حقق البطل المغربي العالمي والأولمبي سفيان البقالي، المركز الأول في مسافة 3000 متر موانع، خلال ملتقى الدوري الماسي ملتقى ستوكهولم، سابع محطات “العصبة الماسية”.

وقطع سفيان البقالي السباق في توقيت 7 دقائق و09 ثانية و84 جزءًا من المئة، محققا بذلك الرتبة الأولى، ومواصلا سيطرته على هذا التخصص، بعدما حقق البطولة العالمية.

وكان سفيان البقالي قد حقق الرتبة الأولى في المسافة ذاتها، هذه السنة، خلال ملتقى الدوري الماسي ملتقى محمد السادس لألعاب القوى بالرباط، ثاني محطات “العصبة الماسية”، بعدما قطع مسافة السباق في توقيت 7 دقائق و56 ثانية و68 جزءًا من المئة.

ويأمل البقالي أن تكون سنة 2023 مماثلة لسابقتها بعدما كانت سنة 2022 فأل خير عليه، بدأها بإحراز الميدالية الذهبية، في سباق 3000 متر موانع، في دورة بطولة العالم لألعاب القوى 2022، بيوجين الأمريكية، بعد احتلاله الرتبة الأولى في النهائي.

وواصل البطل المغربي الأولمبي والعالمي سفيان البقالي، تشريف المغرب، عقب فوزه بنهائي الدوري الماسي لألعاب القوى “ملتقى زيورخ 2022″، تخصص 3000 متر موانع، بعدما تغلب على كل منافسيه، مختتما موسمه متوجا بعد حصوله على الميدالية الذهبية ببطولة العالم 2022، وكذا الألعاب الأولمبية 2021.

كلمات دلالية سباق 3000 متر موانع سفيان البقالي ملتقى ستوكهولم

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية

أكد الشاب الأسترالي جاوت جاوت إمكاناته المذهلة وحصل على مزيد من المقارنات مع أسطورة المسافات القصيرة يوسين بولت بعد أن ركض مسافة 200 متر في 19.98 ثانية بمساعدة الرياح في بطولة ولاية كوينزلاند أمس الأحد.

وتعني سرعة الرياح البالغة 3.6 متر في الثانية أن نزوله تحت حاجز 20 ثانية لن يدخل سجلات الأرقام القياسية، لكن زمنه البالغ 20.05 ثانية في التصفيات كان الأسرع في العالم هذا العام، وإن كان في وقت لا يتنافس فيه معظم العدائين خارج القاعات.
وقال الشاب 17 عاماً، في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين "بدأت بشكل غير مستقر، ولأكون صادقاً بعد ذلك لم أشعر حقاً أنني أركض، لكن شعوري كان رائعاً خرجت من المنعطف وواصلت الركض.وأضاف "شعرتُ بالرياح خلفي، فقلت لنفسي: هيا استخدمها، ثم رأيت الساعة، وعندما أشارت (إلى 19.98 ثانية)، كنت في غاية السعادة. 
وأكسبت جاوت، نجل مهاجرين من جنوب السودان الذي مزقته الحرب، طريقته في الركض وسرعته مقارنات مع العداء الجاميكي الأسطورة بولت.
وكان الزمن القانوني الذي سجله جاوت في التصفيات متأخراً بجزء من مئة من الثانية فقط عن 20.04 ثانية التي حققها في مركز كوينزلاند للرياضة وألعاب القوى في برزبين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ليحطم الرقم القياسي الأسترالي الذي سجله بيتر نورمان في أولمبياد 1968.

وقد أعلن بالفعل أن طموحه أن يصبح أول أسترالي يكسر حاجز 20 ثانية في سباق 200 متر، والثاني الذي يكسر حاجز عشر ثوان في سباق 100 متر، إذ أن أفضل زمن قانوني له هو 10.17 ثانية.
وبدأ جاوت للتو عامه الدراسي الأخير في المدرسة الثانوية في مدينة إبسويتش بولاية كوينزلاند، والتي تقع على الطريق المؤدي إلى برزبين، حيث ستقام الألعاب الأولمبية عام 2032 عندما يبلغ من العمر 24 عاماً. 

مقالات مشابهة

  • بنك القاهرة يحقق صافي أرباح تتجاوز 12 مليار جنيه خلال عام 2022
  • مدرسة دار التربية الإسلامية تحصد المركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة بأول طنطا
  • ما هي موانع المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية 2025؟.. «التعليم» توضح
  • بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
  • شخصيات إسلامية.. أم المؤمنين السيدة أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان
  • سفيان ديوب بالمغرب.. هل يعوض المصاب أسامة صحراوي في تشكيلة الأسود؟
  • “تعليم مكة المكرمة” يحقق المركز الثالث في الأولمبياد الوطني للروبوت
  • تعليم شمال سيناء تحصد المركز الأول بمسابقة اليونيسيف لحماية الطفل من الإنترنت
  • العراق يحتل المركز الأول عالميا بعدد النخيل بأكثر من 22 مليون نخلة
  • تكريم فريق مدرسة الجيل المسلم بنين بطنطا لحصوله على المركز الأول الجمهوري