تنظيم 37 نشاطا ثقافيا وفنيا للأطفال بالمنوفية خلال أسبوع
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أكد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، تنظيم 37 نشاطا ثقافيا وفنيا متنوعا بمختلف المواقع الثقافية خلال الأسبوع الأول من نوفمبر الجاري.
يأتي ذلك في ضوء الخطة الشاملة للنهوض بقطاع الثقافة والفنون من خلال تنظيم العديد من الأنشطة والفعاليات الثقافية للارتقاء بالذوق العام، وتشكيل الوعي المجتمعي لدى المواطنين.
وقال أحمد فوزي مدير مديرية الثقافة، إنه تنفيذا لتوجيهات محافظ المنوفية، جرى التنسيق مع الجهات المعنية لتقديم حزمة من البرامج الثقافية والفنية المتنوعة في مجالات المسرح والعروض الفنية وعدد من الندوات الثقافية والأدبية وأمسيات فكرية وإبداعية لعرضها على المسارح، ومنها ندوة تثقيف علمي للشباب بعنوان «ثورة المعلومات وتحديات العصر»، وعرض لفرقة المنوفية للموسيقى العربية، وندوات عن دور المرأة في المجتمع والأسرة، والتنمية في مصر، وأهمية الماء وكيفية المحافظة عليها.
محافظ المنوفية يشيد بالدور المهم لوزارة الثقافةوأشاد محافظ المنوفية، بالدور الحيوي والرائد لوزارة الثقافة بأنشطتها المتنوعة، مؤكدا أنه لا يدخر جهدا في تقديم الدعم والتيسيرات اللازمة لجميع الفعاليات الثقافية التي تستهدف بناء مجتمع يقوم على أسس من الوعي والمعرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية محافظ المنوفیة
إقرأ أيضاً:
«في يوم الأرض».. وزارة الثقافة تؤكد التزامها بنشر الوعي البيئي
تحيي وزارة الثقافة والتنمية المعرفية بحكومة الوحدة الوطنية، على غرار دول العالم، مناسبة “يوم الأرض” الذي يصادف 22 من أبريل من كل عام، وذلك تأكيدًا على أهمية الحفاظ على كوكب الأرض، والتصدي للتحديات البيئية المتنامية التي تهدد مستقبل البشرية.
وفي بيان بهذه المناسبة، أكدت الوزارة أن “الثقافة البيئية تُعد ركيزة أساسية من ركائز التنمية المعرفية المستدامة، مشيرة إلى سعيها الدائم لترسيخ مفاهيم الوعي البيئي والمسؤولية المجتمعية من خلال البرامج والأنشطة الثقافية والفنية التي تبرز أهمية حماية البيئة وصون مواردها الطبيعية”.
ودعت الوزارة إلى “تعزيز التعاون بين المؤسسات الثقافية والتعليمية والبيئية، من أجل بناء وعي بيئي حقيقي وفاعل يسهم في إحداث تغييرات إيجابية مستدامة، ويُلهم الأفراد والمجتمعات نحو سلوكيات أكثر احترامًا للطبيعة”.
وشددت وزارة الثقافة والتنمية المعرفية في ختام بيانها على أن “الاهتمام بالبيئة لم يعد ترفًا بل ضرورة وجودية، تتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين مؤسسات الدولة والمجتمع، من أجل حاضر أكثر أمنًا ومستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة”.