4 لجان برلمانية تجتمع اليوم.. «التحقيق في القسائم الصناعية» و«الأولويات» و«تعزيزالقيم» و«حقوق الإنسان»
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تعقد 4 لجان برلمانية اجتماعاتها اليوم، لمناقشة الموضوعات المدرجة على جداول أعمالها.
وتناقش لجنة التحقيق في توزيع القسائم الصناعية والحرفية والخدمية التقرير السنوي لديوان المحاسبة بالملاحظات التي أسفرت عنها عمليات الفحص والمراجعـــــة علــــى الهيئـــــة العامـــــــــة للصناعـــــة للسنة المالية (2022/2023) سواء الملاحظات المستمرة أو التي تمت تسويتها.
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع المختصون من كل من ديوان المحاسبة والهيئة العامة للصناعة.
وتناقش لجنة تعزيز القيم ومعالجة الظواهر السلبية آلية عملها.
وتعقد لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان اجتماعاً لمناقشة أولويات عمل اللجنة.
وتجتمع لجنة الأولويات لتحديد آلية العمل ومناقشة وضع خطة العمل التشريعي لدور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي السابع عشر، وكذلك مراجعة جدول أعمال الجلسة المقبلة
المصدر: الراي
كلمات دلالية: مجلس الأمة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين
أكد أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، أن هناك "ارتفاعاً مقلقاً في التعصب ضد المسلمين" في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.
وجاءت رسالة غوتيريش المصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.We are witnessing a disturbing rise in anti-Muslim bigotry that is part of a wider scourge of intolerance & attacks against religious groups & vulnerable populations.
This International Day to Combat Islamophobia, let's work together to uphold equality, human rights & dignity. pic.twitter.com/QIO1TeWME5
ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعداً في كراهية الإسلام، والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على غزة، بعد هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وقال غوتيريش، دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة: "نشهد تصاعداً مقلقاً في التعصب ضد المسلمين. من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".
وأضاف "على المنصات الإلكترونية الحد من خطاب الكراهية والمضايقات. وعلينا جميعاً أن نرفع صوتنا ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز".
وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم من الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها البعض بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة المتشددة.
ويقول العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، إن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.
وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث وخطابات الكراهية ضد المسلمين في المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، والهند وغيرها. وتؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.