تـفـوق المـغـرب على دول شمال إفريقيا في مؤشر «الاستقرار السياسي»، كما احتل المرتبة الخامسة عربيا و86 عالميا ضمن هذا المؤشر.

وحصل المغرب على معدل 50.87 نقطة، من أصل 100 نقطة ممكنة ضمن هذا المؤشر الفرعي، لمحور الاحتفاظ بالمواهب، الذي استند إليه تقرير صدر عن كلية إدارة الأعمال الدولية «إنسياد ,INSEAD ومـجـمـوعـة «أديـكـو- Adecco المتميزة عالميا في توفير حلول الموارد البشرية، ومـجـمـوعـة «تـاتـا» للاتصالات (Tata Communications) في الهند، لقياس مدى التنافسية العالمية للمواهب في دول العالم.

واحتل المغرب المرتبة الأولى على صعيد منطقة شمال إفريقيا في مؤشر الاستقرار السياسي»، متبوعا بموريتانيا في المرتبة الثانية، حيث تبوأت المرتبة 103 عالميا، بـ 43.74 نقطة، وجاءت تونس (104 عالميا) في المرتبة الثالثة، بـ 43.089 نقطة، تلتها الجزائر (111 عالميا)، بمعدل لا يتجاوز 38,38 نقطة، بينما لم يشمل التصنيف ليبيا، وذلك لعدم توفر البيانات المطلوبة.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

المؤشر نيكي الياباني يغلق عند أعلى مستوى في نحو 3 أسابيع

أنهى مؤشر نيكي الياباني تعاملات الثلاثاء، عند أعلى مستوى له في نحو ثلاثة أسابيع، مستفيدًا من المكاسب التي سجلتها وول ستريت في الجلسة السابقة، ودعم من أسهم الشركات التجارية.

وارتفع مؤشر نيكي بنسبة 1.2 بالمئة ليغلق عند 37,845.42 نقطة، وهو أعلى مستوى إغلاق منذ 27 فبراير، محققًا مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي.

كما صعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 1.29 بالمئة ليصل إلى 2,783.56 نقطة.

وصرح يوسُكي ساكاي، كبير المتعاملين في شركة تي آند دي لإدارة الأصول، قائلًا: "شعر المستثمرون بالارتياح لرؤية بعض المؤشرات الإيجابية، مثل مكاسب وول ستريت وارتفاع أسهم الشركات التجارية المحلية، لكن الصورة العامة للسوق لم تتغير".

وأضاف: "لا يزال التأثير المحتمل لسياسة الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب يلقي بظلاله على معنويات المستثمرين".

وكانت الأسهم الأميركية قد سجلت مكاسب لثاني جلسة على التوالي، الاثنين، حيث اتجه المستثمرون لعقد صفقات، بعد سلسلة تراجعات استمرت أربع أسابيع في مؤشري ناسداك وستاندرد آند بورز 500، وسط تقييمهم لأحدث البيانات الاقتصادية وتأثير سياسات إدارة ترامب.

وفي اليابان، ارتفعت أسهم شركات التجارة عقب إعلان شركة بيركشير هاثاواي عن زيادة استثماراتها في خمس شركات تجارية يابانية.

وقفز سهم "ميتسوي آند كو" بنسبة 3.08 بالمئة، بينما ارتفع سهم "ميتسوبيشي" بنسبة 3.61 بالمئة.

كما ارتفع سهم "فاست ريتيلينج"، المالكة للعلامة التجارية الشهيرة "يونيكلو"، بنسبة 1.1 بالمئة، بينما صعد سهم "أدفانتست"، المتخصصة في تصنيع معدات اختبار الرقائق، بنسبة 2.76 بالمئة.

وخلال الجلسة، تجاوز مؤشر نيكي مستوى 38 ألف نقطة للمرة الأولى منذ 27 فبراير، مسجلًا 38,004.2 نقطة، لكنه لم يتمكن من الحفاظ على هذا المستوى حتى نهاية التداولات.

وأوضح شوتارو ياسودا، محلل السوق في شركة توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتري، أن المستثمرين ما زالوا يفتقرون إلى الثقة في آفاق السوق.

وقال: "رغم انحسار المخاوف جزئيًا بشأن تأثير الرسوم الجمركية والتوقعات الاقتصادية الأميركية، فإن المستثمرين لم يشعروا بالثقة الكافية بالسوق، ما دفعهم لبيع الأسهم عندما اقترب مؤشر نيكي من مستوى 38 ألف نقطة".

وفي المقابل، تراجعت الأسهم المرتبطة بقطاع الدفاع بعد مكاسب سابقة، مدفوعة بتوقعات زيادة الإنفاق الدفاعي.

حيث انخفض سهم "آي.إتش.آي" بنسبة 4.65 بالمئة، بينما تراجع سهم "ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة" بنسبة 2.48 بالمئة.

مقالات مشابهة

  • الشابي لـعربي21: دخلنا مرحلة عدم الاستقرار السياسي.. وتشققات في هيكل السلطة
  • يوم أسود في بورصة إسطنبول
  • يومان أسود في بورصة إسطنبول
  • سوق الأسهم يغلق منخفضًا
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق منخفضًا
  • المؤشر نيكي الياباني يغلق عند أعلى مستوى في نحو 3 أسابيع
  • الفينيقيون ومستعمراتهم: من شمال إفريقيا إلى إيطاليا وإسبانيا (3-4)
  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يُغلق مرتفعًا عند مستوى 11883.04 نقطة
  • تباين مؤشرات البورصة في بداية تعاملات الاثنين
  • إنجاز جديد.. جامعة القاهرة تحتل المركز 249 عالميا بتصنيف الأداء الأكاديمي "URAP"