"البارالمبية الإماراتية": طموحنا وصول 14 لاعباً إلى باريس 2024
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أكدت اللجنة البارالمبية الإماراتية أنها تتطلع إلى تأهل 14 لاعباً لدورة الألعاب البارالمبية "باريس 2024"، عبر تحقيق الأرقام التأهيلية بكل رياضة.
وضمن 7 لاعبين حتى الآن مشاركتهم في "باريس 2024" بتحقيق أرقام التأهل المطلوبة، في ألعاب القوى والرماية والدراجات.
وأوضح الأمين العام للجنة البارالمبية الإماراتية ذيبان المهيري، أن مسيرة رياضات أصحاب الهمم وإنجازاتهم، تعزز طموح التأهل المباشر للدورة البارالمبية المقبلة، وقال: "اللجنة البارالمبية تسعى للوصول بعدد المتأهلين إلى ما بين 12 و14 لاعباً ولاعبة".
وأوضح أن أجندة البطولات الخارجية تضم نوعين من البطولات، مجموعة تسمح للاعبينا بالمشاركة في مسار التأهل وتحقيق الأرقام المطلوبة، وأخرى لاكتساب الخبرة وتحقيق نتائج إيجابية.
وأشار إلى أن أولى البطولات في أجندة المشاركات الخارجية، هي دورة الألعاب العالمية لأصحاب الهمم، المقررة في تايلاند من الأول إلى التاسع من ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
وقال: "نسعى لمشاركة مجموعة من اللاعبين الشباب ومن فئة النخبة، لاكتساب الخبرة في ظل الارتفاع المنتظر لمستوى المنافسات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة باريس 2024 أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
باريس: تدخل أميركا غير مقبول في سياسات الإدماج بالشركات الفرنسية
نددت وزارة التجارة الخارجية في فرنسا بـ"تدخل أميركي" اعتبرته "غير مقبول"، بعدما أرسلت السفارة الأميركية في باريس رسالة إلى شركات فرنسية عدة تسألها ما إذا كانت تعتمد برامج داخلية لمكافحة التمييز.
وقالت الوزارة في بيان إن "التدخل الأميركي في سياسات الإدماج في الشركات الفرنسية، مثل التهديد بفرض رسوم جمركية غير مبررة، أمر غير مقبول".
وأكدت الوزارة أن "فرنسا وأوروبا ستدافعان عن أعمالهما ومستهلكيهما ولكن أيضا عن قيمهما".
تلقت عدة شركات فرنسية رسالة من السفارة الأميركية تسأل فيها عن وجود برامج داخلية لمكافحة التمييز، ما قد يمنعها من العمل مع الحكومة الأميركية.
القرار 14173وأبلغت الرسالة هذه الشركات بأن "القرار 14173" الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أول يوم من ولايته الجديدة في البيت الأبيض والهادف إلى إنهاء البرامج المعززة لتكافؤ الفرص داخل الحكومة الفدرالية، "ينطبق أيضا بشكل إلزامي على كل الموردين ومقدمي الخدمات إلى الحكومة الأميركية"، بحسب ما أظهرت وثيقة كشفت عنها صحيفة "لو فيغارو" اليومية الفرنسية اول أمس الجمعة.
وستكون الشركات المتعاقدة تجاريا مع الحكومة الأميركية ملزمة بالتخلي عن سياسات التمييز الإيجابي التي قد تكون اعتمدتها.
إعلانوقال مقربون من وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد الجمعة إن "هذه الممارسة تعكس قيم الحكومة الأميركية الجديدة".
وأضافوا في رد أرسلوه إلى الصحافة: "إنها ليست" قيمنا، موضحين أن "الوزير سيذكّر نظراءه في الحكومة الأميركية بذلك".