ادريس حنيفة يضع ترشيحه لرئاسة الكوكب المراكشي
تاريخ النشر: 3rd, July 2023 GMT
وضع ادريس حنيفة، ترشيحه رسميا لرئاسة الكوكب المراكشي في الفترة المقبلة، مرفقا إياه بأسماء أعضاء مكتبه، في انتظار ما ستسفر عنه الأيام القليلة المقبلة، علما أن هذا الترشح هو الوحيد الذي تم وضعه لحدود اللحظة.
وكان الكوكب المراكشي، قد أعلن عن عقد جمعه العام العادي لموسم 2022-2023، يوم الأحد التاسع من يوليوز الجاري، بداية من الساعة السادسة مساء، بقاعة الندوات التابعة للملعب الكبير لمراكش.
وحسب بلاغ توصل “اليوم24” بنسخة منه، فإن جدول أعمال الجمع العام العادي يتضمن كلمة الرئيس الافتتاحية، ثم تقديم ومناقشة والتصويت على التقريرين المالي والأدبي لفترة مسؤولية اللجنة المؤقتة، ومن تم تقديم استقالتها، وانتخاب مكتب مديري جديد يقود الفريق في الفترة المقبلة.
وكان الكوكب المراكشي قد حقق لقب القسم الوطني هواة، محققا الصعود للقسم الاحترافي الثاني، رفقة النادي المكناسي، بعدما أنهى الموسم في الصدارة برصيد 65 نقطة، حققها من 19 انتصارا وثمانية تعادلات، مقابل تعرضه لثلاث هزائم فقط.
وعاش الكوكب المراكشي أزمة تسيير في السنوات الأخيرة، قبل أن يتقرر تشكيل لجنة مؤقتة تسير الفريق، بتدخلات من مسؤولي المدينة الحمراء، سعيا منهم لإعادة فارس النخيل إلى السكة الصحيحة، بعدما غلبت عليه الصراعات والتطاحنات الداخلية، في انتظار ما ستسفر عنه الأيام القليلة المقبلة قبل بداية الموسم الرياضي المقبل.
كلمات دلالية ادريس حنيفة الجمع العام العادي والانتخابي الكوكب المراكشيالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
سيدة تخلع زوجها بعد 5 سنوات من العذاب: ربنا كرمني بعريس مناسب
لم تكن إيمان، تعلم أن زواجها من “أحمد”، لحام كاوتش السيارات، سيحول حياتها إلى كابوس يومي، بعدما تزوجته عن طريق الصالونات على أمل بناء حياة مستقرة، لكن بعد إنجابها طفلتهما، بدأت تصطدم بوجهه الآخر؛ عنف مستمر، إهانات لا تتوقف، وضرب بلا سبب.
وتحملت 5 سنوات من القهر أملاً في أن يتغير، خوفًا على ابنتها، لكنه استمر في إذلالها حتى وصل الأمر إلى طردها من المنزل وتركها غاضبة لمدة عامين، ثم فاجأها بتهديده بالزواج من أخرى.
ولم تجد إيمان بديلاً عن اللجوء إلى محكمة الأسرة بالجيزة، مطالبة بالخلع، خاصة بعدما وجدت من يعوضها عما عانته، قائلة: “أنا خلاص فاض بيا، وربنا كرمني بعريس مناسب.. مستنية القضية تتقبل وأخلع منه”.
وقضت المحكمة بقبول الدعوى وخلع الزوج، لتنهي سنوات العذاب، وتبدأ حياة جديدة بعيدًا عن الإهانة والخذلان.