قصة حب تجمع أحمد حاتم وآية سماحة بمسلسل "السرداب"
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يستمر الفنان أحمد حاتم والنجمة رانيا يوسف وبقية أبطال مسلسل "السرداب" في تصوير مشاهد العمل الذي يعتبر رحلة زمنية تمتد من الأربعينيات حتى الزمن الحالي.
ويجمع أحمد حاتم وآية سماحة قصة حب خلال ضمن أحداث المسلسل، وسيظهر العمل في إطار لايت كوميدي وفكرة مختلفة بين الحقبة القديمة والزمن الحالي.
من هم أبطال مسلسل “السرداب”؟
مسلسل "السرداب" يندرج ضمن نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية الرومانسية.
مشاركة أحمد حاتم في“حسن المصري”
وفي سياق آخر، يعرض حاليًا للفنان أحمد حاتم، بالسينمات فيلم “حسن المصري”، ويقوم ببطولة الفيلم النجوم أحمد حاتم، لينا صوفيا، دياموند بو عبود، مراد مكرم، فريال يوسف، والفيلم قصة نورا لبيب، سيناريو وحوار سمر طاهر ومن إخراج سمير حبشي، وبجانب شركة أفلام مصر العالمية يُشارك في إنتاج الفيلم شركات نيوسينشري، سينرجي، يونايتد بروس ستوديوز، وأوسكار للتوزيع ودور العرض
قصة فيلم "حسن المصري"
تدور قصة الفيلم في إطار من التشويق والإثارة والأكشن، من خلال شاب يلعب دوره الفنان "أحمد حاتم" ويتعرض لأزمة نفسية حادة نتيجة فقدان عدد من أحبائه وأشخاصه المقربين، ويجد نفسه في مهمة انتحارية لا يجد سوى الموت أمامه بعد أن يقرر الهروب من الماضي ويعمل في شركات الحراسة ليتورط مع مافيا خطيرة وتنقلب حياته رأسًا على عقب، وعليه المواجهة والحذر حتى لا يخسر مرة أخرى.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال أحمد حاتم كان فيلم “المطاريد”، والذي حقق من خلاله نجاحًا كبيرًا وقت عرضه، ودارت أحداثه في إطار كوميدي حول “صلاح” أحمد حاتم الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم، ليجد نفسه متورطًا مع هذا النادي في العديد من المشاكل، والفيلم من إخراج ياسر سامي، وتأليف صلاح الجهيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد حاتم مسلسل السرداب أحمد حاتم
إقرأ أيضاً:
كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
قال الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، إننا تُعلمنا من قصة النبي يوسف عليه السلام أن النصر والتمكين قد يأتيان من حيث لا نتوقع، وأن المحن التي نمر بها قد تكون بدايات لنعم عظيمة لا ندركها في لحظتها.
وأوضح أحمد هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن تبدأ القصة بحقد إخوته عليه، وهو ما أدى إلى إلقائه في الجب، ليتم التقاطه من قبل المارة وبيعه في سوق العبيد، ومن هناك انتقل إلى قصر عزيز مصر.
وتابع أحمد هارون: رغم الظلم الذي تعرض له، بدءًا من فتنته من قبل امرأة العزيز، ثم دخوله السجن ظلمًا، إلا أن كل هذه المحن كانت مراحل ضرورية في رحلته نحو التمكين، حتى جاء اليوم الذي استدعاه الملك لتفسير رؤياه، ليصبح يوسف بعدها وزيرًا على خزائن مصر.
واختتم أحمد هارون: هذه السلسلة من الأحداث توضح أن كل محنة تحمل في طياتها منحة، وكل تجربة صعبة هي خطوة نحو النجاح، هذه الفكرة ليست مجرد تأمل روحي، بل تُستخدم كأداة في العلاج النفسي لمساعدة الأفراد على توسيع إدراكهم ورؤية الصورة الكاملة لحياتهم، حتى يتمكنوا من التعامل مع مصاعبهم بطريقة إيجابية، ويفهموا أن التمكين الحقيقي قد يبدأ من أصعب اللحظات التي يمرون بها.