مذيع بـ “التناصح”: يكفينا من بركة الثورة اكتساب مؤسسة دار الإفتاء
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أشاد، عبدو القن، المذيع بقناة المفتي المعزول الصادق الغرياني “التناصح”، مجدداً بدار الإفتاء طرابلس واصفاً إياها بـ “بركة الثورة”
وقال “القن”، في منشور له بصفحته الخاصة على فيسبوك، “لو لم تكن من بركة للثورة إلا اكتساب مؤسسة دار الإفتاء الليبية لكفى بها من فائدة وأعظم بها من مكرمة ونعمة من الخالق سبحانه وتعالى”.
وأردف “فعلمائها لا يخضعون لضغوط الحاكم ولا المسؤولين ولا غير ذلك ولا تتنازل لأحد كما تنازل ما يسمونهم بأصحاب الفضيلة والعلاّمات في السعودية ومصر وموقفها من العدوان على غزة ونصرتها للمقاومة من أشرف المواقف في العالم الإسلامي وهذا مما يزيدنا فخرا واعتزازا بها وبعلمائها”، بحسب كلامه.
وختم “القن”، موضحًا “ولا عزاء لفراخ تيار المداخلة ممن رضعوا منهج آل سلول وجاؤوا لينفتوا سمومهم علينا قبّحهم الله وأخزاهم أجمعين أينما حلُّوا وَوُجِدُا”، على حد قوله.
الوسومدار الإفتاءالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: دار الإفتاء
إقرأ أيضاً:
“البحوث الجنائية والتدريب” يشرع في إجراء مقتضيات وثيقة التعاون الدولي الفني
شرع مركز البحوث الجنائية والتدريب في إجراء مقتضيات وثيقة التعاون الدولي الفني، التي أبرمها مع مؤسسة خبراء فرنسا؛ تمهيداً لاتفاق تعاونٍ مع مدرسة القضاء في الجمهورية الفرنسية.
وتفعيلاً لوثيقة التعاون؛ عُقِدَت في مقر المركز ورشةُ عمل شارك فيها من المركز: مديرو تقسيمات تنظيمية رئيسة؛ ومستشارون؛ ومدربوّن، وحضرها ويَسَّرها قاضٍ فرنسي خبير في إدارة مؤسسات التدريب وتسييرها، بما في ذلك في مجال التدريب القضائي، وتمثَّلت خبرته في شغله وظيفة مدير المدرسة الفرنسية للقضاء لاثنتيْ عشرة سنة.
وتطرّق المشاركون إلى مسائل تنظيم مؤسسات التدريب القضائي، وهيكلتها، وإدارتها، وحوكمتها، واستعرضوا تجارب دولية متنوعة في هذا الشأن.
ويسعى المركز إلى إنجاز مستهدفات من خطته الاستراتيجية الخَمْسِية، فيما يتعلّق بالإفادة من الممارسات الفضلى، واستخلاص الدروس من التجارب المقارنة، والسعي خلال مرحلة التأسيس إلى ضمان امتثال هيكل المركز، وتسييره للمعايير الدولية، واستدامة تطويره ليُلبِّي ملامح الرؤية الباعثة على إنشائه.
وتجدر الإشارة إلى أن وثيقة التعاون بين المركز، وبين مؤسسة خبراء فرنسا، وُقِّعَت خلال مراسم: تدشين معرض النيابة العامة الدولي للكتاب، وافتتاح نسخته الأولى في 14 أكتوبر الماضي.
الوسوممركز البحوث الجنائية والتدريب