بدي نام.. فيديو يوثق أمنيات الفلسطينيين بعد الحرب| شاهد
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
"بدي نام.. بدي اتجوز".. كلمات بسيطة من المفترض أن تكون حق مشروع وطبيعي لكل مواطن فلسطيني أو أي مواطن بالعالم إلا أنها أمنيات لدى الشعب الفلسطيني بعدما تشرد وذويه في المخيمات والشوارع جراء القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي.
رح دور على بيت أنام فيهوثقت كاميرا قناة TRT Word الإخبارية التركية أمنيات مواطنين فلسطينيين بعد انتهاء الحرب بين حماس وإسرائيل حيث قال أحدهم "بدي أنام" بينما قال آخر "بدي اتجوز"، كما قال ثالث "رح دور على بيت أنام فيه".
كما أظهر الفيديو الذي تم نشره على حساب قناة TRT Word الإخبارية التركية على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك مواطن وهو يؤكد اشتياقه لأسرته وأنه يتمنى رؤيتهم بعد انتهاء الحرب ليجلس معهم وينسى العالم أجمع.
بدي أذهب للبحركما أعربت مواطنة فلسطينية عن أمنيتها بالذهاب للبحر وقضاء اليوم بأكمله حتى الغروب مع تناول الفطور والشاي أمامه. فيما قال مواطن آخر "بدي أنااام لأسبوع" وأضاف مواطن يرتدي زي الصحافة أنه يرغب في رؤية عائلته لأنه لم يراهم منذ بداية الحرب ويشتاق إليهم كثيرًا
@trtworld “What do you want to do after the war?” Palestinian journalist Motasem Mortaja, covering Israel’s war on Palestine’s Gaza, asked his colleagues what they dream of doing after the onslaught is over. #palestinianjournalists #palestine #gaza #journalist ♬ inspiring orchestral background music(1150126) - MaxRecStudioالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواطن فلسطيني امنيات القصف الإسرائيلي غزة طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
فيديو يحصد الملايين.. عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها.. ما السبب؟.. شاهد
انتشر مقطع فيديو من حفل زفاف في الهند عبر موقع "إنستجرام"، ليشعل موجة من ردود الأفعال بعد مشهد مؤثر لعروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها.
الفيديو الذي حصد أكثر من 1.38 مليون مشاهدة و300 ألف إعجاب، أثار تساؤلات واسعة حول ضغوط المجتمع والتقاليد التي تفرض على الفتيات.
العروس تتفاجأ بالبكاء خلال الحفل View this post on InstagramA post shared by TV1 INDIA खबरों का नया अड्डा* (@tv1indialive)
في الفيديو، تظهر العروس جالسة بجانب عريسها في لحظة مفاجئة، حيث يبدأ البكاء الذي لا يمكن السيطرة عليه، ما يترك الحضور في حالة من الذهول، على الرغم من محاولات شقيقاتها تهدئتها، استمر البكاء لفترة طويلة، مما دفع المعازيم إلى الشعور بالحيرة والانزعاج.
ليتضح أن سبب بكاء العروس ه قرار والدها بتزويجها لشخص لا توافق عليه.
ردود فعل الجمهور: ما بين الانتقاد والتعاطففيديو يحصد الملايين عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها ..ما السبب ؟شاهدانتقادات حادة لوالد العروس: العديد من المتابعين عبروا عن استيائهم من قرار والد العروس بتزويجها لشخص لا توافق عليه. تساءل البعض عن دوافعه في فرض هذا الزواج رغم معارضة ابنته، ووصف البعض تصرفه بأنه قسوة تجاه مشاعر ابنته وحرمانها من اختيار شريك حياتها بحرية.
تعاطف مع العروس: على الجانب الآخر، عبر آخرون عن تعاطفهم العميق مع العروس، مشيرين إلى أن الزواج كان مفروضًا عليها ولم يكن خيارًا شخصيًا. أكدوا أن العروس كانت ضحية لتقاليد قسرية، وأن هذا المشهد يعكس مأساة النساء في بعض المجتمعات التي تفرض عليهن الزواج دون مراعاة لمشاعرهن أو آرائهن.
دعوات لحرية الاختيار: العديد من التعليقات دعت إلى ضرورة منح الفتيات الحرية في اختيار شركاء حياتهن بعيدًا عن الضغوط الأسرية والعادات، وأشار البعض إلى أن العادات يجب أن يتغير لكي يُعطى للنساء الحق في اتخاذ قراراتهن بأنفسهن دون تدخل خارجي.
فيديو يحصد الملايين عروس تنهار بالبكاء في يوم زفافها ..ما السبب ؟شاهددعوات لحرية الاختيار: العديد من التعليقات دعت إلى ضرورة منح الفتيات الحرية في اختيار شركاء حياتهن بعيدًا عن الضغوط الأسرية والعادات.
ناقد موضة: نادين نجيم لوحة نابضة بالحياة في إطلالتها الأخير.. شاهدناقد موضة يعلق على إطلالات مي عمر في مهرجان البحر الأحمر.. ماذا قال؟الواقعة تفتح نقاشًا حول ضغوط الزواج المفروضة على النساءهذه الحادثة تثير العديد من الأسئلة حول حرية الفتاة في اتخاذ قرارات مصيرية، مثل اختيار شريك الحياة، كما أنها تعكس التحديات التي تواجهها بعض النساء في مجتمعاتهن في مواجهة التقاليد المجتمعية التي تفرض عليهن قرارات قد تكون بعيدة عن إرادتهن. يذكر أن بعض الزيجات في بعض الثقافات لا تُعطى للفتاة فرصة المشاركة الفاعلة في اختيار شريك حياتها، وهو ما قد يؤدي إلى مشاكل نفسية وعاطفية كما يظهر في هذا الفيديو.
الحادثة أثارت أيضًا نقاشات واسعة حول حقوق النساء في العديد من الدول، حيث يُنظر إلى هذه القضايا على أنها مؤشر على ضرورة العمل على تغيير النظرة الاجتماعية لتقاليد الزواج، ومنح الفتيات المزيد من الحقوق والحرية في اتخاذ القرارات المتعلقة بحياتهن الشخصية.