بعد توقف 40 يوماً.. ليلى علوي تستأنف تصوير فيلم “مقسوم”
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد توقف 40 يوماً ، استأنفت الفنانة ليلى علوي تصوير فيلمها الجديد “مقسوم” والذي تشاركها في بطولته الفنانة شيرين رضا في تعاون هو الأول لهما معاً.
وكان تصوير الفيلم قد انطلق آخر أيلول (سبتمبر) الماضي، ليتوقف بعد انشغال ليلى بأعمال فنية أخرى، وسفرها لحضور فعاليات فنية خارج مصر.
فيلم “مقسوم” من تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس، ومن المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة، ويشارك ليلى علوي وشيرين رضا في بطولته كلٌ من: سما إبراهيم، سارة عبد الرحمن، عمرو وهبة وعدد من ضيوف الشرف، على رأسهم الفنان سيد رجب… وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، وتظهر ليلى علوي خلالها بشخصية مطربة اعتزلت الغناء بعدما كوّنت فرقة موسيقية مع شيرين رضا وسما إبراهيم في التسعينيات.
يُذكر أن ليلى علوي تعيش اليوم حالة من النشاط الفني، حيث ترتبط بثلاثة أفلام دفعة واحدة، فبالإضافة الى فيلم “مقسوم”، تعاقدت أخيراً على المشاركة في بطولة فيلم جديد بعنوان “المستريحة” الى جانب يومي فؤاد، في تعاون هو الثالث بينهما خلال عامين فقط، كما تنتظر عرض فيلم “آل شلبي”، والذي انتهت من تصويره والمقرر عرضه خلال الأيام المقبلة، ويشاركها في بطولته سوسن بدر ولبلبة، كما تنتظر علوي تحديد الموعد النهائي لعرض فيلم “التاريخ السري لكوثر”، الذي انتهى تصويره منذ ثلاثة أعوام وتشاركها في بطولته الفنانة زينة.
main 2023-11-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی فی بطولته
إقرأ أيضاً:
68 انتهاكاً إسرائيلياً بحق “الأقصى” و “الإبراهيمي” في يناير
الثورة /متابعات
ارتكبت مجموعات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، 68 انتهاكاً بحق المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، والمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل، خلال شهر يناير الماضي.
وقالت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية الفلسطينية في بيانٍ لها إن المستعمرين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 21 مرة، بينما منع الاحتلال رفع الأذان 47 وقتا في “الإبراهيمي”، خلال الفترة المذكورة.
وأشارت إلى أنَّ المستوطنين صعَّدوا من اعتداءاتهم على المسجد الأقصى، سواء بعدد الاقتحامات، أو من خلال المخططات التهويدية الخطيرة التي طالت المسجد.
وأوضحت أن قوات الاحتلال ضيقت على المصلين والمصليات، وعرقلت دخولهم إلى المسجد الأقصى لأداء الصلوات، خاصة صلاة الفجر.
وعلق المستوطنون لافتات في شوارع القدس؛ لإرشاد المقتحمين إلى طريق المسجد الأقصى لاقتحامه تحت مسمى “جبل الهيكل” باللغة العبرية.
وحرّضوا في وقت سابق على بعض اللافتات التي تُشير إلى موقع المسجد الأقصى وتحمل اسمه بالعربية، حتى أزالها الاحتلال.
وشملت تحريضات المستوطنين، إزالة اسم “حائط البراق” من جميع الحافلات.
إلى ذلك تستمر قوات الاحتلال في الاعتداء على المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل بالضفة الغربية بطرق متعددة؛ فغيرت قفل غرفة المولد الكهربائي، وعبثت بمحتوياتها، رغم أن المفتاح الخاص بالغرفة بحوزة سدنة المسجد.
وأقدمت قوات الاحتلال على تغيير القفل الخاص بشبكة الكهرباء التابعة لبلدية الخليل، في تعدٍ واضح على صلاحيات البلدية.
ورصدت “الأوقاف” حفريات عديدة أجرتها قوات الاحتلال في المنطقة نفسها، تلاها تمديد كوابل كهربائية من جانب غرفة الكهرباء وصولًا إلى القسم المغتصب من المسجد.
وأكَّدت وزارة الأوقاف الفلسطينية أنّ ما يقوم به الاحتلال يُعدُّ اعتداءً صارخا وسافرا على صلاحيات الأوقاف في المسجد الإبراهيمي، وتعدّيا خطيرا على قدسيّته، واستفزازا لمشاعر المسلمين، ومحاولة للسيطرة عليه.