رشيد جابر : خسارة الوحدات جاءت بسبب سوء الحظ
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
بعد هذه الهزيمة، تراجع الوحدات عن صدارة المجموعة الثانية في كأس الاتحاد الآسيوي
أكد المدير الفني للوحدات العماني، رشيد جابر، أن فريقه خسر مباراته يوم الثلاثاء أمام الكهرباء العراقي بنتيجة 3-1 في الجولة الرابعة من دور المجموعات بكأس الاتحاد الآسيوي بسبب سوء الحظ.
اقرأ أيضاً : الوحدات يخسر أمام الكهرباء العراقي في كأس الاتحاد الآسيوي
وأشار جابر في تصريح نشره الموقع الرسمي للوحدات إلى أن الفريق أهدر العديد من الفرص السانحة للتسجيل، وأن لولا سوء الحظ، لكانت النتيجة مختلفة.
وأضاف: "إهدارنا لهذا الكم من الفرص أعطى الثقة للاعبي الكهرباء بالتسجيل وحصد النقاط الثلاث".
وأوضح أن التعويض سيكون حاضرًا في المباريات القادمة بعون الله، حيث سيلتقي الوحدات مع الكويت الكويتي وأهلي حلب السوري.
وبعد هذه الهزيمة، تراجع الوحدات عن صدارة المجموعة الثانية في كأس الاتحاد الآسيوي، حيث احتل الكهرباء المركز الأول برصيد 7 نقاط، يليه الكويت الكويتي بفارق المواجهات المباشرة ولكل منهما 6 نقاط، بينما يتذيل أهلي حلب المجموعة برصيد نقطتين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الوحدات كأس الاتحاد الاسيوي الاتحاد الآسیوی
إقرأ أيضاً:
الرئيس رشيد ممثلا عن الأكراد وليس العراق في دافوس..(80%) من الموازنة تذهب للرواتب!
آخر تحديث: 21 يناير 2025 - 12:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق-قال رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد اليوم ،الثلاثاء، ممثلا عن (( البيت الكردي)) وليس العراق، في “دافوس” حيث يشارك الرئيس العراقي في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي في سويسرا التي وصلها أمس.وقال رشيد في كلمته، إن مشكلة الرواتب و إيلائها الأهمية اللازمة لا تقتصر على إقليم كوردستان وحسب، فانه بالعراق بات ما يقارب 80% من الموازنة المالية العامة للبلاد تخصص للرواتب.وأضاف ان هذه النسبة من الموازنة التشغيلية تزداد سنة بعد أخرى وقد أصبحت نفوس العراق 45 مليون نسمة، ومن هذا العدد 56% ولدوا بعد العام 2003، وتابع رئيس الجمهورية القول إنه “يُشجِّع أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين الكورد على الاستثمار في باقي مناطق العراق في ظل الاستقرار الأمني الحاصل في البلاد”.ودعا لطيف في كلمته الى “العمل على دعم وتنمية القطاع الخاص بما يصب في مصلحة إقليم كوردستان للتقليل من الضغط الحاصل على حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية بما يخص مسألة المرتبات الشهرية”، مردفا بالقول “اذا لم نقم بذلك لن يتطور الاقتصاد بشكل جيد في الإقليم والعراق كافة”.وتأتي تصريحات رئيس الجمهورية في وقت حكومة البارزاني لم تلتزم بقوانين الموازنات وإرسال ما بذمتها نحو 4 تريلون دينارا الى الخزينة الاتحادية وقيامها بتهريب النفط الى تركيا بمعدل 250 الف برميل نفط يوميا ولم تزود الحكومة الاتحادية بالأرقام الحقيقة لموظفي ومتقاعدي وبيشمركة الإقليم وغيرها من الشرائع لمواصلة تدمير العراق وشعبه .يشار الى ان العراق يعتمد بالدرجة الأولى على المبيعات النفطية بما نسبته تفوق 95% بتوفير المخصصات المالية اللازمة للموازنات العامة للبلاد وهو ما حذر من تبعاته خبراء اقتصاديون، ومسؤولون في الحكومة على اقتصاد البلاد في الحاضر والمستقبل. ويعد استمرار الدولة العراقية بالاعتماد على النفط كمصدر وحيد للموازنة العامة، يجعل العراق في خطر من الأزمات العالمية التي تحدث بين الحين والآخر لتأثر النفط بها، مما يجعل البلاد تتجه في كل مرة لتغطية العجز عبر الاستدانة من الخارج أو الداخل وهو بذلك يشير إلى عدم القدرة على إدارة أموال الدولة بشكل فعال، والعجز عن إيجاد حلول تمويلية بديلة.