تحصلت علامة كاري الجزائر Karry auto على الإعتماد النهائي لاستيراد السيارات.

وحسب مصادر النهار أونلاين فإن العلامة تابعة لشركة شيري أوتوموبيل الصينية.

وأشار ذات المصدر، اليوم الأربعاء، أن هذه العلامة متخصصة في تسويق المركبات النفعية.

شيري هي شركة صينية مملوكة للدولة لصناعة السيارات ومقرها في ووهو ، آنهوي ، الصين.

منتجات شيري الرئيسية هي سيارات الركاب والشاحنات الصغيرة وسيارات الدفع الرباعي. تبيع سيارات الركاب تحت ماركة شيري والمركبات التجارية تحت ماركة كاري.

شيري هي عاشر أكبر شركة لصناعة السيارات في الصين تقاس بإنتاج عام 2012 (حوالي 590 ألف وحدة).

بدأت شيري إنتاج السيارات في عام 1999 وتصديرها من الصين في عام 2001. وهي أكبر مصدر لسيارات الركاب في الصين منذ عام 2003 ، وفي عام 2011 صدرت حوالي 25٪ من إجمالي إنتاجها. وهي تدير مشروعًا مشتركًا بنسبة 50:50 مع Kenon Holdings ، Qoros. والتي تم تشكيلها في عام 2007 وتبيع مجموعة من السيارات المتميزة في الأسواق الناشئة.

تمتلك شيري العديد من منشآت تجميع المركبات وتصنيع المكونات في الصين القارية ، ويتم تجميع مركباتها في حوالي 15 دولة أخرى. بشكل أساسي في المصانع غير المملوكة للشركة والتي تستخدم إما طريقة التدمير الكاملة أو شبه الكاملة أطقم.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی عام

إقرأ أيضاً:

مصدر رئيسي للعملة الصعبة.. برلمانية تطالب بوضع استراتيجية لتسويق المقاصد السياحية عالميًا

أكدت النائبة مرفت الكسّان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن تعزيز إيرادات قطاع السياحة يُعد ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي في مصر، مشيرة إلى أن قطاع السياحة يمثل أحد المصادر الرئيسية للعملة الصعبة ويعمل على دعم ميزان المدفوعات بشكل كبير.

وأوضحت الكسّان في تصريح خاص لـصدى البلد، أن الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2030، كما أعلن رئيس الوزراء، يتطلب وضع استراتيجية متكاملة تُركز على تسويق المقاصد السياحية المصرية عالميًا، وتطوير البنية التحتية السياحية، وتسهيل الإجراءات المتعلقة بالتأشيرات والخدمات المقدمة للسائحين.

جذب المزيد من السائحين من دول شرق آسيا وأمريكا الجنوبية

وأضافت أن تنويع الأسواق المستهدفة يُعد من أهم الخطوات المطلوبة، خاصة عبر جذب المزيد من السائحين من دول شرق آسيا وأمريكا الجنوبية، إلى جانب السوق الأوروبية التقليدية. كما أكدت على أهمية تسليط الضوء على أنماط السياحة غير التقليدية، مثل السياحة العلاجية والبيئية، لتعظيم الفوائد الاقتصادية.

وشددت الكسّان على ضرورة إشراك القطاع الخاص بشكل أكثر فاعلية في دعم حركة السياحة، موضحة أن التنسيق بين الحكومة والقطاع الخاص يمكن أن يؤدي إلى تحسين جودة الخدمات المقدمة، وزيادة القدرة التنافسية للقطاع. كما أشارت إلى أن تحسين مستوى التدريب والتأهيل للعمالة السياحية يضمن تقديم تجربة مميزة للسائحين، ما يعزز سمعة مصر السياحية عالميًا.

واختتمت الكسّان حديثها بالتأكيد على أن دعم القطاع السياحي هو استثمار طويل الأجل في مستقبل مصر، داعية إلى المزيد من الحوافز الاستثمارية لجذب الشركات السياحية العالمية، بما يُسهم في تحقيق مستهدفات الدولة الاقتصادية.

من جانبه، قال مصطفى مدبولي رئيس الوزراء إن حجم الاقتصاد الرقمي في مصر بلغ خلال الفترة الماضية 276 مليار جنيه، متابعا: نعمل على الوصول بالحركة السياحية في مصر لـ30 مليون سائح بحلول 2030.

وأشار “مدبولي” خلال المؤتمر الصحفي اليوم، إلى أن دور الحكومة هو مساعدة القطاع الخاص لتحقيق مستهدفات نمو الاقتصاد المصري في كافة المجالات.

وأوضح نسعى لأن يشعر المواطن المصري بمردود الخطوات التي اتخذتها الدولة خلال السنوات الماضية على تحسين مستوى معيشته، مشددًا على أن أي قرارات سيتم التوافق عليها داخل "اللجان الاستشارية المتخصصة" سيتم تنفيذها.

مقالات مشابهة

  • شيري OMODA E5 الرياضية .. أحدث سيارة كهربائية صينية | صور
  • هشام الزيني: طرح 10 سيارات جديدة تجميع محلي في عامي 2025 و 2026
  • “سوكون الجزائر” للمركبات النفعية تحذّر 
  • كسلا.. الادوار المنتظرة للمقاومة الشعبية في فترة مابعد الحرب والتي سترتكز على البناء والاعمار
  • ‏«صنع في مصر».. مقارنة شاملة بين أوبترا ونيسان ‏صني و شيري أريزو 2025 ‏
  • رئيس جودة التعليم: مبادرة جديدة تحت مظلة بداية جديدة في 50 جامعة
  • مصدر رئيسي للعملة الصعبة.. برلمانية تطالب بوضع استراتيجية لتسويق المقاصد السياحية عالميًا
  • عاجل - رصدتها الأقمار صناعية.. الصين تبني أكبر مركز في العالم لأبحاث الاندماج النووي
  • رصدتها الأقمار صناعية.. الصين تبني أكبر مركز في العالم لأبحاث الاندماج النووي
  • غرفة الرعاية الصحية: ورش عمل واستراتيجيات جديدة لتسويق السياحة العلاجية