صحيفة الاتحاد:
2024-11-22@06:45:31 GMT

دبي تستضيف بطولة تشيسترتونز للبولو

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

 
دبي (الاتحاد) 
تستضيف دبي السبت المقبل، منافسات بطولة تشيسترتونز للبولو التي تقام لأول مرة في الشرق الأوسط، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي في نادي ديزرت بالم للبولو بحديقة دبي باركس آند ريزورتس، وتنظمها شركة تشيسترتونز العالمية.
وانتقلت البطولة إلى دبي لأول مرة، بعدما كانت تنظم في حديقة لندن لأكثر من 10 سنوات حتى أصبحت من أكبر بطولات البولو في العالم، وتتضمن بطولة تشيسترتونز للبولو مباراتين بين أربعة من أقوى الفرق البريطانية والعربية، ويلعب فريق إنجلترا للبولو أمام الفريق الإماراتي نورثرن داتا جروب دبي، كما يلتقي فريق بوديسيا ذا فيكتوريوس السعودي مع فريق تشسترتونز لندن الإنجليزي.

 
وقال صلاح موسى، رئيس مجلس الإدارة ومالك شركة تشيسترتونز العالمية: «تعد دبي الوجهة المثالية لاستضافة لعبة البولو باعتبارها موقعاً رائداً للأحداث الرياضية العالمية، ونتطلع إلى حدث ناجح، وسنحرص على تنظيم البطولة في كل عام لتكون حدثًا أساسيًا في أجندة دبي الرياضية». 
وأضاف:«تدعم شركة تشيستروتنز بكل فخر هذا الشكل المثير من رياضة بولو المدينة منذ انطلاقها أول مرة إلى لندن في عام 2010، ومنذ ذلك الحين، ازدادت شعبيتها، وأصبحت الآن حدثاً رئيساً في أجندة الفعاليات الرياضية، ومن أبرز الفعاليات الصيفية في مدينة لندن، وعملنا على نقل هذا الحدث المهم إلى دبي من خلال مقرنا الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويعد هذا الانتقال بمثابة تطور طبيعي يتماشى مع نمونا المستمر في المنطقة وعلى المستوى الدولي».
وتعد البطولة إضافة كبيرة ومهمة إلى أجندة الفعاليات الرياضية التي تقام في دبي والتي تمتاز بالتنوع واستقطاب نخبة الرياضيين العالميين، لا سيّما وأن دبي تعد من المدن المميزة بوجود ملاعب ومنتجعات لممارسة البولو وفق أرفع المستويات العالمية، وكذلك وجود أهم الفرسان من مختلف الدول في هذه الرياضة، والدعم الذي توليه الشركات والمنظمون لهذه البطولات التي تستقطب اهتماماً عالمياً، وتتميز بارتفاع مستوى منافساتها.

أخبار ذات صلة البولينج يدشن منافسات «ألعاب السيدات» «دبي الرياضي» يستضيف اجتماع «آسيوي السلة»

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: البولو مجلس دبي الرياضي

إقرأ أيضاً:

مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع

وفقا للبرنامج فإن المنصة لم تواجه انتقادات من المجتمعات العربية فقط ولكنها أيضا أثارت مشاعر مجتمعات أخرى غير عربية ولا مسلمة بالنظر إلى تزايد مستوى الانحلال الأخلاقي والسلوكيات غير المقبولة التي تتضمنها أعمالها.

فعلى سبيل المثال، اعترض المجتمع التركي على مسلسل "فاماغوستا" الذي بثته المنصة خلال العام الجاري وتناول "الغزو التركي لمدينة فاماغوستا اليونانية سنة 1974".

وقال الأتراك إن المنصة قدمتهم بصورة جيش احتلال متوحش يقتل العزل ويروع المدنيين، بينما تقول تركيا إن هذه العملية كانت "عملية سلام لحماية القبارصة الأتراك".

وقد منع مجلس الإعلام السمعي والبصري التركي عرض المسلسل على المنصة في تركيا واعتبره تشويها لصورة البلاد.

وفي الهند، أثار مسلسل "سيكريد جيمز" الذي عرض سنة 2018 وتناول علاقات بين الساسة ورجال العصابات، مما دفع أحد نواب البرلمان للتقدم بشكوى رسمية ضد بطل المسلسل نواز الدين صديق.

كما أحدث المسلسل أزمة مع طائفة "السيخ" بسبب مشهد يقوم فيه البطل بخلع السوار المعدني (الكارا) ويلقي به على الأرض، وهو سوار يعني الالتزام بالتعاليم الأخلاقية لهذه الطائفة.

ووصل الأمر إلى دولة الاحتلال أيضا التي دعت لمقاطعة "نتفليكس" بسبب عرضها 21 فيلما فلسطينيا خلال العام 2021 بينهم فيلم "فرحة" الذي يتناول نكبة 1948 وما صاحبها من تطهير عرقي للقرى الفلسطينية.

ترويج للمثلية والخيانة

أما العالم العربي، فاصطدم مع نتفليكس عندما عرضت مسلسل "جن" الذي فشل جماهيريا بشكل كبير ووُصف بأنه "غير أخلاقي" وتضمن كما كبيرا من الشتائم والألفاظ النابية.

ووفقا لريتا، فإن هذا الترويج للألفاظ النابية على أنها كسر التابوهات كان يخفي وراءه محاولة لنشر هذه الطريقة البذيئة للحوار في المجتمعات خصوصا وأنه كان مسلسلا شبابيا بامتياز.

كما تلقى مسلسل "أصحاب ولا أعز" -وهو تعريب للفيلم الإيطالي "بيرفكت سترينجرز"- والذي أحدث ضجة كبيرة بسبب تناول موضوعات مرفوضة أخلاقيا في المجتمعات العربية، وهي طريقة تعتبرها نتفليكس وسيلة للدعاية.

وحسب مقدمة البرنامج، فإن نتفليكس لا يعنيها رفض المجتمعات ولا انتقادها لما تقدمه بقدر ما يعنيها الحديث الدائر حول العمل لأنه يدفع كثيرين للبحث عنه ومشاهدته.

ويمكن خطر نتفليكس -حسب البرنامج- في أنها تقدم أعمالا تخاطب الأعمار الصغيرة ويتم تقديمها وتصويرها بطريقة جديدة وجذابة ومتطورة وتبدو أقرب للواقع، رغم ما فيها من خطورة.

من بين هذه الأعمال مثلا، مسلسل "13 Reasons Why" الذي يتناول قصة فتاة تنتحر بسبب إشاعة روجها أحد زملائها في المدرسة، فقد أثبتت دراسة أعدتها جامعة "ميشيغان" أن دوافع الانتحار زادت لدى المراهقين الذين شاهدوا المسلسل لدرجة أن الحكومة الكندية منعت الحديث عن المسلسل في المدارس.

كما أثبتت دراسة مجتمعية أجريت في مصر قالت إن 60% من المشاركين فيها "يرون أن نتفليكس تضيع الوقت وتروج للمثلية وتبرر الخيانة الزوجية وتقدم جرعة كبيرة من العنف والقتل".

وإلى جانب ذلك، فإن تقييم السن على المنصة يمثل مشكلة أخرى، لأنها تقدم أعمالا لمراهقين في الـ16 بينما هي لا تتناسب إلا مع من هم فوق الـ18. كما إن هناك الكثير من الأعمال التي قدمتها المنصة وقال المشاهدون إنها تروج للانحلال الأخلاقي بشكل واضح.

19/11/2024-|آخر تحديث: 19/11/202406:35 م (بتوقيت مكة المكرمة)

مقالات مشابهة

  • بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي.. دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي تطلق الدورة الرابعة من بطولة أبوظبي للألعاب الرياضية للمدارس والجامعات
  • أبوظبي تستضيف “القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات 2025 ” يومي 8 و9 أبريل المقبل
  • الفجيرة تستضيف مونديال «إكس كات» وتأهيل الموتوسيرف»
  • بطولة لونجين العالمية .. الاتحاد السعودي للفروسية يواصل دعمه للفرسان والفارسات السعوديين للعام الثالث تواليًا
  • «الداخلية» تستضيف بطولة الجمهورية لقفز الموانع
  • "سياحية عجمان" تستضيف بطولة للألعاب الإلكترونية 21 نوفمبر
  • «محاربة الشائعات» تتصدر أجندة اجتماع تحالف الأحزاب اليوم
  • مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع
  • العين تستضيف النسخة ال8 من بطولة “أبوظبي إكستريم” العالمية
  • ” الرياض” تستضيف نخبة نجوم العالم في بطولة السعودية الدولية للجولف