«الصحة» تقدم روشتة لعلاج الفيروس المنتشر بين الأطفال.. احذروا 4 أعراض
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشف مصدر مسؤول بوزارة الصحة والسكان عن أعراض الإصابة بالفيروس المنتشر، ناصحا المواطنين بعدم إرسال أطفالهم إلى المدارس حال إصابتهم بالرشح والصداع وارتفاع ضغط الدم، واحتقان الحلق، ولا بد من الراحة في المنزل والحرص على تناول السوائل الدافئة، وحال تدهور الأعراض وشدتها لا بد من استشارة الطبيب.
أعراض الفيروس المنتشر بين الأطفالوأوضح أن الأطفال خلال الفترة الحالية تصاب بالعدوى التنفسية نتيجة انتشار الفيروسات التنفسية المختلفة، وأخطرهم على الأطفال الإنفلونزا الموسمية، لذلك لا بد من الحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، المتوافر في الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية وفروعها فى المحافظات، والعديد من الصيدليات، مطمئنة المواطنين بشأن اللقاح وأهمية في تعزيز الجهاز المناعي للجسم.
وأكد المصدر أنه لا يوجد فيروس جديد منتشر، ولكن جائحة فيروس كورونا جعلت معظم المواطنين لا يدركون أن هناك فيروسات تنفسية ومواعيد لانتشارها، مطالبة المواطنين رؤية ومتابعة الأرصاد المصرية وعدم تخفيف الملابس أو ثقلها، واتباع الإجراءات الإحترازية المختلفة مثل ارتداء الكمامات والحرص على البعد عن مصابي نزلات البرد، والإنفلونزا والتهوية الجيدة.
وحذر المصدر من إعطاء الأطفال أي أدوية دون الرجوع إلى الطبيب عند الإصابة بعدوى تنفسية حادة، موضحا أن العلاج يؤخذ من خلال مقدم الخدمة الصحية فقط، تجنبا لأي مضاعفات صحية خطيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولياء الأمور ارتفاع ضغط الدم الإصابة بالفيروسات الإنفلونزا الموسمية الشركة القابضة الصحة والسكان انتشار الفيروسات أخطر وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
«طرق دبي» تطور شبكة النقل البحري الموسمية
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، تطوير مبادرة «الشبكة الموسمية» لخدمات النقل البحري، من خلال اعتماد أساليب علمية وتقنية مرنة تستجيب لمتغيرات المواسم والأعياد والمناسبات، على أن يبدأ تطبيق الخطة التشغيلية الجديدة موسم الصيف في 2 مايو، بما يعزز كفاءة الشبكة ويخفض الكلف التشغيلية.
وأكدت الهيئة أن المبادرة تعتمد خوارزميات داخلية لتحليل البيانات الضخمة من مصادر متعددة، بهدف وضع خطة تشغيل مرنة، تتكيف مع طبيعة الموسم واحتياجات الركاب دون التأثير في متطلباتهم، ما يسهم في تحسين معدلات الإشغال وزيادة الإيرادات.
واستُخدمت في تطوير الشبكة منهجية التحليل التنبئي لاستشراف الطلب المتوقع، وتحديد أزمنة التقاطر وعدد الرحلات، استناداً إلى بيانات تفصيلية تشمل أعداد الركاب ومعدلات الإشغال والإيرادات، بما يتيح محاكاة سلوك المتعاملين وتحسين اتخاذ القرار التشغيلي.
وأوضحت الهيئة أن التطبيق الموسمي للخطة سيتكرر وفق جداول زمنية مدروسة لكل فترة تشغيلية على حدة، بما يضمن استدامة تقديم الخدمة بكفاءة ودقة، ويعزز مرونة الشبكة التشغيلية، وفقاً لأرقى الممارسات العالمية في إدارة النقل البحري. (وام)