تراجع عدد الشاحنات التي تحمل البضائع المختلفة بنسبة 12 في المئة في تشرين الأول

كشفت أرقام رسمية صادرة عن شركة العقبة لإدارة وتشغيل المواني، ارتفاعا في حركة الركاب من محطة الركاب في ميناء العقبة إلى ميناء نويبع المصري خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

اقرأ أيضاً : تراجع ملحوظ في فاتورة الأردن النفطية في 8 أشهر

وبلغ عدد الركاب القادمين إلى الأردن 7258 مقابل مغادرة 6071 في تشرين الأول/أكتوبر المنصرم، مقارنة مع 6925 قادما ومغادرة 6070 شخصا في نفس الفترة من العام الماضي، بارتفاع بلغت نسبته نحو 3 في المئة.

الشاحنات 

في المقابل، تراجع عدد الشاحنات التي تحمل البضائع المختلفة إضافة إلى تلك التي تحمل الخضار والفواكه بنسبة 12 في المئة في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وبحسب البيانات التي اطلعت "رؤيا" عليها، بلغ عدد الشاحنات القادمة إلى الأردن 1848، مقابل صادر (مغادر) بعدد 2126 شاحنة، بمجموع 3974، بينما وصل إلى ميناء نويبع في ذات الفترة من العام الماضي 4393 شاحنة (2437 مغادرة، 2056 قادمة).

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: العقبة ميناء العقبة مصر حركة المسافرين تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

بن غفير يمارس تجويعا وحشيا بحق الأسرى في السجون بهذه الطريقة

نقلت صحيفة هآرتس العبرية، عن مصادر في إدارات سجون الاحتلال، أن مسؤوليها قلصوا بشكل كبير كميات الطعام المخصصة للأسرى الفلسطينيين، منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، وهو ما بدا واضحا على أجساد الأسرى الذين أفرج عنهم.

ولفتت إلى أن كمية الطعام، التي تقدم إلى الأسرى الفلسطينيين، أقل بكثير، من الحد الأدنى، الذي ينص عليه القانون الدولي، وجاء ذلك كله بتعليمات من الوزير المتطرف إيتمار بن غفير الذي تقع إدارة سجون الاحتلال تحت صلاحياته.

ونقلت الصحيفة عن مصادر حقوقية، أن أسرى فلسطينيين خسروا عشرات الكيلوغرامات من وزنهم منذ 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، وقالت المصادر إن الأوضاع في سجون الاحتلال هي حالة تجويع.

وكان رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز دويك، والذي أفرج عنه قبل نحو 3 أسابع، وخرج بصورة مروعة من فقدان الوزن الشديد، كشف أن الأسرى عموما فقد كل واحد منهم نحو 30 كيلوغراما من وزنه، داخل السجن.

وتحدث عن ظروف من المعاملة لا إنسانية بحق المعتقلين، وكمية الطعام المقدم لهم، والذي يتقاسمه الأسرى بالحبة في كثير من الأحيان دون أن يتوفر لهم طعام صحي.

وعلى الرغم من الشواهد الواضحة، على تدهور حالة الأسرى، واستشهاد العشرات منهم تحت سوء المعاملة والتعذيب في السجون، خلال الأشهر الماضية فقط، إلا أن بن غفير، خرج لينفي وجود تجويع في السجون، وقال: "سياستي واضحة، وهي حصول الأسرى على الحد الأدنى من الطعام".

وتابع: "تقليص كميات الطعام للمعتقلين الفلسطينيين يندرج ضمن إجراءات الردع" مشيرا إلى أن "على الأسرى الأمنيين الحصول على طعام أقل من المساجين الجنائيين" والأسرى الأمنيون هو مصطلح يطلق على الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.



ومنذ بداية العدوان على قطاع غزة، قامت إدارة سجون الاحتلال، بتغيير طريقة حصولهم على الوجبات، وباتت كميات الطعام، تحسب بمقادير ضئيلة جدا، من أجل الانتقام من الأسرى.

وكشف العديد من الأسرى، أن كمية الطعام المقدمة لنحو 10 أسرى لا تكفي لشخص واحد، وهم مجبرون على تقاسم ما يتوفر لهم، علاوة على أن بعض الأطعمة غير صالح للأكل، ويتسبب بمشاكل صحية للأسرى في إطار الانتقام منهم.

ووفقا لهيئة شؤون الأسرى والمحررين، فقدت بلغت حصيلة الاعتقالات بعد السابع من تشرين أول/أكتوبر، بلغت أكثر من 9400، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.

مقالات مشابهة

  • الأردن .. تراجع كبير في الاستثمار الأجنبي بنسبة 33% في العام الماضي
  • عائلات قتلى ومحتجزين إسرائيليين ترفع دعوى لتشكيل لجنة تحقيق
  • 265 يومًا.. غزة تحت القصف وتحذير من إتساع رقعة العدوان إلى لبنان
  • بن غفير يمارس تجويعا وحشيا بحق الأسرى في السجون بهذه الطريقة
  • الدويري: جيش الاحتلال يعاني ضعفا وتدنيا في مستوى الكفاءة القتالية
  • روسيا تستأنف حركة قطارات الركاب مع كوريا الشمالية
  • كوريا الجنوبية: ارتفاع ثقة المستهلكين لأعلى مستوى خلال 4 أشهر
  • كفاءتها أعلى وصديقة للبيئة.. 80 شاحنة كهربائية لميناء الدمام
  • مسؤولة أممية: أكثر من 200 إغاثي قتلوا بغزة منذ أكتوبر
  • عصائب أهل الحق تتوعد المصالح الأميركية في المنطقة