«الحياة الفطرية»: السيطرة على تمساح طليق في المنطقة الشرقية
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أعلن الحساب الرسمي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، السيطرة على تمساح طليق في المنطقة الشرقية لنقله إلى مركز الإيواء التابع للمركز.
وأوضح المركز، عبر حسابه على منصة إكس، أن ذلك جاء بالتعاون مع الجهات المختصة وتمت السيطرة على التمساح.
جاء ذلك بعد تلقي المركز بلاغًا عن وجود الكائن في أحد الشوارع لنقله إلى مركز الإيواء التابع للمركز.
تمت السيطرة على التمساح الطليق في المنطقة الشرقية لنقله إلى مركز الإيواء التابع لـ #المركز_الوطني_لتنمية_الحياة_الفطرية#محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/TxFdUHmG0R
— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) November 8, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المنطقة الشرقية الحياة الفطرية الحیاة الفطریة السیطرة على
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: الاصطفاف الوطني أمام معبر رفح يعكس الوعي بحجم مخاطر المنطقة
أشاد حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر بالموقف الوطني المشرف الذي جسدته الوفود الشعبية أمام معبر رفح، مؤكدًا أن هذا الحشد الكبير يعكس رفض المصريين القاطع لمخطط تهجير الفلسطينيين، ويبعث برسالة واضحة إلى العالم بأن الشعب المصري لن يقبل بأي حلول تأتي على حساب الأمن القومي المصري أو الحقوق الفلسطينية المشروعة.
الوفود الشعبية أمام معبر رفحوأكد الحزب أن هذا الموقف الشعبي أمام معبر رفح كان ردًا قاطعًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يتبنى مخطط التهجير القسري، مشددًا على أن مصر، قيادةً وشعبًا، لن تسمح بفرض أي حلول تتعارض مع استقرار المنطقة. وجاءت هذه الحشود تأكيدًا على أن المصريين يدركون جيدًا أبعاد المؤامرات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية.
وشدد الحزب على أن تكاتف الشعب المصري بكافة فئاته هو السبيل الوحيد لمواجهة أي محاولات للمساس بالأمن القومي، مشيرًا إلى أن هذا الاصطفاف الوطني من أمام معبر رفح يعكس وعي المصريين بحجم المخاطر التي تواجهها المنطقة، ويؤكد أن مصر كانت وستظل عصية على أي مخططات خارجية تهدف إلى زعزعة استقرارها.
دعم القضية الفلسطينيةجدد حزب الاتحاد التأكيد على موقفه الداعم للقضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر كانت دائمًا في مقدمة الدول المدافعة عن الحقوق الفلسطينية، وستواصل موقفها الراسخ في دعم حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة، ورفض أي مشاريع تهدف إلى تهجيرهم قسرًا أو تصفية قضيتهم العادلة.