بوابة الفجر:
2024-12-23@06:03:51 GMT

هل تخطط حلا الترك لتكون شريهان؟.. الفنانة تُجيب

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

قالت الفنانة حلا الترك، لبرنامج "سينماتيك" على قناة "SBC السعودية" أن نجوم فيلمها السينمائي "سكر" قالوا لها أنها تذكرهم بشريهان، وأنها من الممكن أن تكون مثل شريهان.

 

وأضافت حلا الترك خلال تصريحاتها أن هذه الإشادة من نجوم العمل دفعها للتساؤل بينها وبين نفسها عما إذا كان بإمكانها الوصول لهذه المرحلة، ولكنها تحدت نفسها لتقديم الأفضل.

 

حلا الترك تتحدث عن أول تجربة لها في السينما

 

وقد كشفت الفنانة حلا الترك عن دورها في أول أعمالها الفنية فيلم "سكر"، والذي من المقرر أن يعرض خلال الفترة المقبلة على منصة "شاهد" الإلكترونية، وقالت في تصريحات صحفية: "بأنها سعيدة للغاية في أول تجربة لها في السينما، مشيرة إلى أنها في البداية كانت رافضة فكرة الدخول في المجال الفني وكان لديها حالة التردد والقلق".


وأضافت "حلا"، بأنها تجسد شخصية البطلة "سكر" وهي فتاة تعيش في دار الأيتام وتتعرض للعديد من المواقف المختلفة، مؤكدة بأنها كانت تواجه مشكلة في التحدث باللغة العربية.

 

واستكملت "حلا"، بأن الفنانة الكبيرة ماجدة زكي التي كانت تساعدها في التحضير للشخصية وكانت تعمل على توجيهها وتعلمت منها الكثير، كما وجهت الشكر للمخرج تامر مهدي الذي ساعدها في استيعاب الشخصية والمعاناة التي تعيشها داخل دار الأيتام.

حلا الترك تكشف كواليس فيلم "سكر"

 

واختتمت "حلا"، بأن العمل في فيلم سينمائي غنائي كان صعبًا للغاية، أيضًا التحول بين المشاهد، فكانت تقوم بمشهد فرح وغناء، والمشهد التالي يكون حزينًا، فتلك التحولات أخذت وقتا كبيرا ومجهودا، مشيرة بأن كل هذا التعب والمجهود ظهر بفضل المخرج وكل طاقم العمل على الشاشة، متمنية بأن ينال الفيلم إعجاب الجمهور.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماجدة زكي شريهان فيلم سكر محمد ثروت حلا الترك حلا الترک

إقرأ أيضاً:

هل واشنطن تخطط لحرب برية لإسقاط الحوثيين؟ خبراء يكشفون التفاصيل

شمسان بوست / متابعات

لم يعد ضرب منشآت مدنية ثمينة كافيا لردع جماعة (الحوثيين) عن توجيه هجماتها المتواصلة نحو إسرائيل، وهو ما قد يدفع الولايات المتحدة لترتيب ضربة إستراتيجية لإيران، أو شن حرب برية لإسقاط الجماعة اليمنية، كما يقول خبراء.


فقد أثار الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون على يافا أمس السبت -ولم تتمكن الدفاعات الجوية الإسرائيلية من التعامل معه مما أدى لإصابة 30 شخصا، حسب البيانات الرسمية- سخطا كبيرا في إسرائيل على كل مستوياتها الرسمية والشعبية.


وكشف هذا الصاروخ الفشل الاستخباري الكبير الذي تعانيه إسرائيل مع الحوثيين الذين لم تثنهم الضربات العنيفة التي وجهها جيش الاحتلال لموانئ ومنشآت نفطية يمنية، عن مواصلة هجماتهم، كما قال يوسي يهوشوع -محلل الشؤون العسكرية في صحيفة يديعوت أحرونوت- للقناة 12 الإسرائيلية.


فقد أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.



ومن الناحية العسكرية، فإن الصاروخ الجديد الذي استهدف به الحوثيون قلب إسرائيل، يعني أن الجماعة حصلت على سلاح جديد قادر على تجاوز الدفاعات الإسرائيلية حتى بعد دعمها بمنظومة “ثاد” الأميركية، كما قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا لبرنامج “مسار الأحداث”.




ومع محدودية الدول التي تمتلك صواريخ فرط صوتية، فإن حنا يعتقد أن إيران ربما تحاول جعل الحوثيين رأس حربة “وحدة الساحات” حاليا، خصوصا وأن إسرائيل لن تتمكن من خوض حرب مباشرة في اليمن بسبب بعد المسافة التي لن تجعلها قادرة على جمع معلومات أو حسم معركة

تبرير ضرب إيران

ومن هذا المنطلق، فإن الجماعة اليمنية قد أصبحت صداعا فعليا لإسرائيل التي لم تتعود استهداف تل أبيب بصواريخ باليستية خاصة في الوقت الذي تحاول فيه الترويج لانتصار إقليمي داخليا وخارجيا، برأي الخبير في الشأن الإسرائيلي مهند مصطفى.



وتنحصر أزمة إسرائيل مع الحوثيين حاليا في أنها لم تفهم شيفرتهم، وكانت تتوقع ردعهم بضربة أو ضربتين وهو ما لم يحدث، وفق ما قاله مصطفى خلال مشاركته في برنامج “مسار الأحداث”.



وفي حين لم تكن إسرائيل مهتمة بالحوثيين قبل الحرب الحالية، فإن مصطفى يعتقد أنهم على الطاولة وأنها ستعمل على جمع المعلومات عنهم وضربهم بطريقة ما في يوم ما، كما فعلت مع حزب الله في لبنان.



لكن الأهم من ذلك -من وجهة نظر مصطفى- هو أن البعض داخل إسرائيل أصبح يتحدث عن ضرورة استغلال اللحظة التاريخية لتوجيه ضربة لمنشآت إيران النووية بل وضرب نظامها السياسي وإسقاطه.



ومع معرفة الإسرائيليين أنهم لن يكونوا قادرين على توجيه ضربة لإيران دون مشاركة أميركية مباشرة، فإنهم ربما يحاولون الحصول على مباركة الرئيس المقبل دونالد ترامب لتنفيذ هذه الضربة، برأي مصطفى.


وبعيدا عن مدى تهديد الحوثيين لإسرائيل من عدمه، فإن مصطفى يعتقد أن التفكير الإستراتيجي الإسرائيلي ربما يذهب إلى أن ضرب إيران قد يكون الخطوة الأكثر فائدة لأن انعكاساته الإقليمية ستكون واسعة وأهم بكثير من توجيه ضربات لحلفائها هنا أو هناك.



*حرب برية في اليمن

ويتفق الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي مع حديث مصطفى، ويرى أن مواصلة الحوثيين ضرب إسرائيل بعد انهيار محور المقاومة وسقوط بشار الأسد وتحييد حزب الله، يمنعها من إعلان النصر.


لذا، فإن أضرار إسرائيل -التي تباهي بقوتها الجبارة- المعنوية من الضربة التي تلقتها من أفقر بلدان العالم ومن على مسافة ألفي كيلومتر، أكبر بكثير من الأضرار المادية التي ألحقتها الضربات الإسرائيلية باليمن، برأي مكي.


لكن مكي يعتقد أن الولايات المتحدة سترتب، لحرب برية جديدة -على غرار ما حدث في قطاع غزة ولبنان- لإسقاط الحوثيين على يد الحكومة اليمنية الشرعية، ويرى أن هذه الحرب ستحظى بدعم الدول الغربية التي تضررت من وقف الجماعة اليمنية للملاحة في المنطقة.


وبالنظر إلى بعد المسافة، وقلة المعلومات الاستخبارية، فإن إسرائيل قد تفضّل حشد طاقة الولايات المتحدة والغرب لضرب إيران وليس لضرب الحوثيين، بحسب ما ذهب اليه مكي.

مقالات مشابهة

  • سويسرا لا تخطط لعقد مؤتمر ثان حول أوكرانيا
  • بعد غياب 14 عاما.. سميرة أحمد تستعد للعودة للدراما من جديد
  • ليبرمان يطالب برد قاس على اليمن.. وحكومة الاحتلال تخطط
  • خاص| هل تخطط التموين لتقليص فاتورة الدعم في 2025؟ مسئول حكومي يجيب
  • هل واشنطن تخطط لحرب برية لإسقاط الحوثيين؟ خبراء يكشفون التفاصيل
  • الغرف السياحية: مصر تخطط لزيادة أعداد السياح عبر استراتيجيات مبتكرة
  • هل تخطط تركيا لعملية عسكرية جديدة في سوريا؟ هاكان فيدان يجيب!
  • خبير عسكري: إسرائيل تفرض الأمر الواقع لتكون فاعلاً في تحديد مستقبل سوريا
  • خبير: إسرائيل تفرض الأمر الواقع لتكون فاعلا في تحديد مستقبل سوريا
  • وزير الأوقاف: ندرس لتكون الخطبة الثانية للجمعة خاصة بمشكلات المنطقةالتي بها بالمسجد