ميناء العقبة.. ارتفاع حركة الركاب وتراجع الشاحنات الشهر الماضي
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تراجع عدد الشاحنات التي تحمل البضائع المختلفة بنسبة 12 في المئة في تشرين الأول
كشفت أرقام رسمية صادرة عن شركة العقبة لإدارة وتشغيل المواني، ارتفاعا في حركة الركاب من محطة الركاب في ميناء العقبة إلى ميناء نويبع المصري خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
اقرأ أيضاً : تراجع ملحوظ في فاتورة الأردن النفطية في 8 أشهر
وبلغ عدد الركاب القادمين إلى الأردن 7258 مقابل مغادرة 6071 في تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، مقارنة مع 6925 قادما ومغادرة 6070 شخصا في نفس الفترة من العام الماضي، بارتفاع بلغت نسبته نحو 3 في المئة.
في المقابل، تراجع عدد الشاحنات التي تحمل البضائع المختلفة إضافة إلى تلك التي تحمل الخضار والفواكه بنسبة 12 في المئة في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وبحسب البيانات التي اطلعت "رؤيا" عليها، بلغ عدد الشاحنات القادمة إلى الأردن 1848، مقابل صادر (مغادر) بعدد 2126 شاحنة، بمجموع 3974، بينما وصل إلى ميناء نويبع في ذات الفترة من العام الماضي 4393 شاحنة (2437 مغادرة، 2056 قادمة).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العقبة ميناء العقبة مصر حركة المسافرين تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
15% بنمو حركة الطيران الخاص بـ«دبي الجنوب» في الربع الأول
دبي (الاتحاد)
حقق مشروع محمد بن راشد للطيران، التابع لـ«دبي الجنوب» والمخصّص لتنمية صناعة الطيران وتطويرها، نمواً لافتاً في حركة الطيران الخاص، خلال الربع الأول من عام 2025، مسجلاً 5275 رحلة بزيادة قدرها 15%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وقال خليفة الزفين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب، إن حركة الطيران الخاص تشهد نمواً متواصلاً عاماً بعد عام، يسهم قطاعا الأعمال والسياحة في دبي في تعزيزه، مؤكداً التزام مشروع محمد بن راشد للطيران بدعم هذا النمو من خلال المنظومة المتكاملة التي يوفرها لمالكي الطائرات الخاصة والأفراد من أصحاب الثروات العالية، عبر مبنى الطيران الخاص المجهّز بأحدث التقنيات، وأن المشروع سيواصل دوره في ترسيخ مكانة دبي كعاصمة عالمية للطيران، تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة.
يذكر أن مشروع محمد بن راشد للطيران يوفر للشركات العالمية في مجال الطيران فرصاً استثمارية، إذ يعدّ منطقة حرة لشركات الطيران الرائدة في العالم وشركات الطيران الخاص، وشركات صيانة، وإصلاح وتجديد الطائرات والأنشطة المرتبطة بها.
ويقع المشروع ضمن «دبي الجنوب» التي قامت بتطويره ليكون مركزاً لأنواع الصيانة المختلفة، ووجهة للتدريب والتعليم تعزز رؤية الإمارة لتصبح مركزاً عالمياً رائداً للطيران.