حصيلة مجازر الاحتلال في غزة ترتفع إلى 10569 معظمهم نساء وأطفال❓
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة الأربعاء أن عدد شهداء مجازر الاحتلال المتواصلة على القطاع ارتفع إلى 10569 فلسطينيا بينهم 4324 طفلا صحة غزة و2823 امرأة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
واستشهد عدد كبير من الفلسطينيين خلال الساعات القليلة الماضية بفعل تواصل القصف على مناطق واسعة من قطاع غزة، لا سيما مخيم الشاطئ، ومخيم جباليا وحي الشجاعية شرق غزة، ومناطق أخرى جنوبا لم تسلم من القصف والعدوان.
ويأتي استمرار العدوان، فيما يدعي الاحتلال تخصيص ممرات آمنة لدفع سكان شمال غزة إلى النزوح جنوبا؛ وهي ما اعتبرتها وزارة الصحة في غزة "ممرات موت"، وقالت إن عشرات الشهداء والجرحى لا يزالون على الأرض جراء استهداف الاحتلال لهم. وأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن قافلة إنسانية محمّلة بإمدادات طبية تعرّضت لإطلاق نار في مدينة غزة، الثلاثاء.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة مجازر الاحتلال الفلسطينيين فلسطين غزة الاحتلال مجازر سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في حي السلام شرقي جباليا
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، بأن طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت غارة على منزل في حي السلام شرقي جباليا البلد شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى تدمير جزء من المبنى.
لم تذكر المصادر الأولية أي تفاصيل عن وجود إصابات بشرية حتى الآن، لكن القصف ألحق أضرارًا كبيرة بالمنزل المستهدف والمباني المجاورة.
تصعيد عسكري مستمر
تأتي هذه الغارة في سياق التصعيد العسكري المستمر بين قوات الاحتلال والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، حيث تشهد المنطقة هجمات متبادلة منذ عدة أيام.
لا تزال ردود الفعل تتوالى من قبل السكان المحليين والمنظمات الدولية التي تعبر عن قلقها من تصاعد أعمال العنف في المنطقة وتداعياتها على المدنيين.
التداعيات المستقبلية:
وتثير هذه الهجمات مخاوف من تصعيد أكبر في النزاع، حيث يعاني المدنيون في غزة من آثار القصف المستمر، في ظل غياب أفق واضح للتهدئة أو الحلول السياسية.