وزارة الثقافة تحصل على شهادة الاعتراف للتميز المؤسسي من المنظمة الأوروبية للجودة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
حصلت وزارة الثقافة على شهادة الاعتراف للتميز المؤسسي بمستوى 3 نجوم من المنظمة الأوروبية للجودة “European Foundation for Quality Management”، التي تعد من أهم المراجع العالمية في تقييم الجودة والتميز المؤسسي، حيث قامت الوزارة بتطبيق النسخة الأحدث من النموذج الأوربي للجودة على أعمالها كافة.
وتُعد هذه الشهادة تتويجاً لجهود وزارة الثقافة في رحلتها نحو الجودة والتميز المؤسسي، وسعيها لتبني أفضل الممارسات الدولية؛ لضمان تحقيق المستهدفات بما يتوافق مع رؤية السعودية 2030، إلى جانب حرصها على تطوير أدواتٍ تضمن الاستدامة في الجودة والتميز المؤسسي.
أخبار قد تهمك وزارة الثقافة تحصل على شهادة “الآيزو” العالمية في إدارة المخاطر 6 نوفمبر 2023 - 11:43 صباحًا وزارة الثقافة تُطلق مسابقة “صوت القصيدة” لتُركّز على مهارات الإلقاء الشعري 2 نوفمبر 2023 - 12:42 مساءًوتأتي الشهادة امتداداً للجوائز والشهادات التي حصلت عليها الوزارة، ومن أبرزها شهادة التميّز في المشتريات من معهد تشارترد للمشتريات والتوريد CIPS، إضافة إلى ثلاث جوائز حصلت عليها مؤخراً في القمة السنوية الـ 11 للموارد البشرية الحكومية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية 2023م، وهي: المركز الأول كأفضل جهة عمل مميزة في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج، والمركز الأول كأفضل جهة لتمكين المرأة في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج، وشهادة جائزة التميز الرقمي في الموارد البشرية في القطاع الحكومي على مستوى دول الخليج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة الثقافة وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
لتركيا اليد الطولى في حقيبة الثقافة بحكومة الإقليم.. ما الدوافع والأهداف؟ - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
كشف السياسي الكردي المعارض نجاة نجم الدين، اليوم الأربعاء (26 آذار 2025)، عن احتمالية فرض تركيا على الأحزاب الكردية تسليم حقيبة وزارة الثقافة في حكومة الإقليم لشخصية تركمانية مقربة منها.
وقال نجم الدين في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "تركيا تحاول تسليم هذه الحقيبة المهمة لشخصية تركمانية مقربة منها من باب منح المكونات مناصب سيادية أو مهمة، لكن في الواقع هي تريد السيطرة من خلال وزارة الثقافة على عمل المؤسسات الإعلامية باعتبار أن العمل الصحافي في كردستان ومراقبة القنوات والمؤسسات الإعلامية يخضع لسلطة وزارة الثقافة".
وأضاف، أن "تركيا لديها اليد الطولى في عملية تشكيل حكومة الإقليم، ولديها أحزاب في السلطة تنفذ ما تريد وتلبي كل رغباتها، لغرض تحقيق مصالحها، وحماية التركمان والمكونات هو ادعاء لا صحة له، لآن الهدف تحقيق مصالحها السياسية والأمنية والاقتصادية".
وأكد أن "تركيا تريد السيطرة وتوسيع نفوذها في الإقليم في جميع الملفات، ومنها الملف الثقافي والإعلامي، وقد ارتكبت جرائم عدة ضد المؤسسات الإعلامية واغتالت عدد من الصحفيين يعملون في مؤسسات إعلامية كردية، لمجرد أنهم كانوا ينتقدون سياسة تركيا وتدخلاتها في الإقليم".
وأشار إلى أنه "حتى الآن غير معروف ما إذا كان التركمان سيحصلون على وزارة الثقافة أم لا، وهم مكون أصيل، ولكن يجب منع تركيا من تحقيق غاياتها، والادعاء بالدفاع عن حقوق المكونات، لتحقيق غاياتها".
وتعتبر العلاقة بين الأحزاب الكردية في إقليم كردستان وتركيا أحد العوامل المؤثرة في المشهد السياسي داخل الإقليم. فمنذ وصول رجب طيب أردوغان إلى السلطة، طورت بعض الأحزاب الكردية علاقات اقتصادية وأمنية واستخباراتية متينة مع أنقرة، ما جعل نفوذها الداخلي مرتبطًا بشكل وثيق بمدى قوة أردوغان واستمراره في الحكم.
لكن مع تصاعد الاضطرابات السياسية في تركيا، والحديث عن احتمال تراجع نفوذ أردوغان أو حتى سقوطه في المرحلة المقبلة، تثار التساؤلات حول تأثير ذلك على خارطة القوى السياسية داخل الإقليم.