سام مرسي.. لا يتحدث العربية لكنه نصر العرب.. 10 معلومات عن الإنجليزي المصري
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
اللاعب المصري الذي قام بالدفاع عن القضية الفلسطينية في الأراضي البريطانية، بعد إحرازه هدف في الأمس، حيث سجل أول أهدافه هذا الموسم في الأمس وإحتفل بعلامة النصر دعمًا لفلسطين، كان له أمور أخري أيضًا على وسائل التواصل الاجتماعي.
يعتبر اللاعب سام مرسي مصري الأصل لكن حياته مع دول الغرب، من أكثر اللاعبين دفاعًا عن القضية الفلسطينية منذ بداية أحداث 7 أكتوبر.
لكن في الأصل ورغم إنه مصري الأصل إلا إنه لا يجيد اللغة العربية على الإطلاق، لذلك دعونا نكتشف 10 حقائق عن اللاعب.
حقائق عن سام مرسي1: والده مصري وأمه بريطانية.2: نشأ وترعرع في ووالفرهامبتون كلاعب.3: تحدث سابقًا إنه مسلم ويمارس الطقوس الدينية للإسلام.4: لعب مع المنتخب الإنجليزي تحت 14 سنه.5: لا يتحدث اللغة العربية بشكل جسد نظرًا لحياته الخارجية.6: يمتلك 32 عام ساهم مع الفرق بـ 72 هدف سجل 30 وصنع 42.7: لعب مع المنتخب المصري 7 مباريات فقط ووجد حالة من عدم الإهتمام من مدربين المنتخب.8: دافع كثيرًا عن القضية الفلسطينية عن طريق منصة "X”.9: والده يعمل في مجال العقارات.10: كريس إيفانز مدرب شباب ووالفرهامبتون أول من اكتشف موهبة اللاعب وعمل على تطويرها.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سام مرسي الاراضي البريطانية فلسطين دعم فلسطين
إقرأ أيضاً:
التمويل مقابل الولاء.. ترامب يجمد 2.2 مليار دولار لجامعة هارفارد عقابا على موقفها من القضية الفلسطينية
واشنطن - الوكالات
أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قراراً بتجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار مخصص لجامعة هارفارد، بعد رفض الأخيرة التوقيع على شروط حكومية تتعلق بحرية التعبير والأنشطة الطلابية المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن القرار جاء إثر رفض إدارة هارفارد التوقيع على وثيقة رسمية تتضمن ما وصفته بـ"ضوابط سياسية" تستهدف نشاطات طلابية مؤيدة لفلسطين، وإجراءات تتعلق بمراقبة المحتوى الأكاديمي داخل الجامعة، إلى جانب اتهامات من إدارة ترامب بوجود "تساهل مع مظاهر معاداة السامية".
وفي أول تعليق على القرار، كتب ترامب على منصته الاجتماعية Truth Social:
"لن نسمح بتمويل جامعات تحولت إلى مصانع للكره والتحريض ضد أميركا وحلفائنا. من يقبل أموال الحكومة يجب أن يحترم قيمها."
ردود فعل أكاديمية وسياسية
وأثار القرار انتقادات واسعة في الأوساط الأكاديمية والسياسية، حيث وصف عدد من أساتذة الجامعات القرار بأنه "سابقة خطيرة تمس استقلالية التعليم العالي في الولايات المتحدة".
وقال البروفيسور جيمس ديوك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا، إن "هذا القرار لا يتعلق فقط بهارفارد، بل يشكل إنذاراً لبقية الجامعات بأن التمويل قد يصبح أداة لإخضاع الفكر الأكاديمي لاعتبارات سياسية".
وفي السياق نفسه، أصدرت منظمة "اتحاد الحريات الأكاديمية الأميركي" (AAUP) بياناً أكدت فيه رفضها لأي شروط سياسية مقابل التمويل، مشددة على أن "حرية التعبير داخل الجامعات هي حجر الزاوية في النظام الديمقراطي الأميركي".
أما من الجانب الجمهوري، فقد رحب عدد من أعضاء الحزب بخطوة ترامب، معتبرين أنها "تصحيح لمسار جامعات باتت منحازة لأيديولوجيات يسارية تتجاهل الأمن القومي"، على حد تعبير السيناتور جوش هاولي، الذي قال: "هارفارد وغيرها من الجامعات الكبرى بحاجة إلى تذكير بأن الدعم الحكومي ليس شيكاً على بياض."
وتأتي هذه الخطوة ضمن سياق أوسع من التوتر بين مؤسسات التعليم العالي والإدارة الجمهورية، بعد سلسلة من الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين التي شهدتها جامعات كبرى منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة. وقد اتُهمت بعض الإدارات الجامعية من قبل سياسيين يمينيين بـ"التغاضي عن الخطاب التحريضي"، بينما أكدت إدارات الجامعات تمسكها بحرية التعبير والتظاهر السلمي.