جنوب سيناء تختتم أنشطة دعم فرق الجوالة بمشاركة 90 شابا
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال محمد فتحي وكيل وزارة الشباب والرياضة بجنوب سيناء، إنه جرى تنظيم حفل ختام أنشطة دعم فرق الجوالة بـ4 مراكز، وبمشاركة 90 شابا، وذلك استكمالا لتنفيذ برامج خطة دعم فرق الجوالة بالمحافظات.
نتيجة المبادرةوأضاف «فتحي» في بيان صحفي أن لجنة تقييم المشروعات المجتمعية تضمنت أحمد عبد العزيز وكيل المديرية وربيع قرني والدكتورة سمية سمير مندوب وزارة الشباب والرياضة.
و جاءت النتيجة بفوز مركز التنمية الشبابية بالطور بالفوز بالمركز الأول في المبادرات.
وفي نفس السياق، استضافت المدينة الشبابية بشرم الشيخ ورشة عمل للتدريب على المسح المكاني والبيانات الوصفية للهيئات الشبابية و الرياضية.
وتنظم هذه الورشة الإدارة المركزية لنظم المعلومات والتحول الرقمي والإدارة العامة لنظم التطبيقات والدعم الفني، انسجامًا مع استراتيجية الدولة المصرية لتطبيق الميكنة والتحول الرقمي في جميع الخدمات باستخدام أحدث النظم والتقنيات العالمية. تهدف هذه الخطوة إلى تحقيق طفرة تكنولوجية في مختلف القطاعات الحكومية لخدمة سياسة الدولة في تطبيق الحوكمة والميكنة وتطوير الخدمات، كجزء من أهداف التنمية المستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة المبادرة تقييم المشروعات وزارة الشباب والرياضة مركز التنميه الشبابية جنوب سيناء
إقرأ أيضاً:
صدام متوقع بين وزارة الشباب والرياضة و"الأولمبية الدولية"
للمرة الثانية خلال أسابيع قليلة تطلب اللجنة الأولمبية الدولية من وزارة الشباب والرياضة مناقشة التعديلات المقترحة على بعض أحكام قانون الرياضة، ولكن دون جدوى حيث ما زالت الوزارة ترفض إلى الآن إرسال مسودة هذه التعديلات.
المثير أن وزارة الشباب والرياضة أرسلت ردًا على خطابات اللجنة الأولمبية الدولية إلا أنه جاء خاويًا من أي مضمون أو معنى، حيث توجهت الوزارة بالشكر للجنة الأولمبية على التواصل وعلى الخطاب الذي أرسلته في ١٠ أبريل للاستفسار عن تعديلات القانون، وأضافت الوزارة في ردها أنها تشكر الأولمبية الدولية على المشاركة في فعاليات رابطة اللجان الأولمبية في الجزائر وطرح رؤى قيمة تتعلق ببعض الملاحظات على قانون الرياضة رقم ٧١ لسنة ٢٠١٧.
ورغم أن إرسال اللجنة الأولمبية الدولية خطابًا للمرة الثانية تستفسر من خلاله عن تعديلات القانون، وهو ما يعد تهديدًا خطيرًا واستعجالًا لا يقبل التسويف أو المراوغة، إلا أن وزارة الشباب والرياضة ما زالت تماطل وترفض إرسال هذه المقترحات بشكل علني، وهو ما ينذر بصدام متوقع بين الوزارة والأولمبية الدولية، الأمر الذي يهدد مصير الرياضة المصرية بشكل كبيرة ويعرضها لخطر التجميد.