محافظة أسيوط تواجه ظاهرة حرق المخلفات الزراعية بـ10 قرارات.. اعرفها
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
اتخذت محافظة أسيوط، مجموعة من القرارات لإيجاد حلول لظاهرة حرق المخلفات الزراعية، ومواجهة الانبعاثات الحرارية والغازات الضارة وتعظيم الاستفادة منها، وفقاً لما أعلنته محافظة أسيوط في بيان لها لإعلام المواطنين بالقرارات الخاصة بمواجهة حرق المخلفات.
وفيما يلي أبرز 10 قرارات اتخذتها المحافظة لمواجهة ظاهرة حرق المخلفات الزراعية:
- تكثيف حملات وبرامج وقوافل التوعية بالتعاون مع كافة القطاعات ومسئولي الزراعة والبيئة والصحة ورؤساء المراكز والأحياء.
- عقد ندوات لتعريف المزارعين بمخاطر حرق المخلفات الزراعية على المواطنين وعلى البيئة.
- التعريف بإمكانية تعظيم الاستفادة منها من خلال فرم المخلفات بالمفارم التي توفرها المحافظة ومؤسسات المجتمع المدني والزراعة بمختلف المراكز.
- توزيع العشرات من المفارم على قرى ومراكز المحافظة لفرم المخلفات الزراعية والتخلص الآمن منها دون الإضرار بالبيئة والصحة العامة للمواطنين والقضاء على الحرق المكشوف.
- اتخاذ إجراءات رادعة لضبط المخالفات من خلال حملات مستمرة تحت إشراف رؤساء المدن والمراكز وبالتنسيق مع مديريات الزراعة والبيئة لضبط أية حالات حرق للمخلفات.
- تتم حملات مواجهة الحرق المكشوف للمخلفات الزراعية بصورة دورية ليلًا ونهارًا.
- تقديم تقرير يومي بأعداد المخالفات التي تم تحريرها وأماكنها بهدف الحفاظ على البيئة من التلوث.
- دعم الاستفادة من المخلفات بصورة صحيحة تخدم المجتمع والبيئة.
- إعادة تدويرها وتحويلها إلى سماد عضوي «كمبوست» وأعلاف عضوية للحيوانات «سيلاج».
- تتم الحملات بالتعاون مع مديرية الزراعية ورؤساء الوحدات المحلية للمراكز والقرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط مخالفات زراعية الحرق المكشوف حرق المخلفات الزراعیة
إقرأ أيضاً:
أربع محافظات إيرانية تواجه أزمة خطيرة
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي إن السلطات تواجه أزمة شح مياه خطيرة في أربع محافظات في آن واحد، بسبب سنوات من الجفاف في هذه المناطق.
وتناولت بعض وسائل الإعلام في إيران، بمناسبة اليوم العالمي للمياه، الانخفاض الحاد في موارد المياه الجوفية ومخزون السدود، بالإضافة إلى الإجهاد المائي والجفاف.
ونقلت وكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية عن وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي، قوله “خمس سنوات متتالية من الجفاف أدت إلى انخفاض احتياطيات المياه في البلاد، وتواجه محافظات مثل أصفهان وطهران وخراسان رضوي ويزد، مشاكل خطيرة في هذا الصدد”.
وأضافت الوكالة أن هناك، بالإضافة إلى المحافظات المذكورة، مناطق أخرى بالمحافظات الجنوبية على وشك أن تعاني من نقص المياه.
وتواجه السلطات الإيرانية في هذه المناطق مشاكل مثل جفاف الأنهار والمستنقعات والخزانات وتراجع كفاءة السدود. على سبيل المثال، ظل أحد الأنهار الرئيسية في إيران، نهر زاينده رود، الواقع في محافظة أصفهان، جافا لعدة سنوات بعد انخفاض منسوب المياه في المنابع (كان يزود خمس مدن و34 قرية، تقع في المناطق الجبلية في محافظة جهار محال وبختیاري، بمياه الشرب)، وللسبب نفسه، هناك كمية أقل من المياه في أكبر نهر في إيران، نهر الكارون في محافظة خوزستان.
في الأيام الأخيرة، سلطت الأضواء في إيران على أنباء انخفاض حاد في منسوب المياه في خزان سد كرج في جنوب غرب طهران، وهو أحد المصادر الرئيسية لمياه الشرب للعاصمة والمناطق المحيطة بها.
ووفقا لأحدث البيانات، فإن نسبة امتلائه تبلغ 8% فقط. وبالمقارنة بشهر مارس 2024، انخفض منسوب المياه بحلول منتصف مارس 2025 بنسبة 56%.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
كاريكاتير عماد عواد