شركة Rare Beauty المملوكة لسيلينا غوميز تعلن مساعدتها لإغاثة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أدانت علامة التجميل Rare Beauty، المملوكة لسيلينا غوميز، عبر حسابها على "إنستغرام" الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة في غزة، وأعلنت عن تبرعها لمنظمات الإغاثة الفلسطينية.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن أعلنت غوميز قرارها أخذ استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي بسبب "الرعب والكراهية والعنف والإرهاب" في العالم.
A post shared by Rare Beauty by Selena Gomez (@rarebeauty)
وجاء في المنشور الصادر يوم الاثنين 6 نوفمبر، بعنوان "الأزمة الإنسانية في غزة": "لقد دمرتنا الصور والتقارير القادمة من الشرق الأوسط. لقد قُتل آلاف المدنيين الفلسطينيين الأبرياء في الغارات الجوية الإسرائيلية، وتم تهجير ملايين المدنيين وتركوا دون إمكانية الحصول على الغذاء أو الماء أو الدواء أو الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة. وعدد كبير من هؤلاء الضحايا هم من الأطفال. يجب حماية المدنيين الفلسطينيين".
إقرأ المزيدوتابع المنشور قائلا: "ستقوم شركة Rare Beauty بتقديم تبرعات إلى جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر الدولية – جمعية نجمة داوود الحمراء وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – التي تقدم الرعاية العاجلة على الأرض. كما سنتبرع أيضا لليونيسف للمساعدة على توفير الإغاثة الطبية العاجلة والموارد لأطفال غزة".
واختتم المنشور بتعليق العلامة التجارية للمكياج برسالة مفادها أن يكون الجميع طيبين ويعاملون الناس باحترام بالإضافة إلى قائمة موارد الصحة العقلية.
ويأتي منشور Rare Beauty على وسائل التواصل الاجتماعي بعد نحو أسبوع من إعلان مؤسستها، غوميز، عن أخذ استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اطفال الحرب على غزة الصليب الأحمر الدولي الهلال الاحمر عالم الجمال فنانون قطاع غزة مشاهير موضة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعلن معارضتها لأي جهود لتهجير الفلسطينيين قسرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزيرة الدولة للتنمية بوزارة خارجية المملكة المتحدة أنيليز دودز، اليوم الخميس، إن المملكة المتحدة ستعارض أي جهود لنقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الدول العربية المجاورة ضد إرادتهم، بحسب ما ذكرت "رويترز".
وشددت الوزيرة خلال حديثها للبرلمان، على أنه يجب ألا يكون هناك نزوح قسري للفلسطينيين ولا أي نقص في أراضي قطاع غزة، وأن الفلسطينيين عليهم أن يقرروا مستقبل غزة.