المشدد 15 عاما لـ موظف أنهى حياة جاره في أسيوط
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
عاقبت محكمة جنايات أسيوط، برئاسة المستشار أحمد عبد التواب صالح رئيس المحكمة، وعضوية المستشار روميل شحاتة الرئيس بالمحكمة والمستشار ضياء الدين أحمد دهيس نائب رئيس المحكمة، موظفا بالسجن المشدد 15 عاما، أنهى حياة جاره بسبب مشاجرة بين الأطفال بمنطقة الوليدية قسم ثان أسيوط.
المشدد 15 عاما لـ موظف أنهى حياة جاره في أسيوطتعود وقائع القضية رقم 10318 لسنة 2022 جنايات أسيوط إلى ورود بلاغ من مستشفى الإيمان العام بوصول " مصطفى.
وتوصلت التحريات أن وراء ارتكاب الواقعة المتهم " حسين. م. ل " 37 عاما موظف حيث وقعت خلافات بين شقيق المجني عليه ونجل المتهم " أطفال " قام على إثرها المتهم بالتعدي على شقيق المجني عليه بالضرب وانصرف كلا منهما إلى منزله وعندما عاد المجني عليه إلى منزله وعلم من شقيقه بتعدي المتهم عليه ذهب إلى منزل المتهم لمعاتبته على ذلك التصرف فقام المتهم بالتعدي عليه بالسب من شرفة منزله وتمكن الجيران من اصطحاب المجني عليه وانصرفوا إلا أن المتهم قام بالنزول من منزله حاملا سلاح أبيض " سنجه " وتوجه إلى مكان تواجد المجني عليه وقام بالتعدي عليه بطعنه بقدمه وصدره مما أدى إلى وفاته
غدًا.. بدء الدعاية الانتخابية لمرشحي الانتخابات الرئاسية 2024
السبت.. موعد إعلان قرعة الحج 2024 في محافظات مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جنايات أسيوط المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
مصر.. حبس مزوّر رسالة موظف دار الأوبرا المنتحر
أمرت النيابة العامة في مصر بحبس المتهم بتزوير رسالة منسوبة إلى موظف في دار الأوبرا المصرية، عُثر عليه متوفياً في نهر النيل، في واقعة أثارت جدلًا واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية.
وبدأت القضية عندما تلقت النيابة العامة بلاغاً يفيد بالعثور على جثة طافية في نهر النيل. وبالتحري، تبين أن الجثمان يعود إلى موظف بدار الأوبرا المصرية ألقى بنفسه في النيل. وعند فحص الجثة من قبل النيابة، لم يُلاحظ وجود أي آثار إصابية تشير إلى عنف أو اعتداء.
وخلال التحقيقات، أكد شقيق المتوفى أنه لا يشتبه في أي شبهة جنائية وراء الوفاة، لكنه أشار إلى انتشار منشور غامض عبر موقع فيس بوك، يحتوي على ورقة مكتوبة تزعم أن المتوفى تعرض للظلم في عمله، وهو ما دفعه إلى الانتحار، وأضاف الشقيق أن هذه الورقة لم يكتبها شقيقه بنفسه.
بعد تحقيقات مكثفة، توصلت الأجهزة الأمنية إلى أن موظفاً سابقاً بدار الأوبرا المصرية هو من قام بكتابة الرسالة المتداولة بخط يده، واعترف المتهم بأنه قام بنشرها كتعليق على منشور في فيس بوك، معتقداً أن الموظف الراحل تعرض للظلم من جهة عمله، وهو ما دفعه إلى الإقدام على الانتحار.
وخلال استجوابه، أقرّ المتهم بصحة ما توصلت إليه التحريات، بل وقدّم الورقة الأصلية التي كتبها بنفسه إلى النيابة.
وعلى إثر هذه الاعترافات، قررت النيابة العامة حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وإحالته إلى قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي، لإجراء استكتاب رسمي والتأكد مما إذا كانت الرسالة المحررة بخط يده، مع استعجال تقرير مصلحة الطب الشرعي، لتحديد مدى صحة التزوير.
ولاقى هذا المنشور انتشاراً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض دليلًا على تعرض الضحية لظلم شديد، بينما زادت التكهنات حول الضغوط التي قد يكون تعرض لها فدفعته إلى الانتحار.