البوت ذو الأربطة نجم موضة الشتاء
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يمثل البوت ذو الأربطة نجم موضة الأحذية النسائية في شتاء 2023/2024 ليمنح المرأة إطلالة أنيقة تخطف الأنظار.
وأوضحت مجلة "Elle" أن البوت ذا الأربطة يطل هذا الموسم بموديلات متنوعة ليرضي كل الأذواق، حيث توجد موديلات يصل طولها إلى منتصف الساق وموديلات يصل طولها إلى الركبة. كما توجد موديلات ذات نعل سميك وأخرى ذات نعل ضخم "بلاتوه".تنوع إمكانيات التنسيق وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال أن البوت ذا الأربطة يمتاز بتنوع إمكانيات التنسيق، حيث يمكن تنسيقه مع تنورة ماكسي مصنوعة من الجلد أو فستان تريكو ماكسي ذي ياقة مستديرة.
ويمكن أيضاً تنسيق البوت ذي الأربطة مع بنطال جينز أو مع بلوفر تريكو بقصة أكبر من المقاس "أوفر سايز"، والذي يتم ارتداؤه كفستان قصير.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة موضة
إقرأ أيضاً:
بوتين: لا توجد قوة في العالم قادرة على مواجهة صاروخأوريشنيك
أفاد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه لا توجد قوة في العالم قادرة على مواجهة أحدث الأسلحة الروسية، مثل صاروخ "أوريشنيك".
وقال بوتين،أمس الخميس، "لا توجد حاليا أي وسيلة لمواجهة مثل هذه الأسلحة (مثل صواريخ أوريشنيك)".
وأوضح بوتين أن أنظمة الدفاع الجوي الحديثة غير قادرة على اعتراض صواريخ "أوريشنيك"، مشيراً إلى أن منظومة الصواريخ الباليستية الحديثة تهاجم أهدافا بسرعة تصل إلى 10 ماخ، أي نحو 3 كيلومترات في الثانية.
وتابع: "أنظمة الدفاع الجوي الحديثة المتوفرة في العالم وأنظمة الدفاع الصاروخي التي أنشأها الأمريكيون في أوروبا لا تعترض مثل هذه الصواريخ. هذا مستبعد".
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين،كان قد صادق قبل أيام على مرسوم "أسس العقيدة النووية المحدثة للبلاد".
وجاء في الوثيقة:"من أجل تحسين سياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي، أصدر مرسومًا للموافقة على الأسس المرفقة لسياسة الدولة الروسية في مجال الردع النووي".
المصدر:سبوتنيك
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر