حقق الجيش الإسرائيلي في مقتل 11 جنديا داخل ناقلة الجند المدرعة، في الأيام الأولى للمعركة البرية في غزة.


وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن "التحقيق انتهى إلى أن العدد الكبير من القتلى نجم عن إصابة بذخيرة كانت بحوزة الجنود الإسرائيليين، بعد استهداف المركبة بصاروخ مضاد للدروع، لا سيما انفجار صاروخ كتف من نوع "ميتادور" أدى إلى ضرر بالغ داخل المدرعة".

بوتين يذرف الدموع على أطفال غزة.. لماذا انقبت روسيا على الاحتلال؟ صور


وأضافت القناة، نقلا عن مصدر عسكري إسرائيلي ض أن "المدرعة الحديثة أثبتت فعاليتها في أرض المعركة بنسبة 95% بعد أن فشلت الصواريخ المضادة للدروع في اختراقها بفضل منظومة "معطف الريح"، الذي يوفر حماية لها في وجه الصواريخ".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الجيش الأميركي: الضربات ضد الحوثيين مستمرة..ولا كشف للتفاصيل

قال الجيش الأميركي، يوم الأحد، إنه لن يكشف عن تفاصيل محددة بشأن ضرباته العسكرية على اليمن.

وأشار الجيش الأميركي إلى ما وصفه بأنه الحاجة إلى "الحفاظ على أمن العمليات".

وذكرت القيادة المركزية الأميركية في بيان "للحفاظ على أمن العمليات، عمدنا إلى الحد من الإفصاح عن تفاصيل عملياتنا الجارية أو المستقبلية. لن نكشف تفاصيل محددة عما فعلناه أو ما سنفعله".

وأضاف البيان أن الضربات لها "آثار مميتة" على الحوثيين في اليمن.

ووفق الجيش الأميركي فإنه ضرب أكثر من 800 هدف منذ منتصف مارس، مشيرا إلى أن ذلك أسفر عن مقتل مئات المقاتلين الحوثيين وعدد كبير من قادة الحوثيين فضلا عن تدمير منشآت الجماعة المسلحة.

وذكر بيان الجيش أن الضربات "دمرت عدة منشآت للقيادة والتحكم وأنظمة دفاع جوي ومنشآت تصنيع أسلحة ومواقع تخزين أسلحة متطورة".

وتقول واشنطن إن الضربات تهدف إلى تدمير القدرات العسكرية والاقتصادية للحوثيين مع تقليل الأضرار التي تلحق بالمدنيين.

وأمر الرئيس الجمهوري دونالد ترامب بتكثيف الضربات الأميركية على اليمن الشهر الماضي، وقالت إدارته إنها ستواصل مهاجمة الحوثيين المدعومين من إيران حتى يتوقفوا عن مهاجمة سفن الشحن في البحر الأحمر.

وأسفرت الضربات الأميركية في الآونة الأخيرة عن مقتل العشرات، بما في ذلك 74 شخصا في ميناء نفطي في منتصف أبريل، في ما كان أعنف ضربة في اليمن في عهد ترامب حتى الآن، وفقا لوزارة الصحة التي يديرها الحوثيون.

وأعلن يوم الخميس أن الانفجار الذي وقع في 20 أبريل قرب موقع مُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي في العاصمة اليمنية صنعاء نجم عن صاروخ حوثي، وليس غارة جوية أميركية، وأكد الحوثيون مقتل 12 شخصا في تلك الواقعة.

جدير بالذكر أنه نوفمبر 2023، يشن الحوثيون هجمات على السفن في البحر الأحمر، ويقولون إنهم يستهدفون سفنا على صلة بإسرائيل.

ويزعم الحوثيون أنهم يتضامنون مع الفلسطينيين في غزة، حيث أودت الحرب الإسرائيلية بحياة أكثر من 51 ألف شخص، وفقا للسلطات الصحية في غزة، فضلا عن تدمير القطاع الساحلي.

واندلعت أحدث موجة عنف في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بعد هجوم شنه مسلحو حركة حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023 أسفر عن مقتل 1200 شخص وأسر نحو 250 رهينة، وفقا للإحصاءات الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • شاهد | هل يستطيع اليمنيون ضرب حاملة طائرات بحرية بصاروخ؟
  • الجيش الإسرائيلي يهدم منزلي عائلتين في قرية قبيا شمال الضفة الغربية المحتلة
  • الجيش الإسرائيلي: إجلاء 3 مواطنين سوريين دروز لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل بعد إصابتهم في سوريا
  • عاجل | يديعوت أحرونوت: 12 مصابا بحالات اختناق بسبب الحرائق المندلعة في القدس والإسعاف الإسرائيلي يرفع حالة التأهب
  • الأردن: حظر النشر في خلية تصنيع الصواريخ لحين البت في القضية
  • الجيش الإسرائيلي يعبء قوات الاحتياط لشن هجوم واسع على غزة
  • إعلام إسرائيلي: استئناف الحرب لن يغير مواقف حماس
  • الجيش الإسرائيلي يسوي رفح بالأرض
  • نتنياهو يمثل أمام المحكمة مجددا وإطلاق تحقيق حول قضية الأسرى الإسرائيليين
  • الجيش الأميركي: الضربات ضد الحوثيين مستمرة..ولا كشف للتفاصيل