ميناتل والغربان.. عودة عبد العزيز مخيون للسينما بعد غياب
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يشارك الفنان عبد العزيز مخيون هذه الأيام في فيلم "ميناتل"، التى تدور أحداث في عام 2005 حول كابينة ميناتل، وهو فيلم من أفلام البطولة الجماعية حيث يشاركه في العمل كلا من: سلوى عثمان وطارق النهري وعمرو رمزي وإلهام عبد البديع وعلا رامي ونادية شكري ومحمد أبو داوود وعبد الرحيم حسن وجميل برسوم وأحمد سلامه وليلى عز العرب.
ويشارك النجم عبد العزيز مخيون أيضا في فيلم "الغربان" بطولة عمرو سعد وعائشة بن أحمد ومى عمر وفارس رحومة وعدد آخر من الفنانين الروس والأجانب، وتأليف وإخراج ياسين حسن، وتدور أحداث الفيلم في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق.
وشارك عبد العزيز مخيون في رمضان الماضي في مسلسل "سوق الكانتو" بطولة أمير كرارة، من تأليف هانى سرحان وإخراج حسين المنباوى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد العزيز مخيون فيلم سينما الغربان ميناتل عبد العزیز مخیون
إقرأ أيضاً:
فيلم كاتساروس يمثل مصر في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية
يشارك المخرج الشاب محمد الحديدي بفيلمه الجديد "كاتساروس" ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشرة لمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، التي تنطلق في الفترة من 9 إلى 14 يناير 2025، "دورة الفنان نور الشريف".
وقال الحديدي إن الفيلم هو أولى تجاربه السينمائية في عالم الإخراج، ويعد استكشافاً مؤثراً للذاكرة، والحنين للماضي ومضي الوقت، مضيفا : "وهذه القضايا تتردد صداها بعمق مع تجاربي واهتماماتي الخاصة، وتكمن فلسفة الفيلم في أنه دوماً ما تكون هناك قصة وراء كل حدث، وإن لم تحكي قصتك بنفسك، فإن شخضاً آخر سيتولى الأمر" .
وتساءل الحديدي : "ماذا يحدث عندما تُنسى القصة؟.. بات هذا السؤال يتردد في ذهني دائمًا وهو ما دفعني نحو مشاركة قصصي مع العالم"، وتابع : دوما أحب مشاركة قصصي ومشاعري العميقة من خلال عدسة الكاميرا الخاصة بي، وأسهمت نشأتي في مدينة القاهرة - تلك المدينة التي تعج بالتغيير، والتي تندرج بين طياتها أكوام من القصص غير المروية – في تمهيد الطريق أمامي لشغفي برواية القصص.
وأضاف الحديدي : درست الهندسة وبعدها وجدت نفسي مدفوعًا وشغوفا برواية القصص، وبدأت حياتي المهنية في الرسوم المتحركة، حيث تعد إحدى الوسائل لسرد القصص بصورة مرئية، وتعد أيضاً إحدى سبل الخيال، وأثناء عملي كرسام رسوم متحركة، ازداد اهتمامي بالأفلام، والذي تأجج بالشغف في سرد قصص ذات مساحات أكبر من الاتساع والعمق، وأدى انتقالي لعالم صناعة الأفلام إلى تحول جذري في حياتي المهنية.