.
وتوعد نتنياهو، الأحد، بالقيام بتحرك عسكري قوي ضد الحوثيين في اليمن، وذلك بعد هجوم متجدد من جانب ميليشيا الحوثي على إسرائيل.
وقال نتنياهو، بعد تلقيه إحاطة مع مسؤولين عسكريين في مدينة صفد الواقعة شمالي إسرائيل: "تماما كما تحركنا بقوة ضد أذرع الإرهاب في محور الشر الإيراني، فإننا سنتحرك أيضا ضد الحوثيين".