الموقع بوست:
2025-04-17@19:40:18 GMT

اليمن: معارض المنتجات الأسرية لتوسيع المقاطعة

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

اليمن: معارض المنتجات الأسرية لتوسيع المقاطعة

تستمر الإجراءات والتحركات المكثفة التي تستهدف مقاطعة بضائع وسلع الدول الداعمة لإسرائيل في عديد المدن اليمنية في ظل سعي الجهات المعنية إلى توسيع قرار المقاطعة عبر التوجه نحو تنظيم معارض تسويقية للمنتجات الأسرية والمشروعات الصناعية الصغيرة والمتوسطة وصغار المنتجين.

 

يأتي ذلك في إطار اهتمام العاصمة اليمنية صنعاء التي تعتبر المركز التجاري الرئيسي للقطاع الخاص في اليمن، بتفعيل واستغلال قرار مقاطعة منتجات الشركات الأميركية والشركات الداعمة لإسرائيل في دعم المنتجات المحلية.

 

وبدأت الجهات المعنية الإجراءات التحضيرية لإقامة معارض للترويج لمنتجات الأسر وصغار المنتجين بهدف إيجاد قنوات تواصل جديدة بين المنتجين ومنافذ التسويق.

 

ويؤكد مسؤولون في وزارة الصناعة والتجارة وأعضاء في الغرفة التجارية والصناعية المركزية بالعاصمة صنعاء أن هناك توجها واسعا لتنظيم المعارض التجارية منذ نحو أسبوع، وذلك لتوفير سلع الأسر المنتجة وصغار المنتجين في كافة منافذ البيع المختلفة.

 

كما يوضح مسؤولون ومنتجون ورواد أعمال وأصحاب شركات على دور شركات المعارض والتسويق في الترويج لهذه المنتجات في كل المعارض المقامة حاليا.

 

أستاذ إدارة الأعمال بجامعة صنعاء أحمد ياسر، يقول في هذا الصدد لـ"العربي الجديد"، إن اليمن كغيره من الدول العربية لديه إمكانيات صناعية وإنتاجية كبيرة تُتَغَافَل بسبب الهجمة الاقتصادية الغربية التي حولتها إلى دولة مستهلكة لبضائع وسلع ومنتجات هذه الدول التي اتخذت مواقف صادمة في دعم دولة الاحتلال الإسرائيلي ومساندتها في حربها على غزة.

 

ويضيف ياسر أن الدول العربية مثل اليمن عليها ألا تستهين بإمكانياتها وما يمكن أن تتخذه من مواقف على المستوى الشعبي والاقتصادي والتجاري، وكذا على المستوى الرسمي، مشيراً إلى أهمية قرار المقاطعة، والذي لا يجب الاستهانة به إطلاقا.

 

إضافة إلى العمل على توظيف جزء من الأموال المتدفقة للاستيراد بالتنسيق مع القطاع الخاص على خلق مجتمع منتج وقطاع صناعي يغطي جزءا مهما من الاحتياجات الغذائية والاستهلاكية التي تُنْفَق أموال طائلة على استيرادها من الخارج.

 

ووفق مسؤول في وزارة الصناعة والتجارة بصنعاء، فإن أهداف المعارض التجارية المقامة تتضمن تعزيز جسور التعاون والتنسيق بين الأسر المنتجة وصغار المنتجين مع مراكز التسويق ومنافذ البيع، وإيجاد قنوات تسويق للمنتجات المحلية بكافة أشكالها بالتعاون مع الغرف التجارية والصناعية في أمانة العاصمة صنعاء والمحافظات وتقديم الاستشارات الفنية بشأن التغليف والتسويق وحماية علاماتها التجارية.

 

وتابع: "يأتي ذلك إضافة إلى إعطاء الأولوية من قبل الشركات والجهات المنظمة للمنتجات المحلية خلال تنظيم معارضها الدورية، والحرص على أن تكون ذات أهداف تنموية واقتصادية تخدم الإنتاج المحلي".

 

في السياق، يشدد الباحث الاقتصادي مراد منصور، في حديثه لـ"العربي الجديد"، على أهمية قرار المقاطعة في الحرب الاقتصادية التي يجب أن تنتهجها الشعوب العربية كخيار متاح وفاعل لتسجيل موقفها لمساندة الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة بشعة من قبل إسرائيل بمساندة دول كبرى ترتبط بعلاقات ومصالح اقتصادية واسعة مع الدول العربية، وتغرق منتجات مصانعها أسواق المنطقة.

 

ويرى أن قرار المقاطعة ينبغي أن ترافقه إجراءات لتطمين القطاع التجاري الخاص والمستوردين ووكلاء الشركات والعلامات التجارية في اليمن، وكسب ثقتهم بأن مثل هذه القرارات لا تستهدفهم أو تلحق الضرر بهم وإشراكهم في البرامج والتوجهات التي تستهدف الاهتمام بالمنتج المحلي والترويج والتسويق له بطريقة تكسبه ثقة المستهلكين.

 

وكان البنك الدولي قد أقر مطلع العام الحالي 2023 منحة لتمويل مشروع الاستجابة في مجال الأمن الغذائي والقدرة على الصمود في اليمن، حيث تستهدف التخفيف من التأثيرات المحتملة لانخفاض واردات الحبوب على المدى المتوسط إلى الطويل.

 

ويأتي ذلك من خلال العمل على زيادة إنتاج الحبوب محلياً، وتقديم الدعم لصغار المزارعين لتمكينهم من إنتاج بذور حبوب عالية الجودة تتميز بقدرتها على تحمل تغيّر المناخ، إضافة إلى تحسين الإنتاجية وزيادة القدرة على الصمود أمام الصدمات.

 

من جانبه، يشير المحلل الاقتصادي صادق علي، لـ"العربي الجديد"، إلى أهمية مثل هذه البرامج والأنشطة والمنح في حال استمرارها في مواجهة الصدمات التي يتعرض لها اليمن بسبب الأحداث الخارجية كما حصل العام الماضي نتيجة الحرب الروسية في أوكرانيا، وكذا الصدمات الناتجة عن الحرب الإسرائيلية على غزة، إذ يعتبر اليمن وفق حديث علي من أكثر الدول الضعيفة والهشة أمام الأحداث على الصعيد المحلي أو الخارجي بالنظر إلى اعتماده الكلي في استيراد احتياجات البلاد الغذائية والاستهلاكية.

 

إلى ذلك، ناقش خبراء وأكاديميون ورواد أعمال في ورشة عمل نُظمت مطلع الأسبوع في صنعاء عدداً من البرامج والخطط والدراسات حول تنمية المشاريع الريادية وإخراجها إلى سوق العمل.

 

ويرى خبراء اقتصاد أن هناك فجوة تتمثل في عدم تحديد المنتجات المناسبة للسوق المحلية، الأمر الذي يفرض التفكير والإبداع في هذا الإطار، إضافة إلى ضرورة التغلب على التحديات التي تواجهها المشاريع الإنتاجية المحلية، ومنها معضلة التمويل.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن اقتصاد حرب غزة معارض الإنتاج المحلي إضافة إلى

إقرأ أيضاً:

حرب القيامة التي يُراد بها تغيير خارطة الوطن العربي 

 

لا يؤمنون بيوم القيامة، لكنهم حين يتحدثون إلى الأمة العربية والإسلامية يحاولون أن يوصلوا رسالتهم بذات المصطلحات التي رسخوها في أذهانهم ومن ذلك حرب القيامة التي روج لها اليهود والنصارى وتداولتها بعض المراجع الدينية الإسلامية؛ وهي لا تعني القيامة التي نؤمن بها، لكنها تعني القيامة التي يريدونها لهزيمة الإسلام والمسلمين والتي استعدوا لها بأسلحة ذات قدرات تدميرية عالية من أجل بث الرعب والخوف والهزيمة النفسية لدى المرجفين والمنافقين والمجتمع الإسلامي بشكل عام.

الله سبحانه وتعالى حذرنا في القرآن الكريم من خشية الكفار والمشركين مهما كانت قوتهم حيث قال تعالى ((الا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا باخراج الرسول وهم بدأوكم أول مرة أتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مؤمنين)) التوبة- 13- وفي آية أخرى ((واعدّوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم))الانفال-60-، حديث الشهيد القائد حسين بن بدر الدين الحوثي -رحمه الله- في شرح الآيات أن العذاب الذي تتوعدنا به أمريكا أو غيرها لا يساوي شيئا أمام عذاب الله، فعلينا أن نخشى الله ولا نخشى أمريكا أو غيرها.

مجرم الحرب “نتن ياهو” صرح بأنه يسميها حرب القيامة (هرمجدون)- حسب تصريحه- ستكون بمثابة حرب الأيام الست التي هزمت فيها جيوش ثلاث دول عربية واستولى الكيان المحتل على ثلاثة أضعاف مساحة فلسطين؛ (حربنا ليست في غزة فقط وسنغير خريطة الشرق الأوسط، كما غيرت تلك القرارات وجه الشرق الأوسط، فبشجاعة جنودنا وبالعمل الوثيق مع ترامب سنعيد رسم الخريطة).

ما يتحدث عنه –مجرم حرب الإبادة يعني استكمال تفتيت الدول العربية وزيادة مساحة الكيان المحتل وصولا إلى إسرائيل الكبرى.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد نشرت تسريبات لخريطة الشرق الأوسط الجديد في 28/9/ 2013م، حيث تم تقسيم سوريا والعراق إلى (دولة سنية ودولة شيعية ودولة كردية ودولة علوية ودولة درزية) وتقسيم السعودية إلى دويلات في الشرق والغرب والشمال والجنوب وفي الوسط دولة سنّية خاصة بالمذهب الوهابي؛ واليمن إلى شمال وجنوب.

الملاحظ أن هذه النشوة المفرطة جاءت بعد زيارة “نتن ياهو” لأمريكا وتزويده بالأسلحة الحديثة والمتطورة من “الشيطان الأكبر” بالإضافة إلى التمويلات التي تعهد بها صهاينة العرب (قرن الشيطان ووكيله) وغيرها من الأنظمة، حتى المغرب رغم ظروفها الاقتصادية الصعبة اشترت قمرا تجسسيا من إسرائيل بمليار دولار دعما وتأييدا لليهود.

دول أوروبا -النادي المسيحي المغلق -داعم أساسي في حرب القيامة المزعومة ودورها لا يقل عن دور أمريكا، رغم تزايد وتصاعد المعارضة للإجرام الصهيوني هناك، لذلك قد تقدم الدعم الفعلي مع إتاحة المجال أمام الاعتراضات مهما كانت، فمن المستحيل التفريط بالكيان المحتل، لكن من السهل تجاوز كل قرارات الأمتين العربية والإسلامية.

الأوروبيون لن يكتفوا بما يقوم به التحالف الصهيوني المسيحي “إسرائيل وأمريكا” هم من أوجدو”إسرائيل” ومكنوها حتى في ظل انقسام دول الاتحاد الأوروبي بين تأييد القضية الفلسطينية وحل الدولتين وإدانة جرائم الإبادة والتطهير العرقي؛ والأخرى التي تؤيد العصابات الإجرامية الصهيونية؛ وهي الدول الفاعلة والمؤثرة ولها إرث استعماري ومنها خرجت الحروب الصليبية للاستيلاء على بيت المقدس واسترجاعها من أيدي المسلمين .

اتحاد الدول العربية (جامعة الدول العربية) وغيرها من التجمعات التي أنشأتها الدول الاستعمارية بموجب اتفاقيات (سايكس بيكو) وما تلتها من معاهدات مع تلك الدول، لن تخرج عن قرارتها المعلنة التمسك بحل الدولتين، أما إيقاف جرائم التهجير والإبادة، فلن تستطيع لأنه تمت مصادرة قراراتها السيادية وثرواتها وجيوشها وأقصى شيء يمكنها القيام به هي تنفيذ الأوامر والتوجيهات الاستعمارية في تدمير بعضها البعض لاستمرار التفرق والاختلاف.

التحالف الصهيوني الصليبي، يهدد بحرب القيامة ويبيد غزة وفلسطين ويقصف اليمن وسوريا ولبنان وإيران، لأنه يريد الخلاص منها وبقية الدول العربية معظمها مشاركة في دعم الإجرام بتمويلاتها وقدراتها العسكرية والاقتصادية وغير ذلك؛ وبعضها تشاهد منتظرة استكمال جرائم التطهير والإبادة لتنفيذ بقية السيناريو لمن بقي على قيد الحياة ونجا من الموت، وفي تصريح لأمين عام الأمم المتحدة بعد زيارته لغزة (المدنيون في غزة يعيشون في دوامة موت لا تنتهي) .

سيعملون على تدمير غزة والضفة الغربية وتهجير الفلسطينيين إلى الأردن ومصر إن قبلوا؛ فقد تكفل الاتحاد الأوروبي بدفع ثمن ذلك بقرض للأردن بنصف مليار يورو، ومصر بأربعة مليارات يورو؛ مما يعني أن تصريحات ترامب سيتم تنفيذها كأمر واقع فالثمن قد دفع وقيمة (غزة) تساوي 36مليار دولار.

حرب القيامة التي يسعى إليها التحالف الصهيوني الصليبي تهدف إلى قيام إسرائيل الكبرى باستغلال التفوق التكنولوجي والعسكري وكما صرح مجرم الحرب “نتن”بقوله “نسعى لتحقيق إنجاز مماثل لما حققناه في حرب 1967م التي غيرت خريطة الشرق الأوسط” مستفيدا من علاقاته مع “ترامب” برسم خريطة أكبر لإسرائيل بشكل أكبر وأفضل.

ما تم تقديمه كقروض لمصر والأردن، قد يكون ثمن سكوت، لا ثمن توطين، لكن (ترامب ونتن ياهو) لديهما رؤية متطابقة، وفي حال رفضهما، فالسعودية لديها مساحة واسعة يمكن تهجيرهم اليها خاصة والوطن العربي لديه مساحة واسعة ولكن إسرائيل مساحتها قليلة بالمقارنة .

خطة “ترامب ونتن” تعتمد على استغلال الميزات الاستراتيجية التي يتمتع بها العالم العربي والإسلامي خاصة وقد تهيأت لهم الظروف ليفعلوا ما يشاؤون سواء بالحرب أو بالمفاوضات، فالدول العربية منفردة ومجتمعة لا تريد الحرب وليست لديها الإمكانية للمواجهة، وحسب تصريحه (مكتبي هو الشرق الأوسط وقلمي يحمل علم إسرائيل).

أما عن أهمية إسرائيل لأمريكا فيقول سيناتور أمريكي – إنها القاعدة المتقدمة لأمريكا من أجل التحكم في الشرق الأوسط ومواجهة الصين وروسيا وضمان بقاء الأمتين العربية والإسلامية تحت السيطرة والهيمنة وفائدتها تتعاظم وتتضاعف مع استمرار التفوق الصيني والتوسع الروسي؛ فلابد من زيادة مساحة إسرائيل بضم الأراضي المجاورة لها -غزة والضفة الغربية- بتهجير أهلها وضم سيناء لها (فسيناء جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل وهي مقدسة بقدسية ارض إسرائيل) وفقا للمعتقدات اليهودية.

الدول العربية ملتزمة بحل الدولتين وتحقيق السلام، لكن الحلف الصهيوني الصليبي يريد الحرب ويفرض الواقع الذي يريده، (لن نسمح بإقامة دولة فلسطينية ولا بوجود منظمة تريد تدميرنا)، ولأول مرة في التاريخ تصدر دولة قانونا بعدم السماح بقيام دولة أخرى وقانوناً بتشريع حق العودة لليهود ومنع الفلسطينيين .

حرب القيامة بدأت والإجرام يستعرض إمكانياته وقدراته في غزة والضفة واليمن ولبنان وسوريا وإيران والصمت والخذلان بلغ ذروته والإعانة والإمداد أيضا، وصرخات الاستغاثة والنجدة تتعالى من الأطفال والنساء والشيوخ ولا مجيب.

علماء الإسلام أوجبوا الجهاد بكل أشكاله وأنواعه طالما أن الإجرام لا يُراعي في مؤمن إلاَّ ولا ذمة؛ كان يزعم أنه يريد القضاء على الحركات الجهادية واليوم استولى على الضفة الغربية وأنهى دور السلطة الفلسطينية.

القيادي الفلسطيني د. مصطفي البرغوثي وجه نداء استغاثة للدول العربية والإسلامية الـ (57) ودعاها لتجاوز الصمت والتآمر الرهيب على ما يجري من جرائم الإبادة والتهجير والجرائم ضد الإنسانية (لماذا لا تقولون لإسرائيل كفى وتكسروا الحصار المفروض على غزة والضفة؛ إسرائيل تستهدف سوريا ولبنان وغزة وغدا مصر والأردن وتتصرف كألازعر؟ لماذا لا ترسلون قافلة تضم ممثلين عن مجموع الدول العربية والإسلامية؟ هل تخافون أن تقصفهم إسرائيل؟ لماذا لا تجلبون صحفيين من بقاع العالم ليوثقوا صورا للمساعدات المكدسة أمام معبر رفح وتفضحون جرائمهم وتوقفون الإجرام الذي تتعرض له غزة )، البرغوثي لم يطالب الأنظمة بتحريك الجيوش أو التهديد بها، لأنه يدرك جيدا أن الإجرام يمتلك كل المعلومات عنها ويستطيع تدميرها في ساعات معدودة، كما حدث في حرب النكسة، والتي يتبجح “نتن ياهو” أنها غيرت خريطة الشرق الأوسط، فخلال ستة أيام فقط دُمرت جيوش ثلاث دول عربية، هي الجيش المصري واستولى جيش الاحتلال على سيناء وغزة التي كانت تحت إدارته والجيش السوري واستولى على هضبة الجولان والجيش الأردني واستولى على الضفة الغربية واستولى على مزارع شبعا من الجيش اللبناني حيث استولى الكيان على مساحة من الأراضي تساوي ثلاثة أضعاف ارض فلسطين كاملة.

 

 

مقالات مشابهة

  • ما المناطق التي استهدفها القصف الأميركي العنيف في صنعاء؟
  • “اليمن الجديد على طاولة السياسة الدولية: السفير عبدالآله حجر يروي قصة الصعود من تحت الركام”
  • المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد
  • حرب القيامة التي يُراد بها تغيير خارطة الوطن العربي
  • اليمن.. صوت الموقف حين خَرِسَت الأبواق!
  • شركات صينية أغلقت.. كيف أثرت الحرب التجارية على الصناعات الصغيرة؟
  • حرب القيامة التي يُراد بها تغيير خارطة الوطن العربي 
  • ثورة صينية ضد العلامات التجارية الغربية.. منتجات فاخرة بلا شعارات وبأسعار رخيصة
  • البريطانيون يلجؤون للمنتجات المحلية مع تفاقم حرب ترامب التجارية
  • متحدث الحكومة: توفير التمويل للأعمال الدرامية التي تعزز القيم الأسرية والوطنية